У нас вы можете посмотреть бесплатно ظهور المهدي وعودة عيسى ابن مريم или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
خلاصة المقطع يناقش الفيديو المعتقدات الإسلامية الشائعة حول المهدي وعودة عيسى، ويحللها من منظور القرآن والحديث [00:14]. الحجة الرئيسية! هي أن هذه المعتقدات لم تُذكر صراحة في القرآن، ولها أصول تاريخية وسياسية. بخصوص المهدي: غياب الذكر القرآني: يؤكد ابو طاهر أنه لا توجد آية في القرآن تذكر المهدي أو شخصًا معينًا سيظهر في آخر الزمان [02:10]. الوعد للمؤمنين: يرى ابو طاهر أن القرآن يعد بالنصر والتمكين لجميع المؤمنين الذين يعملون الصالحات، وليس لفرد واحد [02:23]. يستشهد بآية من سورة النور (الآية 55) كمثال على هذا الوعد للمجتمع كله [02:37]. الأحاديث المتضاربة: يقول ابو طاهر الأحاديث المتعلقة بالمهدي بأنها متناقضة وغير موثوقة. فبعض الروايات تقول إنه من نسل الحسن، بينما تقول أخرى إنه من نسل الحسين. وهناك روايات تقول إنه وُلد بالفعل، وأخرى تقول إنه سيولد لاحقًا [02:52]. الأغراض السياسية: يوضح ابوطاهر أن فكرة المهدي استُخدمت تاريخيًا لأهداف سياسية، مثل إقناع الناس بانتظار منقذ، أو إثارة ثورات، أو تشجيع الصمت في وجه الظلم [03:33]. بخصوص عودة عيسى عليه السلام: الرفع لا العودة: يشير ابوطاهر إلى أن القرآن يذكر أن الله رفع عيسى إليه، لكنه لا يذكر صراحة أنه سيعود من السماء [04:44]. ويستشهد بسورة آل عمران (الآية 55) لدعم هذا الرأي [04:56]. تفسير الآيات: يعيد ابوطاهر تفسير بعض الآيات التي يستخدمها التقليديون لدعم عودة عيسى. على سبيل المثال، يفسر الآية 159 من سورة النساء بأنها تعني أن أهل الكتاب آمنوا به قبل وفاته، وليس أنه سيعود ويؤمن به الجميع [05:46]. "علم للساعة": يفسر ابوطاهر الآية 61 من سورة الزخرف بأنها تعني أن عيسى كان "علم للساعة" (أي يعلم الناس عن الساعة من علم الله)، وليس أنه علامة جسدية أو من علامات يوم القيامة الكبرى [06:50]. أحاديث الآحاد: يقول ابوطاهر الأحاديث المتعلقة بعودة عيسى بأنها "أحاديث آحاد" (رواها فرد واحد)، ويعتقد أنها ليست قوية بما يكفي لتأسيس معتقد ثابت [08:46]. ويطرح تساؤلاً حول سبب نقل النبي لهذه المسألة الهامة لشخص واحد فقط [09:12]. الخلاصة: المسؤولية الفردية: يختتم ابوطاهر بأن القرآن يضع مسؤولية التغيير والعدل على عاتق الأفراد أنفسهم، وليس على منقذ منتظر [14:42]. ويقتبس الآية "إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم" [14:58]. العمل لا الانتظار:ويرى أن العمل والسعي للتغيير، وليس انتظار شخص واحد ليأتي بالعدل، هو الطريق الحقيقي للتمكين والنصر [15:19]. ففكرة المهدي وعودة عيسى قد تؤدي إلى إهمال الناس لمسؤوليتهم في العمل من أجل تحسين المجتمع #القرآن_الكريم#الكتاب_المبين #القرآنيون#التراث #الأحاديث_النبوية#احاديث #المهدي #المهدي_المنتظر#الظلم #الفساد #المنقذ #الخلاص #عيسى_عليه_السلام #يسوع #المخلص #الديانة_المسيحية #الدين_الاسلامي #اليهودية #التاريخ_الإسلامي #التاريخ