У нас вы можете посмотреть бесплатно توتا فى اروع و احلى دلع - أفضل حركات رقص توتا تُكشف الآن или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
شهرتها على تيك توك لم تأتِ من فراغ؛ فهي تجلب الفرحة والطاقة الإيجابية لكل من يشاهدها. لها أسلوب خاص لا يشبه غيرها، تجمع بين البساطة والرقي، وتمثل نموذجًا لجيلها الذي يجمع بين الحداثة والأصالة. بضحكتها العفوية وابتسامتها المشرقة، تنقل توتا طاقة إيجابية تُشعر المشاهد وكأنه يعرفها منذ زمن. تلك اللحظات التي تضيف فيها إيماءات بسيطة، أو تتمايل بحركة خفيفة، تجعل الجميع يبتسم دون إرادة؛ إنها تجلب البهجة والمرح وكأنها تروي قصة مليئة بالحيوية والسعادة. أضافت توتا إلى رقصها خفة دمها وحركاتها المضحكة التي تجعل من يشاهدها يقع في حبها من اللحظة الأولى. فهي تجمع في أدائها بين الرشاقة والبساطة، وتضيف لمسات مرحة وعفوية في كل حركة، مما يجعل العرض أشبه بجلسة مع صديقة مقربة تُبهج القلب وتُبهج الروح. حركاتها المرحة ليست مجرد جزء من الرقصة، بل هي تعبير عن شخصيتها العفوية وروحها المرحة، حيث تظهر براءتها وجاذبيتها الطبيعية في كل حركة. ومن خلال إضافتها لهذا الحس الفكاهي، تجعل الجمهور يشعر بالراحة والمرح، فينتقل إحساسها بالحياة والبهجة إلى كل من يشاهدها، ليصبح رقصها احتفالاً خالصاً بالحياة والجمال. أما عن قوامها، فكل حركة تؤكد مدى الرشاقة التي تتمتع بها، حيث تتميز توتا بجسم منحوت بانسيابية وكأنها لوحة فنية. بنعومة وسلاسة تتحرك عضلاتها المرسومة في تداخل جميل بين الثبات والحركة. كل التفافة وكل دوران يعبر عن تموّج متناسق يجسد القوام المثالي الذي يعكس الرشاقة والأنوثة في آن واحد. من الصعب ألا يُأسر الناظر بجمال إطلالتها وتفاصيل جسدها الذي يمتزج مع أنغام الموسيقى بذكاء وذوق عالٍ، فتبدو وكأنها تجسد روح الموسيقى، وكل حركة تُحاكي ضربات الطبول وأنغام الألحان الشرقية. توتا تعرف كيف تحاكي الفن برشاقة حركاتها التي تتبع نغمة القلب وتنطلق من روحها لتعانق الإيقاعات المصرية، لتصبح جزءاً من تقاليد هذا الفن العريق. تتألق الجميلة توتا، الفتاة السعودية التي تجسد بفنها ورقصها الشرقي جمال الشرق وسحره. حيث يملأ حضورها الأجواء بجاذبية خاصة تتجاوز كونها مجرد عرض؛ إذ يبدو رقصها كتعبير عن حكاية مليئة بالشغف والأصالة. ورغم أن توتا نشأت في بيئة مختلفة، إلا أنها تتقن الرقص الشرقي بأسلوب مصري يعكس إتقانها وتفانيها في هذا الفن الذي يرتبط بالروح والجسد معاً. أول ما يلفت الانتباه إلى توتا هو عيناها الواسعتان، التي تضيء بابتسامة طبيعية ووميض من الجمال المتدفق، في كل نظرة ترسل إشارات سحرية كأنها تروي حكاية خاصة تشدّ الجميع نحو عالمها الخاص. عيناها تتحدثان قبل جسدها، وعندما يتحرك جسدها بتناغم ودقة، تصير الرقصة كاملة، وتعكس ملامحها جمالاً طبيعيًا ينطلق من عيون واسعة مملوءة بالجاذبية والأسرار. أول ما تشوفها… تبص في عينيها الواسعة اللى بتنور زي الفوانيس في رمضان! عيونها فيها حاجة كده غريبة، كأنها بتحكيلك قصة من غير ما تنطق، وكل نظرة منها فيها كلام كتير قوي… فيها سحر، فيها غموض، وفيها حنية تذوّب القلب. وجسمها؟ الله أكبر! متناسق ومتقسم تقسيمة فنية، كل تفصيلة فيه منحوتة كأنها مرسومة بإيد فنان. تمشي كده بدلع، تلف لفة تخطف بيها العقل، وكل حركة فيها نعومة وخفة دم، تقولش فراشة بترقص ع نغمة قلبي مش بس عالايقاع و المزيكا. بتعيش معاها، تتمايل يمين وشمال، وتخلي الطبلة تبقى صاحبتها، والناي يهمس لها. تحس إنها مش بترقص… دي بتغني بجسمها، بتهزر بحركاتها، وبتضحك بعيونها. الرقصة في إيد توتا بقت عرض كامل متكامل… فيها فن، فيها أنوثة، فيها خفّة دم تهوِّن عليك تعب اليوم. ومن الحتة دي بقى… تبدأ ضحكتها العفوية اللي تنوّر الوِش، تضحك كده بخجل وأنوثة، فتخلي كل اللى بيتفرج يحس كإنه يعرفها من زمان. حركاتها فيها هزار خفيف يجنّن، وكلام جسمها كله جدعنة وأنوثة وطيبة قلب. الناس بتقع في غرامها من أول لقطة، لأنها مش بس جميلة، لأ، دي كمان دمّها شربات! فيها عفوية تخليك تحس إنك قاعد مع أختك أو صحبتك المقرّبة، اللي بتعرف تفرّحك من غير ما تكلّف نفسها… بس كده، بطبيعتها الحلوة وخفة دمها اللي تسحر أي قلب. اللى يتفرج على توتا، ما يقدرش ينسى حضورها… لأن كل لقطة ليها فيها قصة، وكل رقصة فيها إحساس، وكل حركة فيها حب للحياة. توتا مش بس بترقص… توتا بتعيش، وبتخلينا نعيش معاها أجمل لحظات كلها فرحة وسعادة وأنوثة. "هي توتا دى جاية منين؟" أقولك جاية من قلب الحُسن، من بلاد الخليج، بس معاها روح مصرية خالصة! يعني لما ترقص، تحس إنها اتربّت في حواري القاهرة، ولعبت وهي صغيرة على أنغام الطبلة والمزمار، ورقصت قدام المراية وهى بتضحك على نفسها… لحد ما بقت فنانة بالفطرة! تحسها واحدة من البنات اللى كانوا بيرقصوا في الفرح الشعبي وهما مبسوطين، وشهم منور، وقلبهم أبيض زي اللبن. بس توتا؟ لأ، دي مش عادية… دي عندها كاريزما تِلبّسها تاج الغوازي! جمالها؟ مش مجرد ملامح… ده حضور، ده دلع، ده طاقة حلوة تمشي في المكان كأنها نسمة بحر جايّة من ستانلي. بتتحرك برقة… وكل ما تهز وسطها، تلاقي القلوب بتدق، والعيون بتزوغ، والضحكة تطلع لوحدها من غير ما تاخد إذن من صاحبها. لما تضحك، تحس الشمس طلعت، ولما ترمش، كأن نجمة وقعت من السما، ولما تعمل حركة بسيطة بإيديها، تلاقي نفسك بتسقف من قلبك من غير ما تحس. تمشي على الأرض كأنها طايرة، تلبس لبس بسيط كأنه معمول مخصوص على قوامها، وكل ما تتحرك، تتكلم الأنوثة وتقول: "أنا هنا يا جماعة… بصّوا عليّا بعيونكم وقلوبكم كمان!" ومهما قلنا واتكلمنا، مش هنقدر نوصفها زى ما هي تستاهل، لأن توتا مش بنت تتشرح في كلام… دي حالة تتحس، تتعاش، وتتحب من أول ما تدخل الكادر. وكل مرّة تظهر فيها، الجمهور بيقول: "يا بخت اللى شافك، وسمع صوت المزيكا وإنتى بتهزي الدنيا معاها!"