У нас вы можете посмотреть бесплатно معلومات عن التخدير المستخدم في العمليات الجراحية - عافيتكم или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
يتعرض أغلب الناس في حياتهم للعمليات الجراحية، مما يستوجب التخدير لتخفيف الألم أو منعه وتخفيف وعي المريض بالعملية وكذلك لمنع التغيير في علامات الجسد الحيوية كزيادة الضغط والنبض عند جرح الجلد أو أعضاء الجسد. وفي هذا المقال نتناول بعض المعلومات عن التخدير. التخدير هو فقدان الإحساس كإحساس المريض باللمس أو الحرارة أو الألم والأخير هو الأهم. إضافة لفقدان الوعي أي علم المرء بما يجري حوله وهي وظيفة الجهاز العصبي. وقد يصاحب الأمرين السابقين شلل للعضلات من خلال دواء مرخٍ للعضلات ليتمكن الجراح من العمل بأريحية. هذه الأمور الثلاثة هي تعريف التخدير العام أو الكامل، أحد أنواع التخدير والذي يشمل التخدير الموضعي والمناطقي. والتخدير المناطقي له عدة أنواع كتخدير الذراع وحدها، والتخدير النصفي وغيرها. وفي هذا المقال سنتناول التخدير العام. يتم التخدير العام بوضع إبرة في الوريد، وإعطاء الأدوية فيها. يبدأ ذلك بدواء لتخفيف الألم. وفي هذه الأثناء يتم تمرير الأكسجين للمريض وهو مستيقظ من خلال جهاز التخدير وقناع الأوكسجين. ثم يعطى المريض دواء يفقده الوعي وأشهر أنواعه دواء يشبه الحليب أبيض اللون يسمى البروبوفول. وأحيانا يعطى المريض دواء مرخيا للعضلات. فينقطع نفس المرء نتيجة توقف عضلات النفس والمركز المسؤول عن التنفس بمجرد انقطاع الوعي. عندها يقوم الطبيب بنفخ الأكسجين في رئتي المريض باستخدام جهاز التخدير لملء الرئتين بالاكسجين. لاحقا يستخدم الطبيب منظارا للحنجرة يرى به مدخل الحنجرة حيث يضع أنبوب التخدير. ثم يصله بجهاز التخدير وتقوم الآلة بالتنفس عوضا عن المريض النائم. ويفتح الطبيب غازات التخدير من خلال مَبخَرة للدواء لإبقاء المريض نائما. في نهاية العملية يطفئ المبخرة ويعطي المريض دواء مضادا لمرخي العضلات وعندما يستعيد المريض قوته العضلية والقدرة على التنفس يزيل الطبيب الأنبوب وينقله لوحدة مراقبة ما بعد التخدير. المصدر Morgan & Mikhail's Clinical Anesthesiology