У нас вы можете посмотреть бесплатно عبد الواحد شنان آل رباط ،، الشيعة في حكومة صدام حسين или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
الشيعة في حكومة صدام حسين قيل بأن والده كان أحد أبرز شيوخ المدينة إلا أنه كان أحد أكثر الطلاب تواضعًا منذ طفولته وحتى تدرجه في القيادات العسكرية. هو أول شيعي يشغل منصب رئيس أركان الجيش العراقي، وقد تم ذلك في زمن حزب البعث، كان ذكياً ومحباً للشعر، وكان رياضياً ولاعبًا ماهرًا في كرة السلة في صغره. عبد الواحد شنان آل رباط فريق أول ركن سابق في الجيش العراقي، شيعي، من مدينة السماوة في محافظة المثنى، ولد فيها عام (ألف وتسعمئة وأربعة وأربعين). تخرج عبدالواحد شنان آل رباط من مدرسة المشاة الآلي العراقية، وحصل على البكالوريوس من الكلية العسكرية العراقية عام (ألف وتسعمئة وسبعة وستين)، أكمل دراسته في كلية الأركان العراقية بدرجة ماجستير وكان الطالب الأول على دورته، ثم تخرج من كلية الحرب العليا العراقية في نهاية الثمانينيات بدرجة الدكتوراة في العلوم العسكرية. شغل منصب رئيس أركان الجيش العراقي في عهد صدام حسين، وأصبح لاحقاً محافظاً لنينوى عام (ألف وتسعمئة وثلاثة وتسعين)، وبقي في هذه المنصب حتى غزو العراق عام (ألفين وثلاثة). تحصل الفريق عبد الواحد شنان على العديد من الدورات العسكرية داخل وخارج القُطر ومنها في الاتحاد السوفييتي، في دورة لقيادة تشكيلات عجلات القتال المدرعة. شارك بالعديد من المعارك والحروب منها : الحروب العربية الصهيونية ( ألف وتسعمئة وسبعة وستين - ألف وتسعمئة وثمانية وستين - ألف وتسعمئة وثلاثة وسبعين). الحرب في شمال العراق أو ما تعرف بالحرب العراقية الكردية الأولى بين عامي (ألف وتسعمئة وواحد وستين) ولغاية العام (ألف وتسعمئة وسبعين) حرب القادسية الثانية والمعروفة بحرب الخليج الأولى والتي بدأت عام (ألف وتسعمئة وثمانين) واستمرت حتى العام (ألف وتسعمئة وثمانية وثمانين) عملية احتلال الكويت (ألف وتسعمئة وتسعين) حرب أم المعارك (ألف وتسعمئة وواحد وتسعين) حرب الاستنزاف والحصار الجائر على العراق منذ عام (ألف وتسعمئة وتسعين) وحتى العام (ألفين وثلاثة). كرم الفريق عبد الواحد شنان عشرات المرات من قبل القيادة العامة للقوات المسلحة، وتحصل على العشرات من الأوسمة والأنواط. شغل العديد من المناصب في الجيش العراقي من أهمها : آمر فصيل مشاة آلي وآمر سريه مشاة آلي، ضابط ركن، آمر الفوج الأول في الفرقة المدرعة العاشرة وقد جرح أثناء فترة توليه للمنصب في جبهة القتال خلال معركة دزفول (ألف وتسعمئة وثمانين)، ضابط ركن في مديرية التخطيط التابعة للقيادة العامة للقوات المسلحة، قائد فرقة المشاة الجبلية تسعة وثلاثين، قائد قوات بغداد - الحرس الجمهوري، قائد الفيلق السادس، المفتش العام للقوات المسلحة، قائد الفيلق الرابع، محافظ نينوى (وقد جرح خلال فترة إشغاله للمنصب للمرة الرابعة في تاريخه أثناء تصديه لعناصر اجرامية)، كما وتولى عبدالواحد شنان منصب معاون رئيس أركان الجيش لشؤون العمليات، ورئيس أركان الجيش العراقي، ومحافظ لبغداد. مع