У нас вы можете посмотреть бесплатно الحلقة (10) تفسير آية (إن الله وملائكته يصلون علي النبي) سورة الأحزاب والغوص في بحارها لمعرفة سرها или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
الحلقة (10) تدبر وتأمل وتفسير آية رقم (56) من سورة الأحزاب : ﴿إِنّ اللهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾ والغوص في بحارها لمحاولة معرفة أسرارها ومكنوناتها والإستفادة من كنوزها وإعجازها، ومحاولة معرفة ما يراد منها، ولكن مراد اللهِ دائما أكبر وأعمق من فهم عقولنا وفقه قلوبنا، ولكننا رغم ذلك مأمورين بالتدبر عسي اللهُ أن يعلِّمنا ويبصِّرنا بما خفي عنا، زادنا اللهُ منها علما ومعرفة وحكمة، وتوفيقا للعمل بما فيها. اللهمّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَزِدْ وَبَارِكْ وَشَرِّفْ وَكَرِّمْ وَعَظِّمْ وَتَحنَّنْ وَتَفَضَّلْ وَتَرَحَّمْ وَتَلَطَّفْ وَتَعَطَّفْ عَلَي سَيِّدِنَا، وَمَوْلَانَا، وَحَبِيبِنَا، وَعَظِيمِنَا، وَتَاجِ رُؤُوسِنَا، وَنُورِ أَبْصَارِنَا وَقُلُوبِنَا وَأَرْوَاحِنَا، وَشَفِيعِنَا، نَبِيِّنَا وَرَسُولِنَا، الكَرِيمِ، الأَمِينِ، الفَخِيمِ، صَاحِبِ الخُلُقِ العَظِيمِ، مُحمَّدٍ، بِعَدَدِ أَنْوَارِ مَا تَجَلَّي عَلَيهِ الإِلَهُ وَكَرَّمْ، وَبِعَدَدِ مَنْ صَلَّي عَلَيهِ مِنَ النَّاسِ وَسَلَّمْ، وَبِعَدَدِ مَنْ إهْتَدَي عَلَي يَدَيْهِ مِنَ المُشْرِكِينَ وَأَسْلَمْ، وَبِعَدَدِ مَا انْكَسَرَ عَلَي يَدَيْهِ مِنَ الأَصْنَامِ وَتَحَطَّمْ، وَبِعَدَدِ مَنْ نَهَلَ مِنْ عُلُومِهِ مِنَ العُلَمَاءِ وَتَعَلَّمْ، وَبِعَدَدِ مَنْ سَلَكَ مِنَ السَّالِكِينَ عَلَي طَرِيقِهِ وَتَقَدَّمْ، وَبِعَدَدِ مَنْ تَوَضَّأَ مِنَ المُسْلِمِينَ لِلصَّلَاةِ وَتَيَمَّمْ، وَبِعَدَدِ مَنْ زارَهُ وَاعْتَمَرَ وَحَجَّ وَشَرِبَ مِنْ زَمْزَمْ، وَبِعَدَدِ مَنْ أَحْسَنَ الظَنَّ فِيهِ وَلِلْخَيْرِ تَوَسَّمْ، وَبِعَدَدِ مَنْ فِي شَمَائِلِهِ وَسِيرَتِهِ تَحَدَّثَ وَتَكَلَّمْ، وَبِعَدَدِ مَنْ اِقْتَدَي بِأَخْلَاقِهِ الَّتِي لَهَا الإِلَهُ عَظَّمْ، وَبِعَدَدِ مَنْ رَآهُ يَقَظَةً أَوْ مَنَامًا فَفَرِحَ وَتَبَسَّمْ، وَبِعَدَدِ مَنْ طَرِبَ بِذِكْرِهِ وهَامَ وَتَرَنَّمْ، وَبِعَدَدِ مَنْ تَعَذَّبَ فِي بُعْدِهِ شَوْقًا وَتَألَّمْ، وَبِعَدَدِ مَنْ سَعِدَ بِقُربِهِ مِنَ المُقَرَّبِينَ وَتَنَعَّمْ، وَبِعَدَدِ مَنْ اِنْتَشَي بِعِطْرِهِ مِنَ العَاشِقِينَ وَتَنَسَّمْ، وَبِعَدَدِ مَنْ مَدَحَ فِي جَنَابِهِ مِنَ المَادِحِينَ وَفَخَّمْ، وَبِعَدَدِ مَنْ حَظِيَ بِشَفاعَتِهِ الَّتِي بِهَا الإِلَهُ يَرْحَمْ، وَبِعَدَدِ لَحَظاتِ عُمُرِهِ الَّتِي بِهَا الإِلَهُ أَقْسَمْ، وَعَلَي آلِهِ وَأَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ وَصَحْبِهِ وَأَتْبَاعِهِ مِثْلُ ذَلِكَ.