حوار مع الكاتب مجدي خليل حول مواقفه المؤيدة لإسرائيل، ومؤتمره بالكونجرس لكي تدعم أمريكا الأقباط بمصر скачать в хорошем качестве

حوار مع الكاتب مجدي خليل حول مواقفه المؤيدة لإسرائيل، ومؤتمره بالكونجرس لكي تدعم أمريكا الأقباط بمصر

حلقة جديدة من #حصاد_الأسبوع_المصري حوار مع الكاتب والحقوقي القبطي #مجدي_خليل لماذا يؤيد حرب #إسرائيل على #إيران ودعم أمريكا لها في تلك الحرب؟ لماذا يفخر بدوره في الهيئة الاستشارية لمؤسسة #ميمري MEMRI الأمريكية التي أسسها أحد رجال الموساد الإسرائيلي السابقين وكان متحدثا بأحد مؤتمراته عن #الاقباط؟ لماذا يعتبر وهو مصري التحصينات المصرية في سيناء وريطها بالأنفاق تحت القناة دليلا على نية مصر الحرب وانتهاك اتفاقات السلام وليست خططا دفاعية ولتعمير سسناء؟ بينما يدافع عما تفعله اسرائيل في غزة ورفح؟ إذا كان يتهم الجيش المصري والمخابرات العسكرية بقيادة اللواء السيسي بمذبحة ماسبيرو ضد المتظاهرين المسيحيين في 2011 فلماذا حشد بنفسه الالاف لدعمه بعد 2013 وليصبح رئيسا لمصر؟ ألم يسمح الإخوان المسلمون له عام 2013 كناشط قبطي بتنظيم مؤتمر بالقاهرة تحت حكمهم عن أوضاع الأقليات والمسيحيين؟ أم كان ذلك بدعم الدولة العميقة؟ لماذا يَعتبر وضع الحقوق والحريات تحت حكم #السيسي هي الأسوأ حتى بالنسبة للأقباط مقارنة بحكم #مبارك، رغم ما فعله السيسي للأقباط؟ وهل حقا لم تسهم الدولة المصرية بجنيه واحد في بناء #الكاتدرائية ب#العاصمة_الإدارية؟! هل توجد ظاهرة خطيرة بالفعل في مصر عن #اختفاء وخطف واغتصاب #المسيحيات #القبطيات، وبرعاية الدولة؟ كما ركز مؤتمره بالكونجرس هذا الشهر أم انها حالات فردية تتعلق بحريات المرأة والعقيدة والتي يتدخل فيها الأمن بالقوة لإرضاء #الكنيسة؟ لماذا يعتبر #البابا_تواضروس اختيارا أمنيا من الدولة وليس شعبيا حرا من كنيسته؟ ولماذا يعتبر نفسه كمصري من #السكان_الأصليين كبقطي مسيحي؟ فماذا عن أصول وهوية الغالبية المسلمة؟ حوار صريح وساخن رغم الود والاحترام المتبادل..