قصة حياة السلطان العثماني الأخير وحيد الدين محمد السادس وعزله ونفيه/ شخصيات تركية(٣) скачать в хорошем качестве

قصة حياة السلطان العثماني الأخير وحيد الدين محمد السادس وعزله ونفيه/ شخصيات تركية(٣)

للانتساب إلى هذه القناة ودعم نشاطها:    / إحسان عصفور   للتواصل واتسآب: 00905369967489 صفحة الفيسبوك   / ihsan.asfur.is   انستغرام   / ihsan_asfur   للتوسع في الموضوع : Ahmet Anapalı, Sultan Vahideddin Han Kurtuluşun Faturasını Ödeyen Adam https://www.kitapyurdu.com/kitap/sult...    • Saklanan Tarih - Son Padişah Vahideddin Han      • Öteki Gündem - 15 Nisan 2016 (Sultan Vahid...   من العثمانية إلى الجمهورية قصة السلطان الأخير محمد السادس بن عبد المجيد "وحيد الدين" أهمية شخصيته محمد الفاتح هو جده الثالث عشر، وهو أخو السلطان عبد الحميد الثاني حياته قبل الخلافة ولد في 1861 م في اسطنبول أثناء حكم عمه عبد العزيز بعد ولادته بستة أشهر توفي والده عبد المجيد لما كان عمره ٥ سنوات توفيت والدته فاطمة كولوستو أخذه أخوه عبد الحميد الذي يكبره ب ١٧ سنة وجعله في رعاية أمه يقال أنه كان رافضا في طفولته لنظام التعليم على النمط الغربي وكان يرتدي ثياب صديقه ابن راعي الحديقة ويخرج متنكرا إلى دروس جامع الفاتح حديث وتفسير وعربي تعمق في الفقه إلى درجة أن يناقش شيخ الإسلام في فتواه لما كان عمره ١٩ سنة تزوج من أحد خادمات أخته كان بعيدا عن السياسة وعاش بعد زواجه في قصر جنكل كوي الذي كان بعيدا عن مركز المدينة نسبيا كان له اهتمام بالموسيقا وله ألحان مكتوبة إخوته مراد الخامس وعبد الحميد الثاني ومحمد رشاد الخامس كانوا خلفاء قبله كان له ثماني إخوة أكبر فما كان يتخيل أن يصل الحكم إليه لكنهم ماتوا قبله في غضون سنة ونصف استلم الخلافة عام 1918 وكان عمره 57 لمدة 4 سنوات بعد وفاة محمد الخامس أثناء الحرب العالمية الأولى جاء طلعت وأنور وجمال باشا إلى قصره وقالوا له تجهز أنت غدا السلطان لما استلم قال: لم أجهز نفسي لهذا، ولم تكن نفسي تتشوف إليه، ادعو لي، أنا لا أجلس على عرش ناعم بل أجلس على الجمر،أدعو لي أن يعينني الله هزمت الدولة في الحرب العالمية الأولى بعد توليه الحكم بشهور وتعرضت للاحتلال أرسل أتاتورك إلى الأناضول بعد أن اختاره بنفسه، فقالوا له إنه قادر على المقاومة لكن قد يتمرد عليك فقال ليخلصنا من هؤلاء الانكليز وليفعل ما يشاء أعطى مصطفى كمال عندما أرسله إلى سامسون صلاحيات كثيرة كان مصطفى كمال يرسل تلغراف يقول: قوات المقاومة بحاجة لطعام، فيرد عليه ارسل إليهم من ما يكفيهم من طعام الفرق العسكرية واجعل فاتورة هذا ضمن مصاريف الوحدات العسكرية. عند انتصار المقاومة بقيادة مصطفى كمال في إزمير يسجد شكرا لله في جامع آيا صوفيا ويبكي فرحا في عام ١٩٢٢ في أنقرة كان أتاتورك قد أسس مجلس الشعب وهو رئيسه فطلب من د. رضا نور أحد الذين لا يرفضون له طلبا ، أن يقترح على المجلس قانون إلغاء السلطنة وتستمر الخلافة عرض القانون على المجلس فارتفعت الأصوات المعترضة وقالوا ما لهذا حاربنا فتم تسحب القانون، وبعد يومين يتم عرض المادة نفسها على المجلس، فتعلو الأصوات المعترضة مرة أخرى، يقف أتاتورك على الطاولة ويضرب برجله كي يسكتوا ويقول: أنا لا أسألكم هل سنلغي السلطنة، بل أسألكم متى، السطلنة ستزول ولكن ستزول معها بعض الرؤوس كما يبدو، فقال المعترضون لم نكن نعرف هذا وخافوا وسكتوا وتم إلغاء السلطنة يتم إرسال أحد الضباط مع مراسم احتفالية ليبلغ الخليفة بخبر إلغاء السلطنة يأتي إلى السلطان محمد وحيد الدين في قصر يلدز ويقول له: لقد تم إلغاء السلطنة يجب أن تغادر من هنا، فيقول هذه أرضي كيف تطلب مني أن أغادر؟ فيقول لقد انقسمت الدولة إلى جمهوريين وأتباعه السلطنة إن لم تغادر فستنشب حرب أهلية اذهب مدة حتى تهدأ الأمور ثم تعود عزله وحياة المنفى فيترك أسرته ويذهب إلى مالطا وحيدا ومعه ولده، ثم يقول أريد بلدا مسلما فيذهب إلى مكة ويعتمر حرارة الجو لا يتحملها فينتقل إلى الطائف الطائف للطافة جوها ثم تظهر تنشب الحرب ووتحرك القوات الوهابية لتسيطر على الطائف وتقتله فيركب البحر ويريد الذهاب إلى مصر، فتمنعه بريطانيا يريد الذهاب إلى سوريا فترفض فرنسا المحتلة فيضطر للاستقرار في إيطاليا ولم يأخذ من مجوهرات القصر شيئا لورعه في هذه الفترة يعلن أتاتورك عزله من خلال المجلس واختيار عبد العزيز كخليفة ثم ١٩٢٤ ألغى الخلافة ونفى أفراد الأسرة العثمانية في الليل لما مات كان هناك قرار حجز على مكان سكنه، بسبب ديونه للبقال ولم يدفن إلا بعد 47 يوم من موته، لأن الحجز لم يرفع عنه إلا بعد هذه الفترة وقد وضعت كما ترون في الصورة زوجته تابوته الذي بدأت تفوح رائحته على مكان مرتفع كي لا تأكلها الفئران ثم ينقل جمثانه إلى سفينة ليدفن في دمشق صوره ويصل التابوت إلى دمشق ويصلي عليه رئيس الجمهورية السورية أحمد نامي زوج الأميرة عائشة سلطان بنت السلطان عبد الحميد ويدفن في جامع السلطان سليم (التكية السليمانية في دمشق) عندما ننظر إلى الفرق صورته عام ١٩٢٠ وعام ١٩٢٢ لما تم نفيه نرى أثر التعب والإرهاق الذي خلفته الحرب على تقاسيم وجهه. صورته بعد ٣ سنوات من النفي عام ١٩٢٥ وقارنوا بينها وبين حاله قبل خمس سنوات عاش 65 سنة إلى عام 1926 #أتاتورك #السلطان_الأخير #الدولة_العثمانية #الجمهورية_التركية #تاريخ_تركيا #حياة_أتاتورك #ثقافة_تركيا #قصة_نجاح #تحول_سياسي #تراث_تاريخي #عثمانيون #تركيا #تركية