У нас вы можете посмотреть бесплатно شرح درس الحرية |الصف الأول الإعدادي| الأستاذ مصطفي سعيد или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
شرح درس الحرية للصف الأول الإعدادي قراءة الحرية قراءة درس الحرية أولي إعدادي شرح درس الحرية أستاذ مصطفي سعيد شرح درس الحرية مصطفي لطفي المنفلوطي الحرية درس الحرية أولي إعدادي. قراءة أولي إعدادي ترم أول شرح درس الحرية شرح درس الحرية الكاتب مصطفي لطفي المنفلوطي شرح درس قراءة الحرية درس الحرية أولي إعدادي درس الحرية اولي اعدادي درس الحرية اولي اعدادي شرح درس الحرية شرح درس الحرية الصف الأول الإعدادي شرح درس الحرية أولي إعدادي شرح درس الحرية اولي اعدادي أسهل شرح لدرس الحرية أولي إعدادي أسهل شرح لدرس الحرية اولي اعدادي #قراءة #درس_الحرية #درس_خصوصي #اولى_اعدادي #ترم_أول درس الحرية للصف الأول الإعدادى الترم الأول الصف الأول الإعدادى - الفصل الدراسى الأول - مادة اللغة العربية الوحدة الأولى: تَعرَف حقوقك الدرس الأول: الحرية (قراءة) (للكاتب / مصطفى لطفى المنفلوطى) استيقظتُ فَجْرَ يَومٍ مِنَ الأيامِ على صَوْتِ هِرةٍ تَموءُ بجانب فِراشى، وتتمسَحُ بى، وتلحُ فى ذَلك إلحاحاً غريباً؛ فراعنى أمرُها، وأهَمَنى هَمُها، وقُلْت: لَعلَها جائعةٌ، فَنَهَضْتُ، وأحضَرتُ لَها طعاماً، فعافتهُ، وانصرفَت عَنْهُ، فقلتُ: لَعلَها ظَمأى، فأرشدتُها إلى الماء، فَلم تَحفِلْ به، وأنشأَت تنظرُ إلىَّ نَظَراتٍ تَنطِقُ بما تَشتَملُ عليها نَفسُها مِنَ الآلام والأحزانِ؛ فأثَر منظرُها فى نَفسى تأثيراً شَديداً، حَتَى تمنيتُ أن لو كُنتُ سُليمانَ، فأفهمَ لُغةَ الحَيوانِ؛ لأعرفَ حاجتَها، وأُفرجَ كُربَتها. وكانَ بابُ الغُرفة مُغلَقاً، فرأيتُ أنها تُطيلُ النظر إليه، وتلتصقُ بى كُلَما رأتنى أتجهُ نحوَه، فأدركتُ غَرَضها، وعَرَفتُ أنها تُريدُ أن أفتحَ لَها البابَ، فأسرعتُ بفتحِهِ. فَما إن وقعَ نَظَرُها على الفضاءِ، ورأَت وجهَ السماءِ، حتى استَحالتْ حالتُها مِنْ حُزنٍ وهَمٍ إلى غِبطةٍ وسُرورٍ، وانطلَقَت تَعْدو فى سبيلِها. عُدْتُ إلى فِراشى وأسْلَمْتُ رأسى إلى يدى، وأَنشأْتُ أُفكر فى أمر هذه الهِرة، وأعجبُ لشأنِها، وأقولُ: لَيْت شِعْرى! هل تَفْهَمُ هذه الهِرةُ معنى الحُريةِ؟ فَهى تَحزنُ لفقدانِها، وتَفْرَحُ بلُقْياها. أجَلْ إنها تفهمُ معنى الحُريةِ حَقَ الفَهْم، وما كان حُزْنُها ورَجاؤها وتمسُحُها وإلحاحُها إلا سَعياً وراءَ بلوغِها الحُرية؛ فالحريةُ شَمْسٌ يَجبُ أن تُشرِقَ فى كُلَ نَفْسٍ، فمن عاشَ مَحْروماً منها، عاشَ فى ظُلْمةٍ حالِكَةٍ، الحُريةُ هى الحياةُ، ولولاها لكانتْ حياةُ الإنسانِ أشبهَ شىءٍ بحياةِ اللُعَبِ المُتَحَركةِ فى أيْدى الأطفالِ. إنَ الإنسانَ الذى يَمُدُ يديه لطلبِ الحُرية، ليس بمُتسولٍ، ولا مُستجْدٍ، وإنما هو يَطلبُ حقاً من حقوقِه التى سَلَبتهُ المَطامعُ البَشريةُ، فإنْ ظَفِرَ بها فلا مِنَةَ لمخلوقٍ عليه، ولا يَدَ لأحدٍ عِنْدَه. مضمون الدرس : (موقف مع قطة) قامت قطة بإيقاظ الكاتب فجراً، فقدم لها الطعام والشراب، ولكنها رفضتهما واستمرت فى المواء، ففهم أنها تريد الخروج من الغرفة ففتح لها الباب، فخرجت مسرعة، وتغير حالها من الحزن إلى السعادة، وأدرك الكاتب أن الحيوانات تشعر بالحرية مثل الإنسان، فالحرية حق لجميع المخلوقات، والإنسان الذى يمد يده لطلب الحرية ليس متسولاً وإنما يطلب حقه.