У нас вы можете посмотреть бесплатно نظريات المعالجة المعلومات | نظرية العالم Atkinson & Shiffrin حول الذاكرة или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
مرحباً يا أعزائي المتابعين، أتمنى أن تكونوا في صحة جيدة. اليوم، إن شاء الله، سوف نتناول موضوعاً مهماً يرتبط بعلم النفس المعرفي، وهو النماذج النظرية للذاكرة، مع التركيز على نموذج أتكينسون وشفرين، الذي يعتبر من النماذج الأساسية في تفسير كيفية معالجة المعلومات في الذهن البشري. سوف نستعرض مكوناته، آلياته، ونناقش أهم الانتقادات التي وُجّهت إليه. فلنبدأ! --- أولاً: ما هي النماذج النظرية في علم النفس المعرفي؟ عندما نتحدث عن معالجة المعلومات في الدماغ، فإننا بحاجة إلى إطار نظري يساعدنا على فهم آلية عمل الذاكرة والانتباه والإدراك. النماذج النظرية وُضعت لتفسير هذه العمليات، وأي نموذج يمكنه تفسير اشتغال الذهن يعد صالحاً من الناحية العلمية. لكن بعض النماذج تركز على عمليات معينة أكثر من غيرها، مثل الذاكرة أو الإدراك أو الانتباه. ومن بين النماذج الأساسية في علم النفس المعرفي، نجد نموذج أتكينسون وشفرين، الذي يعتبر من أشهر النماذج السلوكية في تفسير عمل الذاكرة البشرية. --- ثانياً: نموذج أتكينسون وشفرين – الذاكرة الحسية، قصيرة المدى، وبعيدة المدى يُقسّم هذا النموذج الذاكرة إلى ثلاث مراحل أساسية تمر بها المعلومات: الذاكرة الحسية: تحتفظ بالمعلومات لفترة قصيرة جدًا، قد لا تتجاوز بضعة أجزاء من الثانية. على سبيل المثال، عندما ترى صورة ثم تغلق عينيك، يمكنك رؤية أثرها للحظة قصيرة جدًا، وهذا ما يُسمى بالذاكرة الحسية. الذاكرة قصيرة المدى: تحتفظ بالمعلومات لفترة محدودة، لا تتجاوز عشرين ثانية، وهي المسؤولة عن معالجة البيانات الأولية. إذا لم يتم تكرار المعلومة أو ربطها بمعلومات أخرى، فإنها تُمحى سريعًا. الذاكرة بعيدة المدى: هنا يتم تخزين المعلومات بشكل دائم نسبياً. أي معلومة يتم الاحتفاظ بها لفترات طويلة تعود إلى هذه الذاكرة، وعند الحاجة، يتم استرجاعها وإرسالها إلى الذاكرة قصيرة المدى مرة أخرى. --- ثالثاً: كيف تتم عملية الترميز في الذاكرة؟ الترميز هو العملية التي من خلالها يتم تخزين المعلومات في الذاكرة بعيدة المدى. هناك عدة طرق للترميز، منها: استخدام الألوان المختلفة عند الكتابة، حيث يساعد التمييز البصري على تثبيت المعلومة في الذاكرة. ربط المعلومة بتفاصيل أخرى، مثل صوت الأستاذ أثناء الشرح أو استخدام أمثلة حياتية. استخدام الرموز والتكرار، مما يسهل استرجاع المعلومات لاحقًا. على سبيل المثال، إذا كنت تريد تذكر رقم هاتف، فقد تربطه بتاريخ ميلادك أو بأرقام مألوفة لديك. --- رابعاً: أمثلة على استرجاع المعلومات من الذاكرة مثال من الحياة اليومية: تخيّل أنك استعرت قلماً أزرق من زميلك في الفصل. عندما طلب منك استرجاعه، تذكرت ليس فقط القلم، بل أيضاً ملامح زميلك، طريقته في الحديث، والمكان الذي وضعت فيه القلم. هذا يعني أن