У нас вы можете посмотреть бесплатно توسع موانئ المغرب في العالم يضر بإسبانيا ويفتح أمام الرباط عدة مشاريع عملاقة في دجيبوتي وموريتانيا!؟ или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
المغرب في طريقه ليصبح الإمبرطورية البحرية التى لا تغيب عنها الشمس مثلما كانت بريطانيا في السابق ولكن هذه المرة عبر التوسع في عدة موانئ حول العالم و بناء موانئ داخلية لسيطرة على التجارة الإقليمية. مرحبا أعزائي المشاهدين من المحيط الي الخليج في برنامجكم عرب شو منذ مدة و المغرب يقوم ببناء موانئ ضخمة بموصفات عالمية لتستوعب حجم النمو الصاروخي الذي بدأت الرباط تحققه فبعد نجاح ميناء طنجة و أصبح اهم مبناء في البحر المتوسط تم بدأ في بناء موانئ اخري لا تقل اهمية عن ميناء طنجة المتوسط مثل ميناء الناظور غرب المتوسط و ميناء الداخلة الأطلسي وهذا ادي بروز قلق إسباني خاصة بعد انسحاب شركتي الشحن البحري "مايرسك" و"هاباغ لويد"، من موانئها لصالح ميناء طنجة المتوسط المغربي. ودخول الامارات بإستثمارات ضخمة لربط بين منطقة الدخلة المغربية و نواذيبو الموريتانية المينائية. كل هذا يحدث في ضل سيطرة المغرب على موانئ عديدة حول العالم خاصة في أفريقيا واخرها كان ميناء دجيبوتي النفطي وهذا التحول الإستراتجي في مجال الموانئ المغربية يبشر ببزوغ امبراطورية تجارية بصدد التشكل. وبناء عليه ماهي الموانئ الإفريقية التى اصبحت تحت النفوذ و الادارة المغربية ؟ ولماذا ميناء دجيبوتي النفطي الأخير يعتبر اهم صيد للمملكة المغربية ؟ وهل تستطيع الامارات تكوين حلف ثلاثي مع المغرب وموريتانيا في اطار الربط بين منطقة الدخلة و نواذيبو؟ وكيف اصبحت تعاني الموانئ الإسبانية من منافسة الموانئ حيث أعرب الحزب الشعبي الإسباني المعارض، عن قلقه أمام المفوضية الأوروبية بشأن قرار شركتي الشحن البحري الأوروبيتين، "مايرسك" و"هاباغ لويد"، بتحويل مساراتهما من موانئ إسبانيا، مثل ميناءي الجزيرة الخضراء وفالنسيا، إلى ميناء طنجة المتوسط في المغرب. وحسب ما نقلته صحيفة "ABC" الإسبانية، اليوم الثلاثاء الماضي ، فإن نواب الحزب في البرلمان الأوروبي، وصفوا هذا القرار بأنه "فقدان للتنافسية" وخسارة اقتصادية للموانئ الإسبانية، وهو الأمر الذي أثار مخاوف مسؤولي الموانئ الإسبانية في الفترة الأخيرة بشكل كبير. وتجدر الإشارة إلى أن ميناء طنجة المتوسط، منذ انطلاقه، شكل منافسة قوية للموانئ الإسبانية، وقد تمكن في السنوات الأخيرة من تجاوز ميناء الجزيرة الخضراء في مجال معالجة الحاويات، ويُعتبر حاليا من بين أفضل 20 ميناء في العالم. وبعد ان نجح المغرب في فرض سياسته شمال المملكة مع جارته الشمالية توجه المغرب نحو جارته الجنوبية وهي موريتانيا حيث طفت على السطح إرهاصات منعطف جديد في العلاقات المغربية الموريتانية، هذه المرة برعاية إماراتية، قد تكون من دوافع الرحلتين اللتان قام بهما الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني، ثم الملك محمد السادس، تواليا إلى أبو ظبي، في إطار "الزيارة الخاصة"، في ظل الحديث عن مشروع استثماري ضخم من مدينة الداخل إلى نواذيبو. وتحدث موقع "أنباء" الموريتاني، عن أن الإمارات العربية المتحدة، ستستثمر على طول السواحل الممتدة من الداخلة جنوب المغرب إلى نواذيبو شمال موريتانيا، مبرزا أنه بالتزامن مع زيارة الرئيس الموريتاني والعاهل المغربي إلى أبو ظبي، جرت "لقاءات تضمنت مباحثات حول تعزيز التعاون الثلاثي بين الأطراف، في إطار شراكة استراتيجية ترمي إلى تحقيق أهداف تنموية إقليمية". وكان "معهد الآفاق الجيوسياسية" المغربي، قد أشار إلى هذا الأمر مؤخرا، قائلا إنه يجري حالياً رسم ملامح لقاء غير مُعلن، ولكنه يحمل دلالات كبيرة في الإمارات العربية المتحدة، حيث تواجد الملك محمد السادس والرئيس الموريتاني محمد ولد الغزواني قبل اسبوعين في أبو ظبي، وذلك رغم أن وجودهما يُوصف رسميًا بأنه في إطار "زيارات خاصة"، إلا أن تزامنهما يثير اهتمام المراقبين. المعطيات التي ساقها المعهد، تحدثت عن أن هذا التواجد المتزامن في الإمارات ليس من قبيل الصدفة، موردة أنه من المتوقع أن يشارك الملك محمد السادس والرئيس الموريتاني، في اجتماعات عمل مع الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات. وفي سياق تنمية الموانئ و البني التحتية وضع المغرب مؤخر قدما له في البحر الأحمر عبر ميناء نفطي في جيبوتي.. حيث يتوسع المغرب الأن في شرق إفريقيا وحصل بالفعل على منفذ استراتيجي بجوار منطقة الخليج، والمطل على خليج عدن، وذلك عبر استثمار لشركة "مرسى المغرب"، التي تعود 60 في المائة من أسهمها لوكالة ميناء طنجة المتوسط والحكومة المغربية. وتستعد الرباط لإحداث اختراق استراتيجي في منطقة القرن الإفريقي، من خلال استثمار "مرسى المغرب" في Damerjog Oil FZE الذي يتعلق ببناء ميناء للنفط والغاز الطبيعي على ساحل خليج عدن، الأمر الذي أكدته "رويترز" مؤخرا. ووفق المصدر نفسه فإن المغرب سيستثمر مبلغا غير معلن في المشروع، بعد اعتماد الحكومة للأمر عبر مرسوم صدر يوم الاثنين الماضي، وذلك من خلال إحداث شركة فرعية تابعة لـ"مرسى المغرب" تحت اسم "مرسى المغرب للخدمات اللوجيستية الدولية". ويأتي ذلك في إطار استراتيجية أوسع للمؤسسة المغربية من أجل التوسع في إفريقيا، تشمل أيضا إحداث فرع آخر تحت اسم "مرسى البنين"، لإدارة المحطتين 1 و5 في ميناء كوتونو، الأمر الذي نص عليه أيضا المرسوم الحكومي المنشور في الجريدة الرسمية. المثير للانتباه في توسع "مرسى المغرب" في جيبوتي، هو الموقع الاستراتيجي الذي ستحصل عليه المملكة لأول مرة، إذ إن الميناء مُطل على خليج عدن، وقريب من مضيق باب المندب المؤدي إلى البحر الأحمر، كما أن الموقع قريب من اليمن ولا تزيد المسافة بين أقرب نقطة من الضفتين عن 24 كيلومترا. والأهم من ذلك، هو أن المغرب سيتوفر على منفذ مينائي قريب من دول مجلس التعاون الخليجي، إذ تقدر المسافة بين جيبوتي والمملكة العربية السعودية، عبر جزيرة الفرسان في البحر الأحمر جنوب غرب المملكة، بما بين 700 إلى 800 كيلومتر.