انطلاق شرارة الانتفاضة الشعبانية في اوائل آذار/ مارس من العام (ألف وتسعمئة وواحد وتسعين) التي زعزعت نظام صدام حسين آنذاك، وبعد قمع الانتفاضة في جميع المحافظات، بقيت الأهوار منتفضة بسبب صعوبة وصول القوات العسكرية للنظام إليها، وكلّف صدام حسين نائبه عزت الدوري بالإشراف على الهجوم على الأهوار والقضاء على المنتفضين. فأوكل الدوري ضابطين كبيرين لتنفيذ هذه العملية، هما إياد فتيح الراوي وعبد الواحد شنان آل رباط. وتمثلت مهمة فتيح الراوي بتصفية مدينة العمارة، ومهمة آل رباط باستعادة مناطق الأهوار. واتخذ هذا الأسلوب أيضاً في مدينتي البصرة والناصرية، لكن تحت إمرة ضباط آخرين. ولأن مدينتي العمارة والناصرية تصلها أهوار بإيران، فلذلك ارتكزت الحكومة عليها قبل البدء بالهجوم. كما وأوكل عدة مهام كبرى وحساسة في الجيش العراقي. وبعد غزو العراق، كان عبد الواحد شنان آل رباط قد طلب عقد محاكمة خاصة لرئيس الوزراء البريطاني السابق توني بلير بشأن غزو العراق عام (2003). ولكن المحكمة العليا البريطانية، رفضت طلبه هذا في عام (2017). وبحسب هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) فإن الفريق عبد الواحد سعى إلى تشكيل هيئة ادعاء خاصة للتحقيق مع بلير هو واثنين من كبار وزرائه، واتهمهم بارتكاب "جريمة عدوان" على بلاده. لكن المحكمة العليا رفضت السماح بمراجعة قضائية لحكم سابق أصدرته محكمة أدنى، حيث قالت إنها لن تمضي في الإجراء لعدم وجود جريمة بهذا المسمى في قانون انجلترا وويلز. وجادل محامو عبد الواحد شنان بأن القرار السابق الصادر في نوفمبر/تشرين الثاني من عام (ألفين وستة عشر) استند لافتراض غير صحيح وأنه ينبغي عرضه على المحكمة العليا لمراجعته. لكن قاضيين كبيرين بالمحكمة العليا رفضا طلب المحامين وقالا إنهما لا يريان فرصة لنجاحه في «المحكمة الأعلى» ولذلك لا ينبغي منح إذن بمراجعة قضائية. وأقر القاضيان بوجود «جريمة اعتداء» في القانون الدولي لكنهما قالا إنه لا توجد جريمة كهذه في القانون المحلي وهو ما يعني أن محاكمة على جريمة كهذه لا يمكن إجراؤها في محكمة محلية. وكان قرار رئيس الوزراء البريطاني السابق بلير بالذهاب إلى الحرب في العراق قد أضر بسمعته بشدة عند الكثير من البريطانيين، ولم يحظ بشعبية في مجتمعه، لما تسبب به هذا القرار من فوضى وصراع عما العراق منذ ذلك الحين. ونفي بلير في أحد التقارير التي نشرت عنه لاحقًا بأنه كذب على البرلمان أو على الشعب البريطاني عندما برر قرار الذهاب للعراق، وكلل صواب قراره بأن العالم أصبح أفضل وأكثر أمنا مع نهاية حقبة بصدام حسين. أما فيما يخص وفاة الفريق أول عبد الواحد شنان آل رباط، فالمعلن عنه حسب متحدث باسم الحكومة العراقية في الرابع عشر يونيو/حزيران عام (2014) بأن آل رباط قد قتل في ضربة جوية للحكومة العراقية، في الموصل كجزء من هجوم شمالي العراق من قبل تنظيم الدولة (داعش). في حين دحضت أسرة آل رباط هذا الادعاء، وادعت أنه كان على قيد الحياة وبصحة جيدة في الإمارات العربية المتحدة، وليس لديه أي اتصال مع الجماعات المسلحة الناشطة في العراق.