قصة المراة العراقية التي فضلت ان تحترق على ان لا ,,,,, قصة مفجعة وحزينة جداً скачать в хорошем качестве

قصة المراة العراقية التي فضلت ان تحترق على ان لا ,,,,, قصة مفجعة وحزينة جداً

تلافيا للوقوع في الاوهام والظنون اليك التنويهات التالية عزيزي المتابع بشأن ما ورد اعلاه ... !!! السيدة خالدة قد انتقلت الى بارءها منذ سنوات عديدة وقد انشئ لها نصب بمثابة وسام لشجاعتها ونواط يعبر عن مدى كرامة المراة العراقية امام كل تلكم التحديات التي يواجها العراق من اجل ذلك كان لزاما سرد ما اعتاشته ابان الحدث الذي اودى بها الى ربها ، حيث ضربت ارقى مثال في العفة بختيارها النار على ان لا يرمقها احد وهي منكشفة لو تحدثنا من منظور اخر وبحثنا في علة ما اصابها واصاب من كان بقربها وقتها لادركنا ان من يقف خلف ذالكم الانفجار الخبيث زمرة داعش السنية اقول سنية ليس من باب التعميم انما من صوب التحصير فليس هناك احد ينكر مدى ما لداعش من علاقة بالدين السني اذ اتخاذه له ولمبادئه التي سكها لنا الصحابة بفتوحاتهم الارهابية واجبارهم الشعوب على اعتناق الدين "السني"منطلق نحو تكفير الاخر وتهميشه ، والذي ينكر انما يجامل على حساب الحقيقة ويبتغي تضليل عقله قبل عقل غيره ، الكل بات يعي حجم هذه الصلة من اجل ذلك اصبحت هناك مراجعة كاملة لسيرة النبي واله فضلا عن صحبه من قبل شتى شيوخ الاسلام ما يلزم الوصول الى نتيجة ما انتهوا اليه حيث ارهاب الصحابة بفتوحاتهم وكفر عائشة بخروجها على امام زمانها وضلال الخوارج الذين الهموا داعش وعززوا مواطن الوحشية فيه وبالتالي فان فكرة الفيديو اعلاه انما تكشف عن واقع هذه الجامعة وسيرتها المقززة التي بدأت بعائشة وانختمت بهم ولا ندري ماذا تخبئ لنا الايام من بقاياهم ، ملاحضة 1 | كل داعشي سني لكن ليس كل سني داعشي بالضرورة !!! ملاحضة 2 | عزيزي واخي السني يا من تمقت داعش وتنشزه الفيديو اعلاه لا يمس