У нас вы можете посмотреть бесплатно مقطع من دعاء أبي حمزة الثمالي| ليلة القدر ١٤٤٦ или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
مقطع من دعاء أبي حمزة الثمالي| ليلة القدر ١٤٤٦ دعاء أبي حمزة الثمالي أدعية الإمام علي أدعية شهر رمضان دعاء التوبة والاستغفار تفسير دعاء أبي حمزة اللّهُمَّ إنّي كُلَّما قُلْتُ قَدْ تَهَيَّأتُ وَتَعَبَّأتُ وَقُمْتُ لِلصَّلاةِ بَيْنَ يَدَيْكَ وَناجَيْتُكَ ألْقَيْتَ عَلَيَّ نُعاساً إذا أنَا صَلَّيْتُ، وَسَلَبْتَني مُناجاتِكَ إذا أنَا ناجَيْتُ، مالي كُلَّما قُلْتُ قَدْ صَلَحَتْ سَريرَتي، وَقَرُبَ مِنْ مَجالِسِ التَّوّابينَ مَجْلِسي، عَرَضَتْ لي بَلِيَّةٌ أزالَتْ قَدَمي، وَحالَتْ بَيْني وَبَيْنَ خِدْمَتِكَ سَيِّدي لَعَلَّكَ عَنْ بابِكَ طَرَدْتَني، وَعَنْ خِدْمَتِكَ نَحَّيْتَني أوْ لَعَلَّكَ رَأيْتَني مُسْتَخِفّاً بِحَقِّكَ فَأقْصَيْتَني، أوْ لَعَلَّكَ رَأيْتَني مُعْرِضاً عَنْكَ فَقَلَيْتَني، أوْ لَعَلَّكَ وَجَدْتَني في مَقامِ الْكاذِبينَ فَرَفَضْتَني، أوْ لَعَلَّكَ رَأيْتَني غَيْرَ شاكِر لِنَعْمائِكَ فَحَرَمْتَني، أوْ لَعَلَّكَ فَقَدْتَني مِنْ مَجالِسِ الْعُلَماءِ فَخَذَلْتَني، أوْ لَعَلَّكَ رَأيْتَني في الْغافِلينَ فَمِنْ رَحْمَتِكَ آيَسْتَني، أوْ لَعَلَّكَ رَأيْتَني آلفَ مَجالِسِ الْبَطّالينَ فَبَيْني وَبَيْنَهُمْ خَلَّيْتَني، أوْ لَعَلَّكَ لَمْ تُحِبَّ أنْ تَسْمَعَ دُعائي فَباعَدْتَني، أوْ لَعَلَّكَ بِجُرْمي وَجَريرَتي كافَيْتَني، أوْ لَعَلَّكَ بِقِلَّةِ حَيائي مِنْكَ جازَيْتَني، فَإنْ عَفَوْتَ يا رَبِّ فَطالما عَفَوْتَ عَنِ الْمُذْنِبينَ قَبْلي، لأنَّ كَرَمَكَ أيْ رَبِّ يَجِلُّ عَنْ مُكافاةِ الْمُقَصِّرينَ، وَأنَا عائِذٌ بِفَضْلِكَ، هارِبٌ مِنْكَ إلَيْكَ، مُتَنَجِّزٌ ما وَعَدْتَ مِنَ الصَّفْحِ عَمَّنْ أحْسَنَ بِكَ ظَنّاً، إلهي أنْتَ أوْسَعُ فَضْلاً، وَأعْظَمُ حِلْماً مِنْ أنْ تُقايِسَني بِعَمَلي أوْ أنْ تَسْتَزِلَّني بِخَطيئَتي، وَما أنَا يا سَيِّدي وَما خَطَري، هَبْني بِفَضْلِكَ سَيِّدي، وَتَصَدَّقْ عَلَيَّ بِعَفْوِكَ، وَجَلِّلْني بِسَتْرِكَ، وَاعْفُ عَنْ تَوْبيخي بِكَرَمِ وَجْهِكَ، سَيِّدي أنَا الصَّغيرُ الَّذي رَبَّيْتَهُ، وَأنَا الْجاهِلُ الَّذي عَلَّمْتَهُ، وَأنَا الضّالُّ الَّذي هَدَيْتَهُ، وَأنَا الْوَضيعُ الَّذي رَفَعْتَهُ، وَأنَا الْخائِفُ الَّذي آمَنْتَهُ، وَالْجائِعُ الَّذي أشْبَعْتَهُ، وَالْعَطْشانُ الَّذي أرْوَيْتَهُ، وَالْعاري الَّذي كَسَوْتَهُ، وَالْفَقيرُ الَّذي أغْنَيْتَهُ، وَالضَّعيفُ الَّذي قَوَّيْتَهُ، وَالذَّليلُ الَّذي أعْزَزْتَهُ، وَالسَّقيمُ الَّذي شَفَيْتَهُ، وَالسّائِلُ الَّذي أعْطَيْتَهُ، وَالْمُذْنِبُ الَّذي سَتَرْتَهُ، وَالْخاطِئُ الَّذي أقَلْتَهُ، وَأنَا الْقَليلُ الَّذي