У нас вы можете посмотреть бесплатно الجابوني مول الحوت: أبحث عن السمك في "المرسى" لأجلبه للفقراء.. ولهذا منعت من ولوج ''المارشي" بمراكش или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
الجابوني مول الحوت: أبحث عن السمك في "المرسى" لأجلبه للفقراء.. ولهذا منعت من ولوج ''المارشي" بمراكش عبد الإله بائع سمك مغربي استطاع أن يحقق "شهرة واسعة" وشعبية كبيرة بين المواطنين، معتمداً على فلسفة بسيطة قامت على القناعة والأسعار المعقولة في وقت ارتفعت فيه أسعار الأسماك بشكل كبير. وقال عبد الإله في تصريحه لموقع "فبراير": "السر ديال الإقبال هو الاجتهاد، ولكل مجتهد نصيب"، شرح أنه بذل جهدا كبيرا للحصول على السمك الجيد بأسعار معقولة، متنقلا بين مختلف الموانئ المغربية من أسفي إلى الدار البيضاء والصويرة وأكادير. ما ميز عبد الإله عن غيره من الباعة كان قناعته بهامش ربح بسيط، قائلا في هذا الصدد: " تندي درهم حلال مطيب ديالي قانع به". فبينما باع الآخرون السردين بـ 20 درهماً، اختار عبد الإله بيعه بـ 5 دراهم فقط، وبينما بيع "الكروفيت" في السوق بـ 120 درهماً، باعه بـ 70 درهماً. على حد تعبيره. ويرى عبد الإله أن سبب ارتفاع أسعار السمك في الأسواق المغربية كان الطمع، موضحاً: "سبب الغلاء كان السبب الرئيسي هو الطمع" وعبر عبد الإله أن هذه الفلسفة في البيع جعلته، حسب وصفه "محل حسد من المنافسين" ودفعتهم لمحاولة إقصائه من السوق، لكنه وجد دعماً من أصحاب القوارب الكبار ومن المواطنين الذين قدروا جهوده في توفير السمك بأسعار معقولة. على حد قوله. رغم الصعوبات، استطاع عبد الإله بناء شعبية كبيرة، حتى أصبح الناس يقفون في طوابير طويلة لشراء السمك منه، وتحول إلى نجم على مواقع التواصل الاجتماعي. قال بفخر: "البارح في الدار البيضاء لقيت العائلات واقفين تيتسناو بغاو يتصورو معايا". وأضاف: "الحمد لله على نعمة مواقع التواصل الاجتماعي التي فضحت وعرت صورة من كان يرى أنه ملاك ولكن ما أخفى كان أعظم". رأى عبد الإله أن المغرب بلد الخير وأن الدولة وفرت الثروة السمكية للجميع، وأمل أن تستمر وفرة السمك خلال شهر رمضان. ردد بتفاؤل: "السمك للجميع، للفقير وللغني". واختتم تصريحه بالإشارة إلى أهمية الجودة في عمله، مؤكداً أن ما قدمه من سمك كان ذا جودة عالية، وأن قناعته بربح بسيط لم تعنِ التضحية بجودة المنتج. وفي عالم سادته المنافسة والسعي وراء الربح السريع، قدم عبد الإله نموذجاً مختلفاً قام على القناعة والعمل الجاد، مما جعله محط إعجاب وتقدير من المواطنين المغاربة. “فبراير.كم” إنه صوت الجميع. إنه عنوان الحقيقة كما هي بدون رتوش. الرأي والرأي الآخر. تابعونا على: Official Website | http://www.Febrayer.com Facebook | https://facebook.com/Febrayer instagram: https://instagram.com/febrayer #بارطاجي_الحقيقة