У нас вы можете посмотреть бесплатно قصة الشاب الفقير الذي غرق في الديون فأنقذه ذئب وجعله أغنى شاب في المدينة или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
حكاية_الشاب_الفقير الذي أغرقته الديون فوجد ذئب غيّر مصيره وأصبح أغنى شاب في المدينة( قصة مثيره ) #قصة_الشاب_الفقير الذي أغرقته الديون فوجد ذئب غيّر مصيره وأصبح أغنى شاب في المدينة|قصة ستغير حياتك قصتنا اليوم بعنوان حكاية الشاب الفقير الذي أغرقته الديون فوجد ذئب غيّر مصيره وأصبح أغنى شاب في المدينة في قرية صغيرة نائية تدعى قرية الرمال لم يكن فيها الكثير من البيوت بل مجرد أكواخ طينية متفرقة وبعض النخيل وبئر ماء واحدة يشرب منها الناس والدواب. لا توجد فيها أسوار ولا حراس ولا قصر كبير كما في المدن لكنها كانت هادئة تعيش على البساطة ويعرف أهلها بعضهم بعضا. في طرف هذه القرية وبالقرب من شجرة سدر قديمة كان هناك كوخ طيني صغير مائل يكاد يسقط من شدة الرياح. إذا هبت لا يملك بابه قفلا ولا نافذته غطاء. في هذا الكوخ كان يعيش نادر شاب يتيم في التاسعة عشرة من عمره لا أم تهتم به ولا أب يرعاه فقد فقد والديه وهو في سن العاشرة. ومنذ ذلك اليوم صار وحده لا أحد يسأل عنه ولا أحد ينتظره عند العودة إلى البيت. كبر نادر في هذه القرية وهو يعرف أن عليه أن يعتمد على نفسه في كل شيء. في البداية حاول أن يعيش مما تبقى من أشياء أمه لكن الفقر كان أقوى والجوع لا ينتظر. فخرج إلى السوق يبحث عن أي عمل أي شيء يمكن أن يعطيه قطعة خبز أو تمرة أو درهما يسد به حاجته. وكانت تجار في قرية الرمال يستغلون أمثاله الفقراء الذين لا سند لهم. فكانوا يحملونه أكياسا ثقيلة من التمر ويطلبون منه: - تنظيف الاستبلات. - سحب عربات محملة بالخشب. - جر الماء من البئر طوال النهار. ثم يعطونه في آخر اليوم رغيف خبز وبعض التمر بالكاد يكفي لعشاء واحد. ومع ذلك لم يكن نادر يشتكي. كان يقول في نفسه أهون من أن أجلس جائعا في الكوخ. مرت عليه سنوات طويلة وهو يعمل من الصباح حتى المساء ولا يملك شيئا لا حمار ولا فراش مريح حتى ثيابه كانت بالية وممزقة لكنه كان صبورا عزيزا نفس لا يمد يده لأحد ولا يطلب أكثر مما يستحق. كان أهل القرية يعرفونه لا لقوته ولا لماله بل لأنه لا يرفض طلبا. إذا طلب منه أحد أن يساعد في رفع شيء ثقيل أسرع إليه. وإذا احتاجه شيخ كبير ذهب إليه دون تردد. وإذا مرض أحد الجيران كان نادر أول من يطرق الباب حاملا الماء أو الخبزة أو الحطب. ولكن كل هذا التعب وكل هذا الصبر لم يغير من حاله شيئا. مرت عليه سنوات وهو لا يزال في كوخه الصغير يجوع أحيانا ويعطش أحيانا وينام على الأرض الباردة. وذات صباح وبينما كان يجلس في السوق ينتظر أن ينادي عليه أحد جاء إليه مزارع كبير في السن اسمه عبد الرحمن. كان عبد الرحمن يملك بعض الماشية ويحتاج إلى من يرعاها. وقف أمام نادر وقال له بصوت فيه طيبة: "يا نادر أنا أراك تعمل عند التجار وتكد وتتعب فهل ترغب في رعاية الماشية عندي؟" رد نادر بسرعة وقد لمعت عيناه من الأمل: "أين الماشية ومتى أبدأ؟" ضحك