У нас вы можете посмотреть бесплатно التجربة الصوفية واحدة عند المسلمين والمسيحين و البوذيين وغيرهم | السيد كمال الحيدري или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
المرجع و الفيلسوف الاسلامي آية الله السيد كمال الحيدري عنوان الدرس| حوار مع الملحدين (35) - هل هناك دليل على وجود الله؟ (6) ثم يأتي في هذا المقطع في صفحة 10 يقول عندما قرأت لعشرات السنين أهم الدراسات عن هذه الاديان يقول وجدت على مر التاريخي الديني (المكتوب الآن أربعة آلاف سنة ثلاثة آلاف سنة اقل أكثر كل هذه الأديان) وجد أن تساؤلاتها جميعاً متشابهة، يعني يطرحون سؤالاً واحداً، ما هو هذا السؤال من أين جئنا؟ هذا الذي إذا تتذكرون في الأسفار أول صفحة يقول الحديث هو ليس حديث وإنما مقولة فلسفية من أين جئنا؟ والى أين نذهب؟ هذا السؤال الذي حير الفكر البشري، إذن هناك جهات مشتركة في الإنسان وإلا لماذا هؤلاء مع اختلاف ظروفهم، ثقافاتهم، أديانهم يسألون تساؤلات واحدة؟ هذا معناه توجد مشتركات بين البشر، الآن تريد تسميها فطرة أي شيء تسميها سمها، والأخطر من هذا يقول أن أجوبة هذه التساؤلات متشابهة إلى ابعد الحدود، يعني هذا بما هو عارف وهذا بما هو نبي وهذا بما هو إنسان يجيبون جواباً متشابهاً، كيف تفسرها بناءً على نظرية الاحتمال، المفروض إذا اختلفت الظروف الثقافية والفكرية والجغرافية والبدائية والحضرية الجواب يكون واحد أو متعدد؟ إذن لماذا هؤلاء يتفقون على جواب، وهذه أن شاء الله تعالى عندما ندخل إلى أدلة الإثبات هذه واحدة من أدلة ماذا؟ بناءً على نظرية الاحتمالات مقتضى قانون الاحتمال أن تأتي الاجوبة متعددة لأنه ظروفهم متعددة. وأفضل من بحث هذه القضية كاتب التصوف والفلسفة تأليف ولتر استيس ترجمة وتعليق وتقديم الاستاذ دكتور امام عبد الفتاح امام انظروا في مقدمة الكتاب ماذا يقول: يقول أنا استقرأت ثمانية أنواع من المتصوفين في العالم، بوذي، كونفشنوسية، إسلام، مسيحية، يهودية، بوذائية كلهم استقرأتهم، المتصوفة ماذا يقولون هؤلاء في حالات الكشف والتجربة الشخصية المعنوية، وجدت أنهم مع كل الاختلافان التي بينهم قبل ألفين سنة يجيبون جواباً واحداُ، يقول أن المؤلف يبني عليها فكر أساسية هي أن التجربة الصوفية واحدة عند جميع المتصوفة إذ تتفق التجارب الصوفية التي رواها المسيحيون والمسلمون واليهود والهندوس والبوذيون وأيضاً المتصوفة، الذين لم يتبعوا أي عقيدة دينية محددة، أصلاً غير متدينين بالمعنى الاصطلاحي ليس أنهم غير موحدين موحد ولكن ليس متدين بدين معين، وهؤلاء لهم وجود الآن في الغرب لا يعتقد بالنبوة ولا يعتقد أساساً بشيء، ولكنه عندما يدخل تجربة شخصية، عرفانية، صوفية معنوية تجد عندما يخرج بالنتيجة تقول له في النتيجة عندما تخرج من هنا أين وصلت؟ يقول يوجد موجود هذه صفاته، لكنها تختلف في تأويل كل متصوف لتجاربه تأويلاً عقلياً مستمداً من خصائص ثقافية، يعني عندما يبينه لك يبينه بطريقة التعبير يختلف، ولكن الجوهر واحد. طبعاً هذه كمقدمة للأعزة من أدلة إثبات وجود مثل هذا الموجود، أنا لا أريد بالضرورة أقول لك هذا الموجود الذي يقول عنه الشيعة الاخبارية أو الصوفية، لا أبداً ليس هذا، أنا بصدد إثبات وجود مثل هذا المبدأ.