У нас вы можете посмотреть бесплатно تسريب صادم: الكشف عن مرض تبون والنظام يعيش رعب السقوط! или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
تواجه السلطة الجزائرية أزمة خطيرة تحاول جاهدة إخفاءها عن الشعب، تتعلق بحالة الرئيس عبد المجيد تبون الصحية، بعد أن تداولت مصادر إعلامية وطبية في أوروبا معلومات مقلقة تفيد بظهور أعراض عصبية وانتكاسات ذهنية لدى الرئيس، يُشتبه بأنها مرتبطة بإصابته السابقة بكوفيد سنة 2020، إضافة إلى عوامل أخرى معروفة. في شهر أغسطس الماضي، كان تبون يقيم في منتجع الدولة ببوسفر رفقة عائلته، حيث ظهرت عليه – وفق المصادر ذاتها – مؤشرات صحية غير عادية استدعت نقله على وجه السرعة إلى ألمانيا. ورغم ذلك، أنكرت السلطات الرسمية كل شيء، وظهر الرئيس نفسه في تصريحات يؤكد أنه بقي في بوسفر طوال تلك الفترة. لكن السؤال الجوهري هو: لماذا يخفي النظام حقيقة سفره؟ السبب – كما تشير التحليلات – هو الخوف من انكشاف الوضع الصحي الحقيقي، سواء أمام خصومه داخل النظام أو أمام الرأي العام. يُعرف أن الرئيس يعاني منذ سنوات من مشكلات صحية مرتبطة بتقدّم السن، مثل مشاكل البروستاتا، وهي أمور شائعة. غير أن ما أثار القلق، كما تقول تقارير صحفية أجنبية، هو تشخيص جديد خلال أغسطس 2025 يتعلّق باضطراب عصبي يؤثر على القدرات الذهنية: الذاكرة، التركيز، الانفعالات واتخاذ القرار. وتشير المعلومات المتداولة إلى أن آثار “كوفيد طويل الأمد”، إضافة إلى الإفراط المزمن في التدخين والكحول، قد تكون عوامل مساهمة في هذا التدهور. الصحفي محمد سيفاوي نقل عن مصادر طبية وسياسية في ألمانيا وفرنسا أن الرئيس يُشتبه في إصابته بحالة قريبة من متلازمة كورساكوف، وهو اضطراب عصبي معروف مرتبط بنقص حاد في فيتامين B1 غالباً لدى من يعانون من إدمان الكحول، ويؤدي إلى فقدان الذاكرة، وصعوبة تكوين ذكريات جديدة، وتغيرات سلوكية، وقد يصل الأمر إلى الهلوسة. وإن صحّت هذه التقارير – أو حتى جزء منها – فهذا يعني أن الرئيس يعاني تراجعاً مستمراً في قدرته على التركيز وضبط المزاج، وهو ما لاحظه الجزائريون في خطاباته الأخيرة: تصريحات متناقضة، أرقام عشوائية، وغضب مباغت تجاه المقرّبين منه. ورغم خطورة الوضع، يبدو أن السلطة اختارت تكرار سيناريو بوتفليقة: إبقاء رئيس مريض على رأس الدولة بأي ثمن، وتمريره عبر الأدوية، بدل السماح له بالتفرّغ للعلاج ومغادرة منصبه بكرامة. المفارقة أن تدهور صحة الرئيس أصبح يؤثر على نشاطه الدبلوماسي؛ إذ أُبلغ الجانب الفرنسي بأن تبون قد لا يتمكن من حضور لقاء مع الرئيس ماكرون في جنوب إفريقيا، لأن السفر الطويل قد يزيد الأعراض سوءاً ويؤثر على قدرته على الكلام والتركيز، وربما يصل إلى الهلوسة بحسب الخبراء. إن التعتيم على الوضع الصحي لرئيس الجمهورية لا يهدد صورة النظام فحسب، بل يعرّض دولة كاملة لمخاطر حقيقية. فجزائر اليوم تعيش وضعاً سياسياً لا يقلّ خطورة عن الوضع الصحي للرئيس: قرارات مصيرية تُتَّخذ في ظل ضباب ذهني، وبلد تُدار شؤونه بعقلٍ تلاحقه أعراض اضمحلال معرفي محتمل. #الجزائر #تبون #أزمة_القيادة #صحة_الرئيس #النظام_الجزائري #قصر_المرادية #الشفافية_المفقودة #الاستبداد #محمد_سيفاوي #كوفيد_طويل_الأمد #متلازمة_كورساكوف #الأزمة_السياسية #الجزائر_الجديدة