У нас вы можете посмотреть бесплатно محمد صغير الحدادي المرواني في مدح بني مروان ووصف المعركة или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
إستمراراً مع القصايد النادرة من التسجيل القديم للشاعر / محمد بن محمد بن أحمد الحدادي المرواني - رحمة الله - والمعروف بـ" محمد صغير " وهو من بني العجيبي ، وقال هذه القصيدة في بداية حرب الثورة عندما هجم الجيش المصري والجمهوريين على بلاد بني مروان و واجهتهم بني الحداد في امشبه وثبتوا وإستبسلوا في ذلك اليوم الشهير رغم فارق العدد والعتاد بين القبيلة والمصريين وصمدوا حتى جاءت بني مروان جميعها بقيادة الشيخ / يحيى زكري البكري المرواني "العماد" ، وفي هذه القصيدة يمدح قومه بني الحداد شيوخها وأعيانها ويمتدح الشيخ يحيى زكري وبني مروان ويوصف حال المعركة . القصيدة : يكفيك من صيب الغلا لو كان حبتين صبيان بني الحداد وكان الله لهم معين يا الله تهبهم في قرار الواسع المكين قالوا امجماهير من مكبث و امشبتين و قفيل و الضناك بقرح البندق وجابن كلها الجهات تسمع تنيطاق المهدش والمسدسات زالوا أهل ريمه وأهل مصر القاهرة أفوات و إستاسروا المدفع و رشاش المصفحات وأحمد علي قديم[1] علي امحسين و أولاد عراج كلهم نقى صبيان بني الحداد تشوقك حزة اللقى عربان والعبيد عند وحل السوء[2] كلن يدعي أمير الحكم للبندق وللمعبر وللذخير والنار والرصاص إللي شاجع ما يرده للجعل[3] والنصر شده بين سودي و مقزلي وبني امعجيبي وعدت المجنب ومن ياوي على الجميع من فوت ناظري ليس يفعل مثل هذا إلا يحيى امزكري والصحان مع امرزيقي و امعقاديه يا مخول و إرتفع با الله تربه واستمع ذا الدوف من سرب امشبه و مفاجر موديه قلي من فوق امحداده الغمر[4] يطلع عصابه وإشتبك ذا اليوم زاد من صلاة الصبح لما العصر داني وتنيطاق المهدش في المباني من وفي يومه يموت إللي شاجع يلتقي له مقزلي ياقل حيله من تطيباق الجيوش و إلتقوا عوج المفارق إللي شاجع ما يفارق وترى ذا الجسم حارق من تنيفاج الذخير واشتبك ذا اليوم لمفاجر عقابه _______________________________ [1] أحمد علي قديم : وهو الشيخ / أحمد بن علي الحدادي المرواني ، شيخ المقازله ، وقديم : يعني بها مقدام قومه ولا يهاب . [2] عند وحل السوء : أي عند حلول السوء وساعة الشدّة . [3] للجعل : أي للفعل . [4] الغمر : يقصد بها دخان البارود .