عبد الرحمن وقال: "عندي عشرون رأسامن الغنم أريدك أن تأخذها كل يوم إلى الوادي خلف القرية حيث العشب والماء. يوم إلى الوادي خلف القرية حيث العشب والماء وتعود بها في المساء وأنا أعطيك أجراً كل يوم وأطعمك أيضاً. هز نادر رأسه وقال أقبل وأشكرك يا عم عبد الرحمن والله لا أنسى لك هذا المعروف. ومن تلك اللحظة تغير روتين نادر. صار يستيقظ قبل شروق الشمس ويذهب إلى بيت عبد الرحمن ويأخذ الماشية إلى المراعي. يسير بها بين الصخور ويجلس في ظل النخل ويراقب الغنم وهي تأكل من الحشائش القليلة التي تنبت في الوادي. ورغم أن العمل كان صعباً تحت حرارة الشمس وبين الحيوانات إلا أن نادراً أحبه فقد كان يجد فيه راحة من صخب السوق وهدوءاً يساعده على التفكير في حياته. في صباح اليوم التالي وقبل أن يصحو أهل القرية من نومهم كان نادر قد استيقظ وغسل وجهه بماء البئر البارد ثم توضأ وصلى الفجر وخرج من كوخه الصغير. كان الهواء لا يزال لطيفاً والنجوم تلمع في السماء قبل أن تختفي مع طلوع الفجر. سار نادر في الطريق الترابي المؤدي إلى بيت عبد الرحمن. الذي غرق في بحر من الديون، ووصل إلى نقطة اليأس، حتى جاءه ذئب غريب غيّر مجرى حياته بالكامل. في ظل المصاعب، أدرك أن الفرصة قد تأتي في أشكال غير متوقعة، وأن الإرادة والعمل الجاد يمكن أن يغيروا القدر. بفضل حكمة هذا الذئب، استطاع الشاب أن يخطو خطوة نحو النجاح، ويصبح من أغنى أغنياء المدينة. تابعونا لتكتشفوا الدروس المستفادة من تجارب حياة هذا التاجر الشجاع، الذي استطاع أن يحقق حلمه رغم كل التحديات. حكاية الفقير الذي كاد أن ينهار تحت وطأة الديون فوجد حكيمًا غيّر مصيره وأصبح من أغنى أغنياء المدينة. الرجل العادي الذي وجد مفتاح النجاح في لحظة يأس وخاض رحلة تغير حياته. قصة الفقير الذي حلم بأحلام كبيرة وحققها بجهوده وإصراره. الشاب الذي فقد كل شيء ليبدأ من الصفر ويصنع لنفسه مستقبلًا مشرقًا. الرجل الذي تخلى عن الثروة ليبحث عن ذاته، وعاد أغنى بعد أن وجد هدفه الحقيقي. حكاية الشاب الفقير الذي أغرقته الديون فوجد ذئب غيّر مصيره وأصبح أغنى شاب في المدينة قصة صوتية للنوم,قصص مسموعة للنوم,قصص للنوم للكبار mp3,ضع السماعات واستمع,قصص 2024,قصص ملهمة,قصص مشوقة,قصص لنوم هادئ,صوت هادئ للنوم,قصة معبرة,قصص عربية,من أجمل القصص,قصة ثقافية مفيدة,قصص مسموعة للمكفوفين,قصة خيالية مسموعة,قصة صوتية,حكايات قبل النوم,قصص تحفيزية,قصص قصيرة,راحة البال,التحكم فى النفس,سوق الحكايات والقصص,قصص,قصة وعبرة,قصص هادئة,حكايات,قصص للنوم,قصة,حكاية الشاب الفقير الذي أغرقته الديون فوجد ذئب غيّر مصيره وأصبح أغنى شاب في المدينة #قصة_مؤثرة #قصص_عربية #قصص_للكبار #حكايات_واقعية #قصة_وعبرة #دراما #الندم #قصة_مشوقة #قصص_حقيقية #قصص_قبل_النوم #قصص_تاريخية #قصة_مثيرة #قصص_مسموعة_للمكفوفين #سوق_الحكايات_والقصص #قصص_مشوقة #ضع_السماعات_أغلق_عينيك_واستمع #قصص_مسموعة_للمكفوفين #قصة_طويلة #قصة_حصرية #اكسبلور_explore #قصص_خيالية_مسموعة #سوق_الحكايات_والقصص #قصة #قصص_ملهمة