У нас вы можете посмотреть бесплатно مقابلات حية مع سكان قرية بيت دجن ــ يافا عاصروا احتلال القرية عام 48 /كتاب لكي لا ننسى بيت دجن или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
كتاب "لكي لا ننسى.. بيت دجن يافا" لمؤلفه الدكتور أيمن جابر حمودة . الكتاب يقع في 384 صفحة وقد صدر عن دار ورد بعمان، وهو يدعو للعمل على استرجاع المفقود ويوجه رسالتين واضحتين لشباب فلسطين الأولى أن الحق لا يموت بالتقادم ما دام هناك طموح خلاق سيحرر، وعلينا التزود بالمعرفة والعمل والكفاح لتحقيق حلم العودة. أما الثانية فهي أن بيت دجن موجودة ومحفوظة في الوجدان والذاكرة مثل قرى فلسطين ومستعصية على النسيان رغم محاولات الاحتلال الإسرائيلي محوها ومحو مئات القرى من الذاكرة و"لن تضيع وسنسترجعها وهي بانتظاركم مهما قست السنون". ويتضمن الكتاب جغرافية البلدة وخرائط مفصلة لحاراتها ووصف بيارات البرتقال التي كانت تصدر إنتاجها العالي الجودة لأوروبا وعاداتها الاجتماعية وأغاني أعراسها. بيت دجن يذكر أن البلدة تبعد عن يافا حوالي تسعة كيلومترات وسكانها 4900 نسمة عام 1948 وهم أثرياء لشهرتها بالزراعة وبيارات البرتقال، وكان أهلها يوصفون بأنهم "عمال في الصباح أفندية في المساء"، لكنهم تفرقوا بعد النكبة. والبلدة معروفة بثوبها المعروض في متاحف أردنية وأوروبية وأميركية ويتميز بغزارة التطريز وكثافة خيوط الحرير. ويرى رئيس مجلس الأعيان الأردني طاهر المصري في تقديمه "لكي لا ننسى.. بيت دجن يافا" أن الكتاب وثيقة فريدة من نوعها، يؤرخ لمناحي الحياة اليومية للناس العاديين في البلدة ويقف حائلا أمام سلوك وممارسات المحتل الإسرائيلي والمشروع الصهيوني الرامي لتزوير الحقائق وشطب تاريخ فلسطين وحضارتها من خريطة المنطقة. ويؤكد رئيس الوزراء الأردني الأسبق في مقدمته أن هدف إسرائيل المعلن هو طمس الهوية الفلسطينية والتراث الفلسطيني وإلغاء ذاكرة الشعب الفلسطيني واستبدال ما يسمى التراث اليهودي بها و"لكن يتصدى لهذا الهدف الخبيث شبان فلسطينيون وعرب نجحوا في الحفاظ على هذه الذاكرة والإرث ويذكر ان الدكتور ايمن حمودة قد اتبع الكاتب بكتاب اخر تحدث عن باقي ما يخص بيت دجن ..وجاء هذا الفيلم ليعطي ويسلط الضوء عم اجزاء الكتاب ويوثق بالصوره والصوت ذاكرة مواطنين عايشوا مرحلة احتلال القرية وتهجريهم منها