У нас вы можете посмотреть бесплатно سورة الفلق وكيفية الاستشفاء بها من الوجع ودفع العين والحسد или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
سورة الفلق للاستشفاء بها من الامراض سورة الفلق لدفع العين الضارة الاستشفاء بها : ٧٩٩ ـ القمّي في تفسيره : حدّثني أبي ، عن بكر بن محمّد ، عن أبي عبدالله عليهالسلام قال : « كان سبب نزول المعوَّذتين أنّه وُعك رسول الله صلىاللهعليهوآله فنزل عليه جبرئيل بهاتين السّورتين فعوَّذه بهما » (٤). ٨٠٠ ـ القطب الراوندي في الدعوات : قال أمير المؤمنين عليهالسلام : « إنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله لسعته عقرب فدعا بماء وقرأ عليه ( الحمد والمعوّذتين ) ، ثمّ جرع منه جرعاً ثمّ دعا بملح ودافه في الماء ، وجعل يدلك صلىاللهعليهوآله ذلك الموضع حتّى سكن » (١). ٨٠١ ـ ابني بسطام في طب الأئمّة عليهمالسلام : عن أبي جعفر محمّد الباقر عليهالسلام أنّه شكا إليه رجل من المؤمنين ، فقال : يابن رسول الله إنّ لي جارية تتعرّض لها الأرواح ، فقال : « عوّذها ب ( فاتحة الكتاب ، والمعوّذتين ) عشراً عشراً ، ثمّ اكتبه لها في جام بمسك وزعفران ، واسقها إيّاه ، ويكون في شرابها ووضوئها وغسلها » ففعلت ذلك ثلاثة أيّام ، فذهب الله به عنها (٢). ٨٠٢ ـ وعنه : عن أحمد بن زياد ، عن فضالة ، عن إسماعيل بن أبي زياد ، عن الصادق عليهالسلام قال : « كان رسول الله صلىاللهعليهوآله إذا كسل أو أصابته عين أو صداع بسط يديه فقرأ ( فاتحة الكتاب والمعوَّذتين ) ثمّ يمسح بهما وجهه ، فيذهب عنه ما كان يجد » (٣). ٨٠٣ ـ وعنه : عن أبي الحسن الرضا عليهالسلام أنّه رأى مصروعاً فدعا له بقدح فيه ماء ثمّ قرأ عليه ( الحمد والمعوّذتين ) ونفث في القدح ثمّ أمر فصبَّ الماء على رأسه ووجهه فأفاق ، وقال له : « لا يعود إليك أبداً » (٤). __________________ (١) دعوات الراوندي : ١٢٨ / ٣٢٠ ، وعنه في البحار ٩٢ : ٣٦٦ / ٨. (٢) طب الأئمّة عليهمالسلام : ١٠٨ ، وعنه في المستدرك ٤ : ٣١١ / ٤٧٦٢. (٣) نفس المصدر : ٣٩ ، وعنه في الوسائل ٦ : ٢٣١ / ٧٨٠٩ ، والبحار ٩٢ : ٢٣٤ / ١٨ ، ٣٦٤ / ٤. (٤) نفس المصدر : ١١١ ، وعنه في البحار ٩٢ : ٣٦٤ / ٥.