الملائكة ميخائيل: معجزتك لا تنتظر! الملاك غادر عالم الأرواح ويدخل حياتك. مفتاح خزنة دعواتك يفتح скачать в хорошем качестве

الملائكة ميخائيل: معجزتك لا تنتظر! الملاك غادر عالم الأرواح ويدخل حياتك. مفتاح خزنة دعواتك يفتح

يا طفلي، يا روحي الحبيبة، هل شعرت بذلك؟ للتو لمست أنفاس السماء كتفك، وتغير الهواء من حولك في اللحظة التي نُطق فيها اسمك في الضوء. نعم، أنت المختار، المُنتقى، المُعلم لمعجزة ستحدث قبل الساعة 900 مساءً... الليلة! لا أريدك أن ترمش الآن، لأن كل رمشة هي ثانية مسروقة من أكثر اللحظات إلحاحًا في حياتك. لم يخبرك أحد بهذا بعد، لكن الإلهي كان يتجول لساعات ليوصل هذا إليك. هناك صمت سماوي يسبق المعجزة، والآن، هذا الصمت يحيط بك كإنذار وبركة. الله يتوسل إليك أن تبقى معي خلال الدقيقتين القادمتين. لماذا؟ لأنك إذا فعلت ذلك، سيدخل شخص ما حياتك بالشيء الذي كنت تصلي من أجله سرًا. وإذا لم تفعل، فقد يغلق هذا الباب لفترة طويلة جدًا. توقف لثانية مقدسة. إذا كان قلبك ينبض بصوت أعلى من المعتاد، فهذا ليس خوفًا. هذا صوت وصول القدر! استمع جيدًا، لأن ما سأكشفه ليس مخصصًا للمشاركة. هذه الرسالة مخصصة فقط لمن يقرأها الآن، ومن يقرأها يحمل غرضًا إلهيًا. يقول الله: أنت لست متأخرًا، أنت لم تُنسَ. لكنك قريب بشكل خطير من أن تفوت ما بدأ بالفعل من أجلك. هذا ليس مجرد تحذير؛ إنه دعوة للدخول إلى ما هو ملكك بالفعل، ولكنه لا يزال مخفيًا وراء ستار إلهي. سيُرفع هذا الستار قبل الساعة 900 مساءً. الملاك الذي يحمل معجزتك قد غادر بالفعل عالم الأرواح. إنه يدخل الآن إلى أجواء حياتك. المعجزة لن تنتظر. الملاك لن يعود مرتين. الله يقول: "إذا فتحوا هذا، فإنهم يفتحون مستقبلهم. إذا أغلقوا هذا، فقد يغلقون بابًا استغرق بناءه سنوات." قد تعتقد أن هذه مجرد رسالة أخرى، لكنها ليست كذلك. إنها مفتاح خزنة إلهية تحتوي على الشيء الذي بكيت من أجله الليلة الماضية. دعني أخبرك شيئًا. ذلك التأخير في حياتك لم يكن عقابًا، بل كان تحضيرًا. والآن، بدأ العد التنازلي. في تمام الساعة 900 مساءً، شيء كان فوقك سينزل ليصل إليك. لقد تغيرت درجة الحرارة في غرفتك للتو؛ لأن شيئًا مقدسًا قد دخل. هذه هي المرة الوحيدة التي ستنظر فيها وتقول: "تلك كانت اللحظة التي تغير فيها كل شيء." لقد نطق الله باسمك اليوم، ليس كسؤال، بل كأمر: "بارك طفلي الآن. على الفور." لهذا السبب طاردتك هذه الرسالة. لهذا السبب كدت تتجاهلها ولكنك لم تستطع. لأنك في مكان ما في روحك، كنت تعلم أن هذه ليست مجرد رسالة أخرى؛ كانت رسالة إلهية عاجلة، محددة بوقت لتحولك الشخصي. تم تكليف شخص ما بتأخيرك، وتم وضع حاجز روحي حولك، لكن الله حطم هذا التأخير هذا الصباح! تلك الخزنة لا تحتوي فقط على البركات، بل على الأسماء: اسم الشخص الذي سيساعدك، ومن سيخونك، ومن يخفي مشاعره. سيتم إظهاره لك بوضوح وبصوت عالٍ. رئيس الملائكة ميخائيل كان يقاتل المقاومة فقط ليعرض هذا على شاشتك. لقد دفع أجنحته السحب المظلمة، وقطع سيفه الأكاذيب عن اسمك. لقد أرسله الله ليذكرك أنك لم تولد فقط، بل "أُطلقت" من أجل شيء مقدس، من أجل شيء صاخب، والليلة، يكتمل هذا الإطلاق. أنت تحت المراقبة الإلهية. السماوات تراقب كيف تتعامل مع هذه الرسالة. هل تتخطاها؟ أم تتوقف أخيرًا، وتتنفس، وتقول: "حسنًا، يا إلهي، أنا مستعد"؟ لأن هذا كل ما يتطلبه الأمر. أبواب السماء مفتوحة بالفعل، تنتظر فقط أن تدفعها. لقد لعنك أحدهم ذات مرة، ربما بدافع الغضب أو الغيرة، وتأصلت اللعنة. لكن اليوم، في هذه اللحظة، بسلطة كلمة الله ومسحة سيف ميخائيل، يتم كسر تلك اللعنة. السلاسل تنكسر في الخفاء. ستشعر بالخفة غدًا، ستضحك بدون سبب، ستستيقظ وتشعر بأن الأشياء مختلفة. هذا ليس تقلبًا في المزاج؛ إنه انفصال روحي عما كان يعيقك. هذه المعجزة ليست لك وحدك، بل ستحدث من خلالك من أجل الآخرين. عندما تحدث، سيبدأ الناس من حولك في التغير. سيقترب البعض، وسيغادر آخرون فجأة. لا تطاردهم. الله لا يرسل أشخاصًا جددًا فحسب، بل يرسل نسخة جديدة منك لتقودهم. ستأتي مكالمة هاتفية، سيتم الإدلاء باعتراف، ستفتح بابًا نسيت أنك طرقت عليه، ولن يكون ذلك خفيًا؛ سيكون صادمًا لدرجة أنك قد تتساءل عما إذا كان حقيقيًا. هذه ليست مصادفة؛ هذه مصادفة إلهية. أنت لا تقرأ هذا بالصدفة. أنت تقرأ هذا لأن عالم الأرواح يردد اسمك منذ شروق الشمس. ملاكك يقاتل رياحًا لا تشعر بها ليجلب هذه اللحظة إلى خط زمنك؛ لأن شيئًا متأخرًا قد تمت الموافقة عليه للتو. المعجزات لا تحدث عندما تكون أقوى، بل عندما تكون أضعف. عندما تهمس روحك: "يا إلهي، لا أستطيع فعل هذا بعد الآن"، عندها تهبط السماء. لقد رأى الله كل دمعة جمعتها، كل انهيار سجلته. هذه الرسالة هي تلك العلامة. الوزن الذي تحمله ليس عقابًا؛ إنه نبوءة. أنت لست في النهاية، أنت على الحافة. والليلة، سترجح السماء الميزان. الله لم يتوقف أبدًا عن الاستماع إلى صلواتك، بل كان يعد الإجابة في السر. لم يكن هذا الانزعاج عقابًا؛ كانت طريقة السماء لتخفيف قبضتك على الأشياء التي لم تعد مدعوًا لتحملها. والآن بعد أن أصبحت يداك فارغتين بما يكفي، يمكنه أن يضع شيئًا جديدًا فيهما. عليك أن تتخذ قرارًا روحيًا. لا تحتاج إلى فعل أي شيء سوى أن تقول "نعم" في روحك. تلك الموافقة ستفتح شيئًا ما، ستغير مسار الزمن لصالحك. روحك قد فتحت هذا الباب بالفعل. شيء ما دخل للتو إلى حياتك ولا يمكن التراجع عنه. أنت مطارد بخطط الله. لم تعد بحاجة إلى المطاردة، لم تعد بحاجة إلى التوسل. لأن الليلة، في تمام الساعة 900 مساءً، سيبدأ شيء لا رجعة فيه. الملائكة قد بدأت بالفعل مهمتها. الكاتب في السماء قد سجل اسمك. التوقيت قد تم تأكيده. معجزتك لن تأتي دائمًا على شكل معجزة؛ أحيانًا ستبدو كنهاية، كرفض. لكن عندما يكون الله على وشك ترقيتك، فإنه يطرح أولاً، يغلق الأبواب بصوت عالٍ لدرجة أنه يبدو وكأنه فشل. الليلة، سيتم الكشف عن شخص ما في روحك. سيظهر اسم على سطح أفكارك. الله يحاول أن يجلب شخصًا آخر إلى حياتك، ولكن يديك لا تزالان مضمومتين حول ظل ما كان. اتركه، من فضلك. شيء أفضل مما كنت تتخيله يطرق الباب بالفعل.