У нас вы можете посмотреть бесплатно من هو مؤلف (مذكرات مستر همفر) ؟ هل هو محمد الشيرازي؟ أم أيوب صبري باشا؟ или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
من هو مؤلف مذكرات مستر همفر؟ هل هو محمد الشيرازي؟ أم أيوب صبري باشا؟ احمد الكاتب: الكتاب موضوع لا شك فيه لأنه لا يحمل الاسم الكامل للمؤلف ولا المصدر ولا اسم المترجم ولا اسم دار النشر ولا المطبعة، وعندما قرأته عام ١٩٧٦ أثار اهتمامي وشكي ورأيته يكرر اقوال وافكار السيد محمد الشيرازي، فذهبت اليه وقلت له: مبروك الكتاب الجديد! فقال اي كتاب؟ قلت له: مذكرات مستر همفر! فتبسم ضاحكا ولم يعقب لا بالنفي ولا بالايجاب، ثم رأيت نسخا كثيرة من الكتاب في بيت أحد اقربائه في قم بعد انتصار الثورة الاسلامية في ايران. كتب (التاريخ المستور فيما بين السطور) وهو كاتب مجهول في صفحته على الفيسبوك ، ما يلي: مذكرات مستر همفر ١ سبتمبر ٢٠٢٢ مذكرات مستر همفر (الجاسوس البريطاني في الشرق الأوسط) أو إعترافات جاسوس بريطاني هي وثائقية ثُنسب إلى جاسوس بريطاني يدعي همفر (Hempher) في القرن الثامن عشر، تتحدث عن دوره في إيجاد وتكوين حركة إسلامية محافظة سميت بالوهابية، وذلك كجزء من المؤامرة لتخريب العالم الإسلامي. ظهرت أول نسخة لهذه المذكرات في عام 1888 باللغة التركية في خمسة أجزاء، ويعتقد بعض الباحثين أن مؤلفها الحقيقي هو أيوب صبري باشا. وُصفت هذه المذكرات بـ"الملفقة" و "المزورة" و "عديمة القيمة"، وتُرجمت المذكرات للعديد من اللغات، كما أنها متاحة على الإنترنت[1], ولا تزال تحظي ببعض القيمة خاصة في الشرق الأوسط. واعتبرتها القوات العراقية بأنها من الوثائق غاية في السرية عام 2002. تحتوي المذكرات على سيرة الجاسوس البريطاني همفر، والذي نشط في أوائل 1700 وظهر في صورة شخص مسلم دخل الخلافة العثمانية بهدف اضعافها وتدمير الاسلام جملة واحدة. يقول همفر في مذكراته " عندما تتحطم وحدة المسلمين ويتوقف التعاون والتعاطف الموجود بينهم، فإن قواهم وقوتهم سوف تتحل ويمكننا بسهولة تدميرهم....ونحن الإنجليز يجب أن نحرض على الأذي والانقسام في جميع مستعمراتنا كي نتمكن من العيش في رفاهية وسلام." عزم همفر على إضعاف أخلاق المسلمين بصورة غير مسبوقة عن طريق الترويج للكحول و إشاعة الرذيلة، إلا أن خطوته الأولي لتحقيق ذلك كانت بخلق الفوضي في صفوف المسلمين وبذلك بإنشاء الحركة الوهابية، والتي حظيت ببعض المصداقية كونها تبدو متمسكة حرفيا بالأخلاق الإسلامية، وتم ذلك بتجنيد شخص في العراق سُمي محمد بن عبد الوهاب وإليه تُنسب الحركة الوهابية، حيث قام همفر بإغرائه وتشجيعه على إنشاء حركته الإنفصالية الخاصة. وطبقا لهمفر الي يقول في المذكرات أنه جاسوس من بين 5000 جاسوس بريطاني أخر، هدفهم الأساسي هو إضعاف المسلمين، كما أن بريطانيا جعلت هذا العدد مرشح للزيادة حتى 100 ألف في نهاية القرن الثامن عشر ميلادي. وكتب همفر قائلا: "وعندما سنصل إلى هذا الرقم فيمكننا وضع كل الملسمين تحت هيمنتنا، وسيكون الإسلام في حالة شديدة البؤس، ولن يستطيع النهوض منها مرة أخري". وصف جورج بيكر؟؟؟؟ مذكرات مستر همفر على أنها " محتمل أن تكون مُؤلفة من قبل مسلم سني كانت نيته أن يُظهر المسلمين بصورة مقدسة لكن ضعيفة، لا تستطيع مواجهة الحركة الوهابية المدمرة. ووصف برنارد هيكل؟؟؟ من معهد أولين - هارفرد للدرسات الاستراتيجية أن مذكرات مستر همفر هي تزوير مضاد للوهابية، والمحتمل أنه تمت فبركتها من قبل أيوب صبري باشا، وهو كاتب عثماني، درس في الأكاديمية البحرية وحصل على رتبة ضابط وخدم لفترة في الحجاز واليمن، وكتب العديد من الأعمال التاريخية حول الدولة السعودية، وتوفي عام 1890م. في بداية انتشار الوهابية تحدث أيوب باشا عن محمد بن عبد الوهاب وعلاقته بالجاسوس همفر لإعادة تشكيل المنطقة، إلا أن هذه الإدعات من قبل أيوب باشا تم إبطالها من قبل بعض المؤلفين المناصرين للوهابية، والذين أشاروا إلى أنه لا يوجد دليل حول همفر في قاعدة البيانات والبحوثات في المكتبات والكتب القديمة أو حتى النادرة، وأن الأحداث المذكورة في هذه المذكرات لا تؤكد الحقائق المعروفة والمؤكدة في المصادر المعاصرة، فالمذكرات زعمت أن همفر سافر إلى البصرة في 1712 م وهناك قابل محمد بن عبد الوهاب الذي كان يتحدث التركية والفارسية والعربية ولكن الحقيقة أن محمد بن عبد الوهاب ولد في 1115 هـ الموافق 1703/1704 م، وكان بعمر 9 أو 10 سنوات وقت قدوم همفر إلى البصرة، كما أن محمد بن عبد الوهاب لم يغادر نجد حتى عام 1722 م إلا مرة واحده عندما سار للحج، كما أن عبارة "الامبراطورية التي لا تغيب عنها الشمس" والتي ذكرت في المذكرات لم تظهر إلا لاحقا بعد قرن كامل. وقد علق بعض المناصرين للوهابية على مذكرات همفر حول ادعائه أن بريطانيا ساعدت محمد بن عبد الوهاب بقوله أن نجد كانت خاليه من الوجود البريطاني في منتصف القرن الثامن عشر. • Ahmed Alhaj المشكلة استاذ احمد الفاضل تدور وجودا وعدما حول ثلاث قواعد اصولية مربكة " 1- جواز بهتان الخصوم والكذب عليهم ...2- جواز الكذب لنصرة واعلاء شأن المذهب ...3 - الظهور امام العوام بوجه وقلم ولسان ، وامام الخواص بوجهة اخر تماما وقلم ولسان " هذه الطامات الثلاث قد تمخضت عن ركام لايحصى من الاكاذيب والخزعبلات والاساطير والخرافات ...وقد آن الاوان لتفنيدها فقهيا واصوليا والرد عليها واحدة تلو الاخرى علميا هذا مثل كتاب سليم بن قيس الهلالي، الموضوع في القرن الرابع الهجري، والمنسوب الى بدوي جاء من الصحراء يوم وفاة النبي وكان لديه قلم وورق ويسجل الاحداث، ثم يضيع الكتاب ثلاثة قرون ويظهر في القرن الرابع فجأة ليتحدث عن القائمة المسبقة بأسماء الأئمة الاثني عشر. 4 - محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر، عن داود ابن سرحان، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): إذا رأيتم أهل الريب والبدع من بعدي فأظهر والبراءة منهم وأكثروا من سبهم والقول فيهم والوقيعة وباهتوهم (2) كيلا يطمعوا في الفساد في الاسلام ويحذرهم الناس ولا يتعلمون من بدعهم يكتب الله لكم بذلك الحسنات ويرفع لكم به الدرجات في الآخرة. الكليني ، الكافي ج ٢ ص ٣٧٥