У нас вы можете посмотреть бесплатно لماذا يعد خفض الفائدة محفزاً رئيسياً للقطاع العقاري؟ или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
القطاع العقاري واحد من أكثر القطاعات تأثرا بمعدلات الفائدة، لاعتماده بشكل كبير على القروض لتمويل شراء أو بناء العقارات. وفي حال خفض الفائدةيمكن أن تقل العوائد على الودائع البنكية، ويصبح الإقراض من البنوك أرخص وأسهل، وهو ما يجعل هناك فرصا استثمارية أكثر جاذبية من البنوك مثل العقارات فيزداد الإقبال على شراء العقارات وترتفع أرباح الشركات العقارية، وهو ما يدفعها لزيادة استثماراتها لتلبية الطلب المتزايد،وهذا في النهاية يؤدي لتنشيط حركة تداول العقارات وتحفيز نمو القطاع العقاري، وزيادة النشاط الاقتصادي ككل باعتبار العقارات محركا رئيسيا لعشرات القطاعات الأخرى بما في ذلك مواد البناء وبحسب مسح أجراه "بنك أوف أمريكا" لمديري صناديق الاستثمار حول العالم، تتوقع صناديق الاستثمار العالمية انخفاضا كبيرا في عائدات السندات خلال عام 2024، مع خفض الفائدة المحتمل وهو ما جعل صناديق استثمار تصل مجموع أصولها إلى 256 مليار دولار تخفض مراكزها في السندات والبنوك وشركات التأمين خلال يناير 2024، وتزيد استثماراتها في أصول أكثر جاذبية مثل العقارات، إلى أن وصلت الاستثمارات العقارية لأعلى مستوياتها في 12 شهرا، وبحسب توقعات "ستاتيستا Statista"، فإنه يمكن أن تصل قيمة سوق العقارات حول العالم إلى 637.80 تريليون دولار خلال عام 2024، مع زيادة الطلب على العقار السكني، ومن المتوقع أن تسيطر العقارات السكنية على السوق العقاري بحجم يبلغ 518.90 تريليون دولار بنهاية العام نفسه