فقه تطبيق الوسطية في عالمنا المعاصر أ. د. الشيخ عصام البشير/مؤتمر الإصلاح السابع 22/1/2016 البحرين скачать в хорошем качестве

فقه تطبيق الوسطية في عالمنا المعاصر أ. د. الشيخ عصام البشير/مؤتمر الإصلاح السابع 22/1/2016 البحرين

محاضرة : فقه تطبيق الوسطية في عالمنا المعاصر لمعالي الشيخ أ. د. عصام البشير رئيس مجمع الفقه الإسلامي السودان تقديم فضيلة الشيخ د. خالد بن خليفة السعد مؤتمر الإصلاح السابع 22-23 يناير 2016 تحت شعار " جمعية الإصلاح ... فكر وسطي ومسيرة وطنية " جمعية الإصلاح ، المنامة - البحرين ملامح المشروع الوسطي ” تأصيلاً .. وتنزيلاً “ أ.د. عصام أحمد البشير رئيس مجمع الفقه الإسلامي - السودان العناصــر ـ مفهوم الوسطية (مبنى ومعنى) (1) تمهيد (2) معالم المشروع الفكري : نحو رؤيـةٍ متكاملة ـ الـهُـويـَّـةُ الجامعة : جوهـرُ الدين .. ومنطـلَـقُ الرسالة 1. شمول الرسالة : تكامـلٌ .. بلا اجتزاء 2. مصادر المعرفة : قراءةٌ للكتاب المسطور .. وتأملٌ في الكون المنظور 3. المرجعية الحاكمة :تحقيقٌ لمقاصد الشرع .. ورعايـةٌ لمصالح الخلق 4. العقل والنقل : إيمانٌ بصحيح المنقول .. وإعمالٌ لصريح المعقول 5. الأصل والعصر : ارتباطٌ بالأصل .. واتصالٌ بالعصر 6. الثابت والمتغير : التزامٌ بثوابت الشرع .. ورعايـةٌ لمتغـيـِّـرات الواقع 7. التراث والتاريخ : توازنٌ بين التقديس والتبخيس .. وبين الجمود والجحود 8. التجديد والاجتهاد : تطبيقٌ لفريضة الشرع .. ومواكبـةٌ لضرورة الواقع 9. الاتباع والإبداع : توقيفٌ في الدين .. وإبداعٌ في الدنيا 10. القرآن والسلطان : ائتلافٌ وتعاونٌ .. لا تنافـرٌ ولا تناحـر 11. النهوض الحضاري : تحقيـقٌ للاستخلاف .. وشمولٌ في البناء 12. الاقتصاد والاجتماع : تنميـةٌ قاصدةٌ .. لا بئـرٌ معـطَّـلـةٌ ولا قصـرٌ مَـشيد 13. الإصلاح والدعوة : إصلاحٌ متجـدِّد .. ودعوةٌ راشدة 14. الجوهر والمظهر : رعايـةٌ لصلاح الباطن .. وإحسانٌ في جمال الظاهر 15. التدرج والمرحلية : ثباتٌ في الأهداف .. ومرونـةٌ في الوسائل 16. السنن الفاعلة : طلبٌ لـمَـنْـح الـمِـنَـن .. برعاية فقه الـسُّنَـن 17. الائتلاف والاختلاف : وَحْـدةٌ في الأصول .. وتنوعٌ في الفروع 18. شَراكة المرأة : نهـجٌ شرعيٌّ أصيل .. وعمـقٌ حضاريٌّ متجـذِّر 19. الفنون والآداب : جزالـةٌ في المضمون .. وجمالٌ في القوالب 20. التفاعل الحضاري : اعتزازٌ بالـهُـويـَّـة بلا انغلاق .. وتفاعلٌ مع الآخَـر بلا ذَوَبان