У нас вы можете посмотреть бесплатно عظة الوداعة للبابا شنودة الثالث или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
@Yaso3Yatakalam الوداعة كفضيلة مسيحية: يبدأ البابا شنودة العظة بتوضيح أن الوداعة ليست مجرد صفة خارجية أو تصرف في لحظة، بل هي فضيلة روحية عميقة. الوداعة هي طريقة حياة تعكس طبيعة الله في قلب الإنسان. فالوديع لا يُظهر الغضب أو الانتقام، بل يظل هادئًا ومتواضعًا أمام الجميع، ويُظهر المحبة والرحمة، حتى في أوقات الإحباط أو الصعوبة. الوداعة في الكتاب المقدس: يشير البابا إلى أن الكتاب المقدس يمدح الوداعة ويعتبرها من الفضائل التي يجب على المؤمن أن يتحلى بها. في العهد الجديد، ذكر السيد المسيح في إنجيل متى 11:29 "تعلّموا مني، لأنني وديع ومتواضع القلب"، وهذا يؤكد على أن الوداعة هي من سمات المسيح التي يجب أن يتبعها كل مؤمن. الوداعة في شخصية داود: يقدم البابا شنودة مثالًا رائعًا من الكتاب المقدس لشخصية الوديع وهو "الملك داود"، الذي رغم ما تعرض له من ظلم وتشويه سمعة من قبل شاول، كان دائمًا يعامل الآخرين بالرحمة والوداعة. داود كان قادرًا على رد الشر بالخير، وهذه هي الوداعة الحقيقية التي يجب أن يتحلى بها المؤمن. الوداعة في التعامل مع الآخرين: في الحياة اليومية، يوضح البابا شنودة أن الوداعة تعني التعامل مع الآخرين بروح من الاحترام والمحبة، حتى في الحالات التي قد يشعر فيها الشخص بالإهانة أو الغضب. المؤمن الوديع لا يرد الإساءة بالإساءة، بل يختار الصمت أو الرد بالحب والمغفرة. هذه الفضيلة تمنح الشخص السلام الداخلي وتحفظ له العلاقات الطيبة مع الآخرين. الوداعة وعدم الغضب: البابا شنودة يتحدث عن العلاقة بين الوداعة والغضب. الوديع لا يغضب بسرعة ولا يسمح لمشاعر الغضب أن تسيطر عليه. على العكس، الشخص الوديع يتعلم أن يضبط نفسه، ويبقى هادئًا في الأوقات الصعبة، ما يساعده على اتخاذ قرارات حكيمة ويحفظ له سلامه الداخلي. كيف نمارس الوداعة في حياتنا اليومية؟ يعرض البابا بعض النصائح العملية لممارسة الوداعة: التحكم في اللسان: الوديع يتكلم بلطف ويراعي مشاعر الآخرين. عليه أن يتجنب الكلمات القاسية أو الهجوم على الآخرين. التواضع: الوديع لا يتفاخر أو يرفع نفسه على الآخرين. هو شخص يتسم بالتواضع ويضع الآخرين في مقدمة اهتماماته. الاستماع للآخرين: الوديع هو شخص يستمع جيدًا للآخرين، ويأخذ في اعتباره مشاعرهم وأفكارهم. التحلي بالصبر: الوديع يتحلى بالصبر في مواجهة الصعوبات، ولا يتعجل في الرد على المواقف السلبية. ثمار الوداعة: يتحدث البابا عن الثمار التي تنتج عن الوداعة في الحياة المسيحية. الوداعة تؤدي إلى السكون الداخلي، مما يساعد المؤمن على أن يعيش بسلام وراحة قلب. كما أن الوداعة تقوي العلاقات الشخصية، حيث يشعر الآخرون بالقرب من الشخص الوديع ويحبونه. كما تفتح الوداعة أبواب الخلاص والتوبة، حيث أنها تُظهر التواضع أمام الله وتفتح الطريق إلى التوبة. الوداعة والرجاء: يعزز البابا شنودة في العظة أن الوداعة تُعتبر مصدرًا للرجاء، حيث أن المؤمن الذي يتحلى بالوداعة في حياته يرى كل شيء في يد الله. الوديع يثق أن الله سيقوم بتدبير كل شيء، وعليه أن يسلم لله كاملًا في مسيرته، وهذا يفتح له أبواب الرجاء. الرسالة الأساسية: الرسالة الرئيسية في عظة "الوداعة" هي أن الوداعة هي سمة أساسية للمؤمن المسيحي، وهي تعبير عن الثقة في الله، والقدرة على التعامل مع الآخرين بروح من المحبة والتواضع. هذه الفضيلة تساعد المؤمن على العيش بسلام داخلي، وتمنح قوة في مواجهة الحياة. البابا شنودة يدعونا للتمسك بالوداعة كأسلوب حياة، فهي تدعونا لأن نعيش مثل المسيح، الذي كان وديعًا ومتواضعًا في قلبه. التوجيهات الروحية: التحلي بالوداعة في تعاملاتنا اليومية. التواضع: لا تتفاخر ولا تنتفخ، بل افتخر في تواضعك، كما علمنا المسيح. عدم الغضب: حاول أن تتحكم في مشاعرك ولا ترد الشر بالشر. التصرف بحكمة في المواقف الصعبة: تذكر أن الوداعة تمنحك حكمة في الردود. عظة,الوداعة,عظة بموسيقى,الوداعه,عظة الوداعه للبابا شنوده الثالث,الوداعةf,روح الوداعة,الوداعة للبابا شنودة,عظة الاجتماع العام,عظة الإجتماع العام,عظه للبابا شنوده عن الوداعه,عظة البابا شنودة عن الرجاء,عظة ثمار الروح,صلاة الساعة الثالثة,صلاة الساعة السادسة,صلاة الساعة التاسعة,الوداعه والشجاعه للبابا شنودة,عظة دينية,عظة روحية عن الطيبة,عظة موثرة جدا تأملات,صفات الشخص الوديع,عظة مسيحية مؤثرة,داود,وعظة,القس يوسف داود,صلوات السواعي