كَثَّرْتَهُ، وَالْمُسْتَضْعَفُ الَّذي نَصَرْتَهُ، وَأنَا الطَّريدُ الَّذي آوَيْتَهُ، أنَا يا رَبِّ الَّذي لَمْ أسْتَحْيِكَ في الْخَلاءِ، وَلَمْ أُراقِبْكَ في الْمَلاء، أنَا صاحِبُ الدَّواهِي الْعُظْمى، أنَا الَّذي عَلى سَيِّدِهِ اجْتَرى، أنَا الَّذي عَصَيْتُ جَبّارَ السَّماءِ، أنَا الَّذي أعْطَيْتُ عَلى مَعاصِي الْجَليلِ الرُّشا، أنَا الَّذي حينَ بُشِّرْتُ بِها خَرَجْتُ إلَيْها أسْعى، أنَا الَّذي أمْهَلْتَني فَما ارْعَوَيْتُ، وَسَتَرْتَ عَلَيَّ فَمَا اسْتَحْيَيْتُ، وَعَمِلْتُ بِالْمَعاصي فَتَعَدَّيْتُ، وَأسْقَطْتَني مِنْ عَيْنِكَ فَما بالَيْتُ، فَبِحِلْمِكَ أمْهَلْتَني وَبِسِتْرِكَ سَتَرْتَني حَتّى كَأنَّكَ أغْفَلْتَني، وَمِنْ عُقُوباتِ الْمَعاصي جَنَّبْتَني حَتّى كَأنَّكَ اسْتَحْيَيْتَني، إلهي لَمْ أعْصِكَ حينَ عَصَيْتُكَ وَأنَا بِرُبُوبِيَّتِكَ جاحِدٌ، وَلا بِأمْرِكَ مُسْتَخِفٌّ، وَلا لِعُقُوبَتِكَ مُتَعَرِّضٌّ، وَلا لِوَعيدِكَ مُتَهاوِنٌ، لكِنْ خَطيئَةٌ عَرَضَتْ وَسَوَّلَتْ لي نَفْسي، وَغَلَبَني هَوايَ، وَأعانَني عَلَيْها شِقْوَتي، وَغَرَّني سِتْرُكَ الْمُرْخى عَلَيَّ، فَقَدْ عَصَيْتُكَ وَخالَفْتُكَ بِجَهْدي، فَالآنَ مِنْ عَذابِكَ مَنْ يَسْتَنْقِذُني، وَمِنْ أيْدي الْخُصَماءِ غَداً مِنْ يُخَلِّصُني، وَبِحَبْلِ مَنْ أتَّصِلُ إنْ أنْتَ قَطَعْتَ حَبْلَكَ عَنّي، فَواسَوْأتا عَلى ما أحْصى كِتابُكَ مِنْ عَمَلِيَ الَّذي لَوْلا ما أرْجُو مِنْ كَرَمِكَ وَسَعَةِ رَحْمَتِكَ وَنَهْيِكَ إيّايَ عَنِ الْقُنُوطِ لَقَنَطْتُ عِنْدَما أتَذَكَّرُها، يا خَيْرَ مَنْ دَعاهُ داع، وَأفْضَلَ مَنْ رَجاهُ راج، اللّهُمَّ بِذِمَّةِ الإسْلامِ أتَوَسَّلُ إلَيْكَ، وَبِحُرْمَةِ الْقُرْآنِ أعْتَمِدُ إلَيْكَ، وَبِحُبِّي النَّبِيَّ الاُْمِّيَّ الْقُرَشِيَّ الْهاشِمِيَّ الْعَرَبِيَّ التِّهامِيَّ الْمَكِّيَّ الْمَدَنِيَّ أرْجُو الزُّلْفَةَ لَدَيْكَ، فَلا تُوحِشِ اسْتئناسَ إيماني، وَلا تَجْعَلْ ثَوابي ثَوابَ مَنْ عَبَدَ سِواكَ، فَإنَّ قَوْماً آمَنُوا بِألْسِنَتِهِمْ لِيَحْقِنُوا بِهِ دِماءَهُمْ فَأدْرَكُوا ما أمَّلُوا، َوَإنّا آمّنا بِكَ بِألْسِنَتِنا وَقُلُوبِنا لِتَعْفُوَ عَنّا، فَأدْرِكْنا ما أمَّلْنا، وَثَبِّتْ رَجاءَكَ في صُدُورِنا، وَلا تُزِغْ قُلُوبَنا بَعْدَ إذْ هَدَيْتَنا، وَهَبْ لَنا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إنَّكَ أنْتَ الْوَهّابُ، فَوَعِزَّتِكَ لَوِ انْتَهَرْتَني ما بَرِحْتُ مِنْ بابِكَ، وَلا كَفَفْتُ عَنْ تَمَلُّقِكَ لِما أُلْهِمَ قَلْبي مِنَ الْمَعْرِفَةِ بِكَرَمِكَ وَسَعَةِ رَحْمَتِكَ، إلى مَنْ يَذْهَبُ الْعَبْدُ إلاّ إلى مَوْلاهُ، وَإلى مَنْ يَلْتَجِئُ الَْمخْلُوقُ إلاّ إلى خالِقِهِ، إلهي لَوْ قَرَنْتَني بِالأصْفادِ، وَمَنَعْتَني سَيْبَكَ مِنْ بَيْنِ الأشْهادِ،