У нас вы можете посмотреть бесплатно ب 5 ف 1 الخوئي يتخلى عن منهج الاجتهاد في بحث الامامة ويستدل بآيات عامة وغامضة عليها 📱 или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
الخوئي امام المذهب المرجعي، ب 5 الخوئي يتخلى عن منهج الاجتهاد في بحث العقيدة. ف 1 الخوئي يحاول الاستدلال بآيات عامة وغامضة على نظرية الامامة يعتقد السيد أبو القاسم الخوئي أن "إمامة أهل البيت من الأركان الكبرى في العقيدة الاسلامية، وانها جزء متمم للرسالة واستمرار لوجودها. وان الامام علي هو الذي نص عليه النبي (ص) بالوزارة والوصاية والخلافة في أول البعثة عندما خطب في عشيرته الأقربين". راجع كلمة السيد الخوئي بمناسبة مرور 14 قرنا على عيد الغدير الأغر. (الموسم) 1990 العدد 7 ص 669 -67 وبالرغم من أن الخوئي يعتبر الامامة أصلا من أصول الدين، أو ركنا مهما من أركان الاسلام، الا أنه لم يعتمد في بناء هذه العقيدة على القرآن الكريم، الا بالتأويل التعسفي لبعض الآيات في بعض المواضيع الجزئية والهامشية، وأما السنة فقد اعتمد منها على أخبار الآحاد، والمراسيل. وهذا يعود الى أنه ورث عقيدته من الأجواء المحيطة به، ولم يقرأ التاريخ الشيعي بصورة دقيقة، ولم يستمع الى الأحاديث الصحيحة المتواترة بصورة محايدة وموضوعية حتى يعرف النظرية السياسية الصحيحة لأئمة أهل البيت. وبدلا من قراءة التاريخ الصحيح، فان الخوئي يغرف من تراث الغلاة الذين يزعمون بأن الله قد خلق النبي محمد (ص) والامام علي (ع) من نور، قبل خلق آدم بعشرات آلاف السنين، ويقول في (أرجوزته): "إنّ عليّاً کان نوراً و أنا و آدمٌ وَ زَوْجُه لَمْ يُقْرَنا بِخَمسَةٍ و تِسْعَةٍ آلافِ مِنَ السنينَ وَ هُوَ فَضْلٌ کافِ إختارَهُ و اختارَني الربُّ العَليّ مِنْ کلّ صِدّيقٍ نَبيٍ أو وَلي إنّ عليّاً و أنا مِنْ شَجَرة و غَيْرُنا مِنْ شَجَرٍ ما أکْثَرَه" ولذا يعتقد الخوئي بأن الامام علي أفضل من جميع الأنبياء والمرسلين، ما عدا النبي محمد (ص) خلافا للقرآن الكريم، ويقول: "فَضْلُ عليًّ فَوْقَ فَضْلِ الانْبِيا سِوى إبنِ عَمّه إمام الأصْفيا" وقد حاول الخوئي الاستدلال على نظرية الامامة بالقرآن والحديث، ولكنه لم يبحث الموضوع بصورة علمية مستقلة وشاملة، وانما تطرق اليها عرضا في عدد من كتبه ودروسه، ككتاب (التنقيح في شرح المكاسب) و (مصباح الفقاهة) الا أنه لم يجتهد فيها بعمق، ولم يعد النظر ولم يدرسها بصورة محايدة، وانما كرر ما قال شيوخ الامامية ودافع عنها بصورة غير علمية، فقد قام بتأويل بعض آيات القرآن الكريم بصورة تعسفية، كما اعتمد على أحاديث نبوية ضعيفة، وقام بتأويلها أيضا، ووصفها بالتواتر، خلافا للواقع، واعتمد أيضا في بناء نظرية الامامة على أحاديث منسوبة للامام محمد الباقر، الذي كان أول من ادعى الامامة الإلهية (أو كما ينسب اليه) وفي ذلك دور منطقي باطل، كان يفترض بالخوئي أن يثبت نظرية الامامة أولا من خارج تراث الامامية ثم يعتمد على أقوال الأئمة. وكان الخوئي بهذا المنهج أبعد ما يكون عن الاجتهاد والتحقيق، وأقرب الى التقليد والمنهج الغوغائي. وقد حاول الاستدلال على نظرية الامامة بالآيات التالية العامة والغامضة مثل: 1- قوله تعالى: "النَّبِىُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ" (الأحزاب، 6) 2- وقوله تعالى: "إِنَّمَا وَلِیُّكُمُ ٱللَّهُ وَرَسُولُهُۥ وَٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ ٱلَّذِینَ یُقِیمُونَ ٱلصَّلَوٰةَ وَیُؤۡتُونَ ٱلزَّكَوٰةَ وَهُمۡ رَ ٰكِعُونَ" (المائدة، 55) 3- وقوله تعالى: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنكُمْ ۖ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ۚ ذَٰلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا"(النساء، 59) 4- وكذا قوله تعالى " وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ ۗ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا"(الأحزاب، 36) الخوئي، التنقيح في شرح المكاسب، ج 2 البيع 2 ص 159- 160 ورغم وجود عدة تفاسير لكلمة "أولوا الأمر"الوارة في آية الطاعة (النساء، 59) بين من قال بأنهم القادة والأمراء الذين كان يعينهم النبي بنفسه، وبين من قال انهم الأمراء أو العلماء، بشكل مطلق، أو الحكام الذين يبايعهم الناس طوعا وينتخبونهم بصورة شرعية. الا ان الخوئي قال عرضا في أحد دروسه: "وقد فسّر اُولوا الأمر بالأولياء". ولم يقل من الذي فسر الكلمة بالأولياء؟ ومن هم الأولياء؟ ربما اعتمادا على المفهوم المركوز في ذهنه، المعتمد على الروايات الشيعية الواردة عن الأئمة أنفسهم. ولسنا بحاجة لمناقشة بقية الآيات التي حشرها الخوئي في الاستدلال على نظرية الامامة، مثل: "النَّبِىُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ" (الأحزاب، 6) إذ أنها لا تشير من قريب ولا من بعيد الى موضوع الامامة، وانما تتحدث عن النبي الأكرم. واضافة الى ذلك فقد تناقض في أقواله والأحاديث التي ينقلها، ولم يتوقف عند الكثير من الأمور والأسئلة، أو تجاهلها بصورة متعمدة لأنها تنسف ما كان يحاول اثباته. مثل البداء والحيرة، ووجود الامام الثاني عشر، اذ أنه لم يقرأ التاريخ الشيعي جيدا، ولم يبحث موضوع ولادة ووجود الامام الثاني عشر (محمد بن الحسن العسكري) ولا فلسفة الغيبة المناقضة لنظرية الامامة. فكيف يمكن أن يعتبر أحاديث الأئمة من أهل البيت حجة شرعية وهو لم يتأكد من إمامتهم؟ أو كيف يمكن أن يصدق (توقيعا) منسوبا للامام المهدي، وهو لم يبحث مسألة ولادته ووجوده؟ و لا نجانب الحقيقة اذا قلنا بأن السيد أبو القاسم الخوئي قد أفنى حياته في بحث وتدريس القواعد الأصولية لاستنباط الأحكام الشرعية. ولكنه لم يستعمل هذه القواعد في بحث نظرية الامامة الإلهية رغم أنها أهم من الأحكام الفقهية الجزئية، لأنها أساس كثير من تلك الأحكام .