У нас вы можете посмотреть бесплатно أوجار: قرار مجلس الأمن تتويج لخمسين عاما من النضال الوطني بقيادة الملك или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
اعتبر محمد أوجار، عضو المكتب السياسي لحزب التجمع الوطني للأحرار ورئيس اللجنة المكلفة بقضية الصحراء داخل الحزب، أن القرار الأخير الصادر عن مجلس الأمن الدولي حول الصحراء المغربية يمثل “يومًا تاريخيًا فارقًا” في مسار القضية الوطنية، و”تتويجًا لنصف قرن من الجهاد الوطني بقيادة ملوك المغرب، من المسيرة الخضراء إلى اليوم”. وخلال مشاركته في لقاء “مسار الإنجازات” بجهة بني ملال خنيفرة، عبّر أوجار عن فخره العميق بالموقف الأممي الجديد الذي “كرّس الشرعية الدولية لمقترح الحكم الذاتي المغربي”، مشيرًا إلى أن العالم اليوم، من خلال الجهاز التقريري للأمم المتحدة، “ينتصر للمغرب ولمبادرة الحكم الذاتي الواقعية والجادة”. وأضاف أن مجلس الأمن “أنهى رسميًا خرافة الاستفتاء والانفصال”، بعد مصادقته على القرار رقم 2797 بأغلبية واسعة، رغم وجود الجزائر كعضو داخل المجلس. وأكد القيادي التجمعي أن هذا الإنجاز “ثمرة شجاعة الملك محمد السادس وعبقريته السياسية، التي جعلت من المغرب نموذجًا للإصلاح والحكمة والقيادة الإقليمية”، مضيفًا أن المملكة “انتقلت من مرحلة الغياب عن الاتحاد الإفريقي قبل عودتها سنة 2017، إلى مرحلة الشراكات الدولية الوازنة مع القوى الكبرى”. وأبرز أوجار أن “مغرب ما بعد 31 أكتوبر سيدخل مرحلة جديدة عنوانها تنزيل مشروع الحكم الذاتي، وإقناع العالم بجدواه”، موضحًا أن قوة المغرب تكمن في “الالتفاف الكامل للشعب حول الملك وصلابة الجبهة الداخلية”. ودعا مختلف الأحزاب الوطنية إلى الارتقاء إلى مستوى هذا المنعطف التاريخي عبر “دعم الوحدة الترابية وتعزيز الجبهة الداخلية”. كما استحضر في كلمته الإشارات الإنسانية التي تضمنها الخطاب الملكي الأخير، الموجه إلى “إخواننا في تندوف”، معتبراً إياها تعبيراً عن “تواضع الملوك العظام ورؤية إنسانية نبيلة” تفتح آفاقًا جديدة لبناء مستقبل مغاربي موحد يقوم على التنمية والتعاون. وختم أوجار كلمته بالتأكيد على أن “قرار مجلس الأمن يمثل شهادة ثقة دولية في مؤسسات المملكة والنموذج المغربي القادر على تنزيل الحكم الذاتي”، مضيفًا أن المرحلة المقبلة “تقتضي تعبئة وطنية شاملة لمواصلة مسار التنمية وترسيخ الديمقراطية”. “فبراير.كم” إنه صوت الجميع. إنه عنوان الحقيقة كما هي بدون رتوش. الرأي والرأي الآخر. تابعونا على: Official Website | https://febrayer.com Facebook | / febrayer instagram: / febrayer #بارطاجي_الحقيقة