17 September 1994 P2 by Reema Rahbany скачать в хорошем качестве

17 September 1994 P2 by Reema Rahbany

تابع ⬅️⬅️⬅️ حفلة البرج ١٧ أيلول ١٩٩٤ إذن مِشيِت التحضيرات من فَج وغميق وعلى جميع الأصعدة! وتركيب المسرح وسينوغرافيا وغازي قهوجي والمسرح اللي كان المفروض يكون على شكل سفينة في مهب الريح! 😳 فجابوا تلات رافعات تلسكوپية هيودج تيرفعوا الأشرعة ولوازمًن! العواميد الخشب ورا والقماش قدّام عا أساس الهوا بَحري! وقامت هبّت الريح عن جد! بس بعكس ما تشتَهي السُفُن! 😂 طلعت من المَيلة المُعاكسة لتخطيط غازي وأبحاثو! وبدل ما ينفخوا الأشرعة وكأنها السفينة ماشية لزّقوا الأشرعة على الخشب اللي حاملهن! شي ولا أبشع من هيك! 😅 هالشي حصل ليل ١٦ أي قبل بليلة من الحفلة فا ضلّوا كل الليل يفكّوا الأشرعة ويقلبوهن لتاني ميل!! وصراعات بين شبيبة الإضاءة والصوت والأشرعة! وفريق عمل الصوت والضو فيلو مدري كم مخلوق من الخارج! غير الفريق من الداخل! وكلّو داخل ببعضو وتضارب حضارات! 😅 وكترة آراء! اي والله حرقوا الطبخة! جماعة الإضاءة المحليين! بيحكوا مع المهندسة الإنجليزية تبع الإضاءة بالوَمَا لا أجهزة ولا بلوط يخيّلوا بهالساحة رايح جايي وعا تشبير وتشوبر.. 😂 واوبي ڤان بقيادة أنطوان س. ريمي 😂 وعا أساس رح كون معو ما عاد صار مجال ابداً صرت ضدو 😂 وفريق فرنسي جايي خصّصيا علشانكي ينقُل أجواء التحضيرات للأخبار الفرنسيّة 😅 وأجواء أجواء يعلم بها ربّنا.. وبديوا طبع تيشرتات والمنطادات الطيارة .. وانحط شاشات كبيرة ليقدروا الناس يشوفوا شي قدما المكان وسييييييييع! 🧐 مساحات ع مد النظر انّما طبعاً كان لازم ينحط ديلاي ليضلّوا الصوت والصورة مسنَّكين! الشي اللي ما حصل طبعاً فا طبيعي طِلِع خبريّة آوام آوام انو پلايباك! وهيّي يا ريتا كانت پلايباك شو كنّا إرتحنا من شي ميلة ولنّو! 🙄 لأنّو الصوت كان شي لَعنة! ع كِترِتن مهندسين الصوت ما فَلَحوا بولا حاغجة!!! لا بالصالة ولا عا المسرح! يعني حقيقي كان ألعَن هندسة صوت شِفتا بحياتي على الإطلاق!!! فيروز ما كانت سامعة شي لا آلات ولا كورال ولا تفاعًل الناس.. حاسّة حالا معزولة! والتصوير إجا تمَّم العِزلة الباقية! ولا كأنّو بساحة الشهدا نحنا كأنو بغرفة القَعدة الحَفلة! 😒 المهم! في عجيبة كونيّة إلهيّة جَعَلت على إنّو تقطع هالحفلة على خير وسلامة! والعجيبة مرافقِتها إلها فقط لا غير! لأن كل شي باقي كان جدًّا فاشل! وتوازيا مع كل هالتحضيرات العجيبة كل يوم تتوسَّع الساحة وينزاد بلوك مقاعد إضافي!! وترجع تطير البطاقات يِنطَبع غيرُن يِنفَرد بلوك جديد ومقاعد جديدة... وزفّتوا كل المساحة زِفِت بحياتنا ما كنّا شايفين منّو عنّا! 😳 يا لطيف شو هالبَردَخة شي بيطير العقل! 🤩 شوي تذكَّروا فجأة إنّو نسيوا كابلات الصوت والإضاءة والكهربا! 😳 رجعوا حفروا كنال بالزفتات من أول المكان لآخرو ع كذا ميلة! متل العادي يعني! 😒 والتوتُّر سيّد الموقف! والتمارين والأزياء والأصوات المندّدة والتجمّعات والتشويش.... وينك يا شاويش!! وحياتك لا تأخّرنا... 😆 يتبع________________ تحيّة للدكتور وليد غلميّة وللصديق العزيز جداً غازي قهوجي ريما بنت حدَّاد 👩‍🎤 وشدَّاد 🤺بَنِي عَبْس 🏇 وعاصي الرحباني 💚 صاحبة أشهر آيفون 📱بتاريخ آپل 💻 وْوْوْ بعد 🔚 كاسپر 👻 المُلقَّبة بال بَعْبَعْ 😈