У нас вы можете посмотреть бесплатно سؤال للسيستاني: من هم أهل البيت؟ وهل لديهم مذهب خاص بهم؟ وهل ينسخون القرآن والسنة؟ или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
من هم أهل البيت؟ وهل يوجد لديهم مذهب خاص؟ وكيف يمكن التعرف عليه من بين ركام الأحاديث المتناقضة؟ الاستاذ المحترم احمد الكاتب النتائج التي وصلت اليها ببحثك الرائع حول الإمامة و المهدي رائعة وهي نتائج مبنية على بحث واقعي وحيادي وموضوعي ، وحري بكل المعممين والذين هم اقرب لهذه الحقيقة لان دراستهم في الحوزة تتيح لهم الاطلاع والتحقيق في هذه المسألة . ولكن السؤال هنا كيف لمحقق موضوعي مثل حضرتك أن يدعو الى ما يسمى بمذهب أهل البيت وليس هناك ما يدل على أن لأهل البيت عليهم السلام مذهب خاص بهم ولا فهم خاص للإسلام انفردوا به عن عامة بقية المسلمين ، بل هم من المسلمين - مع خصوصيتهم التي اقرها الاسلام -فهموا الاسلام كما فهمه المسلمين ، وغير هذا الطرح فهو يحتاج الى دليل من الكتاب والسنة الصحيحة لإثباته . بل على العكس نجد أن القرآن الكريم لم يدعو الى اتباع اهل البيت بخصوصهم وهذا ما لا يخفى على باحث مجتهد مثلك . تقبل خالص احترامي . الكاتب احمد الكاتب كلمة العترة او اهل البيت عامة تشمل عددا كبيرا ومختلفا ومتناقضا ومتصارعا من الرجال، ولكنا نجد لدى بعضهم وعلى رأسهم علي والحسن والحسين فهما خاصا للاسلام في مقابل الفهم الأموي والفقهاء الذين اتبعوا بني أمية اما فقه الصادق فهو فقه اجتهادي لا يختلف عن اجتهاد بقية الفقهاء، وقد كان له مذهب مختلف، ولكن المشكلة هي في التعرف على مذهبه والمشكلة الأخرى هي في تفرق الشيعة الى اكثر من سبعين فرقة وادعاء كل فرقة بأنها تسير على نهج علي أو الصادق المسائل الفقهية تنسب الى الامام جعفر الصادق، عليه السلام، وهي مسائل معدودة، وقد اختلف الفقهاء الشيعة حولها اختلافا كبيرا، وذلك لاختلاف الروايات الواردة عنه والمنسوبة اليه، وهي على اية حال لا تشكل مشكلة كبيرة فالاجتهاد مفتوح والمسائل فردية، واما النظرية الامامية السياسية المنسوبة الى الامام الصادق، فهي نظرية مثالية خيالية أسطورية، كان يتبرأ منها الامام علنا، ولكن الغلاة والمتكلمين نسبوها اليه سرا، وقد واجهت تحديات كثيرة ثم وصلت الى طريق مسدود بوفاة الحسن العسكري دون خلف، وانقرضت وبادت وانتهت ولا وجود لها في ارض الواقع الا عند الاسماعيليين، بالرغم من ادعاء الفرقة الاثني عشرية بوجود ولد للعسكري غائب وانه المهدي المنتظر وانه لا يزال حيا الى الآن، ولكن عامة الشيعة تخلوا عن هذه النظرية اليوم عمليا وبدأوا يقيمون أنظمة سياسية جمهورية ديمقراطية، لا يشترطون فيها اتصاف الامام اي الرئيس بالعصمة والنص والسلالة العلوية الحسينية، وهذا ما تقول به المرجعية واصحاب نظرية ولاية الفقيه، وحتى اصحاب الدستور والديمقراطية كيف نعرف مذهب أهل البيت اذا كان شيخ الطائفة الطوسي قد عجز عن حل لغز الأحاديث المتناقضة؟ لماذا ترك العلوي الهاروني المذهب الامامي؟ لماذا يعاني السيستاني والفقهاء المعاصرون حتى اليوم من مشكلة تناقض الأحاديث ويعجزون عن حلها بصورة كاملة؟ لماذا يهيمن الغلاة المفوضة اليوم على الحوزة؟ الدعوة الى مذهب الغلاة باسم العودة الى مذهب اهل البيت والعترة قال الشيخ الطوسي في مقدمة كتابه (تهذيب الأحكام): ذاكرني بعض الأصدقاء أيده الله ممن أوجب حقه علينا بأحاديث أصحابنا أيدهم الله ورحم السلف منهم، وما وقع فيها من الاختلاف والتباين والمنافاة والتضاد، حتى لا يكاد يتفق خبر إلا وبإزائه ما يضاده ولا يسلم حديث إلا وفي مقابلته ما ينافيه، حتى جعل مخالفونا ذلك من أعظم الطعون على مذهبنا، وتطرقوا بذلك إلى إبطال معتقدنا، وذكروا أنه لم يزل شيوخكم السلف والخلف يطعنون على مخالفيهم بالاختلاف الذي يدينون الله تعالى به ويشنعون عليهم بافتراق كلمتهم في الفروع، ويذكرون أن هذا مما لا يجوز أن يتعبد به الحكيم، ولا أن يبيح العمل به العليم، وقد وجدناكم أشد اختلافا من مخالفيكم وأكثر تباينا من مباينيكم، ووجود هذا الاختلاف منكم مع اعتقادكم بطلان ذلك دليل على فساد الأصل حتى دخل على جماعة ممن ليس لهم قوة في العلم ولا بصيرة بوجوه النظر ومعاني الألفاظ شبهة، وكثير منهم رجع عن اعتقاد الحق لما اشتبه عليه الوجه في ذلك، وعجز عن حل الشبهة فيه، سمعت شيخنا أبا عبد الله (المفيد) أيده الله يذكر أن أبا الحسين الهاروني العلوي كان يعتقد الحق ويدين بالإمامة فرجع عنها لما التبس عليه الامر في اختلاف الأحاديث وترك المذهب ودان بغيره لما لم يتبين له وجوه المعاني فيها، السيستاني: أسباب كتمان الاحكام والتقية - أسباب الاختلاف قسمان: أسباب داخلية وأسباب خارجية والمقصود بالأسباب الداخلية هي الأسباب التي صدرت من قبل أهل البيت أنفسهم والمقصود بالأسباب الخارجية هي الأسباب التي صدرت من الرواة والمدونين، فالأسباب الداخلية عدة منها: 1 - النسخ: وتحدثنا فيه عن امكان صدور النسخ من قبل أهل البيت عليهم السلام للآية القرآنية والحديث النبوي والحديث المعصومي السابق، وأقسام النسخ من النسخ التبليغي الذي يعني كون الناسخ مودعا عندهم عليهم السلام من قبل الرسول صلى الله عليه وآله وسلم لكنهم يقومون بتبليغه في وقته، والنسخ التشريعي وهو عبارة عن صدور النسخ منهم ابتداءا وهذا يبتني على ثبوت حق التشريع لهم عليهم السلام كما كان ثابتا للرسول، صلى الله عليه وآله وسلم . 3 - الكتمان: أي كتمان بعض الأمور الواقعية في حديث وذكرها في حديث آخر فيحصل الاختلاف المذكور، وتحدثنا في بحث الكتمان عن أربعة أمور، أولا: في إثبات حق الكتمان لهم عليهم السلام، وثانيا. في أسباب الكتمان وهي متعددة: منها: اختلاف أسلوب التبليغ ... واختلاف أسلوب التبليغ سبب في اختلاف الحديث، ... الرافد في علم الأصول - تقرير بحث السيستاني ، للسيد منير الخباز - الصفحة ٢٨