У нас вы можете посмотреть бесплатно قالع الباب | الرادود علي يوسف | الشاعر سلمان الجعفري или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
قالع الباب اداء |الرادود علي يوسف| الشاعر |الشاعر سلمان الجعفري | مونتاج |ماتم العهد الحسيني| تصوير |ماتم العهد الحسيني| هندسة |محمد سلمان| كلمات القصيدة: نشكو يا ربِّ إليكَ فقدَ طهَ المُصطفى كم لَقى حيدرُ منْ بعدهِ أصنافَ الجَفا مبلغُ الحقدِ بِهِم أنّا لهُ أنْ یوصَفا ورَّثوا الظلمَ بَنِيهِ بعدهُ وا أسَفاه آخرُ الأوجاعِ أطنانْ... نزلتْ في قلبِ لُب.نان... فجّرتْ شُجونا لَيتَها كانتْ عَلينا... ليتَ بالروحِ فَدَينا... قلبَهُ الحَنونا آهٍ أيتَمنا... آهِ فارَقَنا... مالنا والعَيشِ منْ بعدِهِ تُرانا تبقى آلامُنا... تبقى آمالُنا... ليتَها قدْ سُفِكَتْ دونَهُ دِمانا ربّنا فلتنتَقِم... للدِما يا منتَقِم... ربّنا فلتنتَقِم... اِشفِ الصُدورا سيدي ندعو العَجَلْ... تعِبَت كلُّ المُقَلْ... قبلَ أنْ يأتِي الأجَلْ... هلْ نَرى الظُهورا ************************************ رُغمَ الخُطوبِ القاسِية... مثلَ الجبالِ الراسِية... في وجهِ كلِّ طاغِية فنحنُ أبناءُ علي... ص.هيونُ لستِ تجهَلي... قبضاتُنا لو تعتَلي قالعُ البابِ أبونا منْ أبوكُم يا تُرى إنْ نسِيتُم خيبراً نحكي إليكُم ما جَرى حُزنُنا ثورَة كما الحورا... حزنُ الحياةِ... حزنُ الثباتِ... في النائباتِ جرحُنا جَمرة ولا يَبْرى... بل يتَجددْ... كم يتَوَقّد... لا يتَبدَد لا نعرِفُ اِنكسارا... لا نقبلُ الصَغارا... مهما العدوُ جارا... سنصنَعُ انتِصارا... فنحنُ نسلُ حيدَر... نُذِلُّ من تجبَّر... في الليلِ من تصبَّر... سيُبصرُ النَهارا على العهدِ... صادقَ الوعدِ... بالدِما أَفْدِي... الوِلاية على العهدِ... إنني جُندي... إلى المهدي... للنِهاية أبداً ما عرِفنا قُنوطا هذه الرايةُ تأبى السُقوطا ************************************** اِفهموا القضيّة... نعشقُ المنيّة... في سبيلِ حقٍ... نُرخِصُ دمّنا لا نقبلُ اضطهادِ حيدرٌ هوية... روحُنا أبيّة... لبزوغِ فجرٍ... نبذُلُ نفسَنا في ساحةِ الجهادِ نهجُنا جَلي... نحيَى معَ الوَلي... نَفنى معَ الوَلي والصوتُ يعتَلي... ليومِ مقتَلي... لبيكَ يا علي في خُطى حيدَر ... كِبرَكُم نقهَر ... نرتَوي من بأسهِ في ساحةِ الحربِ في خُطى حيدر ... للدِما نثأَر ... وسنبقى دائماً عهداً على الدربِ