У нас вы можете посмотреть бесплатно من البادية الى 30 مليون مشاهد بدون مدرسة ولا معدات… مامة تُثبت أن الشغف يصنع المعجزات или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
From Moroccan village to content creator من البادية الى 30 مليون مشاهد بدون مدرسة ولا معدات… مامة تُثبت أن الشغف يصنع المعجزات مامة… سيدة من البادية تُبهر العالم من قلب القرية! فواحد الركن من أركان المغرب العميق، وبالضبط من دوار بسيط، بدات قصة مؤثرة وملهمة ديال سيدة سميتها مامة. ما عمرها دخلات المدرسة، ما قراشات حرف، وما كانش فبالها نهار توصل تكون من أشهر صانعات المحتوى فالمغرب والعالم. مامة ما كانتش بوحدها فهاذ الطريق، كانت ديما كتلقى الدعم والسند من راجلها الطيب سيطرافاي، وولدها الحنين والمجتهد نورالدين. هاذ الشاب اللي مرضي والداه، كان هو اللي شجعها، وعاونها تتعلم تصور، وتمنتج، وتنزل الفيديوهات على اليوتيوب. البداية كانت بسيطة بزاف… غير كاميرا ديال تليفون، شوية ديال الرغبة، وشغف كبير باش توصل صورة الحياة القروية، والمجهودات ديال المرا القروية، والطبيعة الخلابة، والعادات والتقاليد ديال بلادنا. كانت كتفيق مع الفجر، كتدير أتاي، كتوجّد الفطور، كتخدم فالمزرعة، ووسط هاذشي كامل، كتلقا وقت تصور وتشارك لحظات من حياتها مع الناس. الفيديوهات ديال مامة ما كانوش مصطنعين، لا ميك آب، لا ديكور، لا سيناريو. غير الواقع كيف ما هو، والبساطة اللي كتخلي أي واحد يحس بالدّفء. وهنا كانت المفاجأة الكبيرة… الناس بداو يتبعوها، كيشوفو فحياتها اليومية معنى الجهد، الصبر، والرضى. عدد المشتركين طلع بشوية بشوية، حتى وصلات مامة لأكثر من 100 ألف مشترك، وحققات أكثر من 30 مليون مشاهدة، وكثّرت فوق 800 فيديو كلها من قلب البادية. الغريب فالقصة هو أن الإعلام ما هضرش عليها، لا قنوات كبيرة، لا صحافة، لا صفحات معروفة. ولكن هاد الشي ما وقّفهاش. خدامة، مكافحة، ومستمرة فقط بجهدها وجهد ولدها نورالدين اللي بقى ديما سندها فالتصوير، التوضيب، والنشر. مامة ما كتقلبش على الشهرة، ولكن حبت تعرف الناس على قريتها، على حياتها، وعلى المغرب الجميل اللي كيتخبّى فالدواوير البعيدة. كتقول: “أنا ما قريت، ما شفت المدرسة، ولكن عندي حب كبير لبلادي، وبغيت نشارك مع الناس اللي كيعيشوه فكل لحظة.” قصة مامة هي درس لكل واحد كيشك فالحلم ديالو. ماشي ضروري تكون قاري، ماشي ضروري تكون عندك معدات غالية، المهم يكون عندك شغف، حب، واستمرارية. ومامة خير دليل على أن النجاح كيبدا من البساطة، من الصبر، ومن القلب.