الذاكرة لا تخزن معلومة واحدة فقط، بل تخزن شبكة من المعلومات المترابطة التي تساعد في الاسترجاع. مثال من الإعلام: في أحد الأخبار، ظهر كائن غريب من البحر، ولم يتمكن العلماء من تصنيفه. في البداية، أُطلق عليه اسم "جسم مجهول"، لأنه لم يكن هناك سجل له في الذاكرة بعيدة المدى للبشر. ولكن لاحقًا، اكتشف العلماء أنه ينتمي إلى فصيلة الكلبيات، مما سهّل تصنيفه وإدراكه بشكل أفضل. --- خامساً: الانتقادات الموجهة لنموذج أتكينسون وشفرين رغم أهمية هذا النموذج، إلا أنه تعرض لعدة انتقادات، منها: كونه نموذجاً سلوكياً، حيث ركّز على المثيرات والاستجابات أكثر من فهم العمليات الذهنية العميقة. اعتباره نموذجاً ثابتاً وخطياً، فهو يرى أن المعلومات تمر بمراحل متتالية، في حين أن العقل البشري يعمل بطرق أكثر تعقيداً وتداخلاً. تركيزه على الذاكرة فقط، وإهماله عمليات معرفية أخرى مثل الانتباه والإدراك. عدم تفسيره للعمليات التلقائية في الدماغ، مثل كيفية اتخاذ قرارات سريعة بناءً على الخبرة. إغفاله لفكرة التغذية الراجعة، حيث أن بعض المعلومات تعود مرة أخرى لتؤثر على العمليات المعرفية الأخرى. --- سادساً: مقارنة بين نظريات معالجة المعلومات من بين النظريات التي يمكن مقارنتها بنموذج أتكينسون وشفرين، نجد: نظرية ثيوس: تركز على كيفية استرجاع المعلومات المخزنة في الدماغ وتأثير البيئة المحيطة على ذلك. نظرية ولفورد: تهتم بعلاقة الانتباه ومعالجة المعلومات، خاصة في المهام الحركية والرياضية. نظرية أتكينسون وشفرين: تركز على تقسيم الذاكرة إلى ثلاث مراحل أساسية (الحسية، قصيرة المدى، وبعيدة المدى). كل نظرية لها نقاط قوة وضعف، وتعتمد على تجارب ودراسات مختلفة، مثل تأثير البيئة على الذاكرة، أو كيفية تحسين الأداء المعرفي من خلال التمارين الذهنية. --- الخاتمة في ختام حديثنا، نجد أن نموذج أتكينسون وشفرين قد ساهم بشكل كبير في فهم كيفية معالجة وتخزين المعلومات في الدماغ، حيث أوضح كيف تمر المعلومات عبر الذاكرة الحسية، قصيرة المدى، وبعيدة المدى. ومع ذلك، تعرض هذا النموذج لعدة انتقادات، أبرزها كونه نموذجاً ثابتاً وخطياً لا يفسر العمليات الديناميكية للدماغ. يمكننا الاستفادة من هذا النموذج في حياتنا اليومية، سواء في تحسين استراتيجيات الحفظ، أو فهم كيفية استرجاع المعلومات بشكل أسرع. على سبيل المثال، يمكننا استخدام الألوان والروابط الذهنية عند الدراسة، مما يساعد على تخزين المعلومات بشكل أكثر فاعلية. إذا أعجبكم هذا الشرح، لا تنسوا الضغط على زر الإعجاب، الاشتراك في القناة، تفعيل الجرس لتصلكم الفيديوهات الجديدة، وترك آرائكم في التعليقات. شاركوا الفيديو مع أصدقائكم لتعم الفائدة. وإلى اللقاء في فيديو جديد! Instagram : https://www.instagram.com/oualid.erra... Facebook : https://www.facebook.com/profile.php?... https://www.facebook.com/profile.php?... YouTube : / @oualid.er-razi.999 Tik Tok: https://www.tiktok.com/@errazi999?_t=...