У нас вы можете посмотреть бесплатно حصرياً فيلم اللمبي - بطولة محمد سعد كامل جودة عالية или скачать в максимальном доступном качестве, которое было загружено на ютуб. Для скачивания выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
أحداث الفيلم تبدأ أحداث الفيلم برغبة هذا الشاب في الارتباط من فتاة إلا أن البطالة تحول دونها. وهنا تظهر لوالدته «فرنسا» فكرة مشروع استثماري بأن تنقل نشاطها المتمثل بتأجير الدراجات لأطفال الحي إلى مدينة سياحية لتتوسع وتقوم بتأجير الدراجات للسياح، وبهذا تكون قد زادت من دخلها وأيضا وفرت فرصة عمل لولدها. وعندما تبدأ ثمرة المشروع في الظهور، وتبدأ فرنسا وولدها اللمبي في جني الأرباح، تقوم شرطة السياحة بمصادرة جميع الدراجات وفرض غرامة. وهنا نرى أول نقد شديد موجه للحكومة في صورة عدم حماية المشاريع الصغيرة من أصحاب المصالح العليا (الفندق السياحي) ومساندتها بالتقنين والتوسيع والإرشاد، بل هدمت المشروع من أساسه لتضمن ألا تقوم له قائمة. وتعود الأم بدون عمل وحال أسوأ من التي تركتها بعد مصادرة رأس مالها، ويعود اللمبي لنقطة الصفر من جديد. و هنا تظهر بارقة أمل جديدة متمثلة في نشاط والد اللمبي المتوفى وهو بيع سندوتشات الكبدة، فيقوم بإعادة تشغيل عربة الكبدة التي كان والده يعمل عليها. وفعلا تبدأ الحال في التغير للأحسن، إلا أن شرطة المرافق تقوم بتدمير العربة ومصادرة العديد من الأنشطة الموازية لها، ليقع اللمبي في مأزق تسديد دين قديم بدون أي مصدر دخل معروف. وهنا نرى اللمبي لأول مرة بوجه البلطجي الذي يشهر السلاح في وجه الرجل الذي رفع عليه دعوى قضائية لرد الدين. وهذا نقد لاذع آخر للحكومة، فبعد أن وجد اللمبي لنفسه مصدر دخل بعيد عن الوظائف التي لا يستطيع أن يتأهل لها، لم تكتف بالتخاذل عن مساعدته بل ومنعه من أداء هذه الوظيفة، بل أثقلته بالدين، وصارت تهديدا له بتنفيذ حكم السجن. ولا يخلو الفيلم من بعض المواقف المتفرقة التي تنتقد بعض الظواهر مثل معاملة رجال الشرطة لرجل الشارع، فعندما يوقفه رجل شرطة ويعلم أنه أبله فبدلا من مساندته بأي شكل من أشكال المعونة، يقوم بإهانته وضربه وتمزيق تحقيق الشخصية الوحيد الذي يمتلكه، ويطرده من الطريق ويأمره بعدم المرور منه مرة أخرى. ينتهي الفيلم بأن ينقذ المجتمع الشعبي اللمبي بما يقدمه من مساعدات متمثلة في نقوط الفرح وهي ليست إلا رد لديون سابقة لما قدمه الوالد المتوفى لهم قبل ذلك. وهو نقد شديد آخر ولكن هذه المرة تجاه المجتمع، والذي بيده إنقاذ أفراده الذين يكونونه ابتداء، وهو مدين لهم بصورة أو بأخرى. وآخر نقد وجهه الفيلم كان للجمهور من خلال حديث الراقصة، والتي اضطرت لتحول رقصها الإيقاعي الرمزي لـرقص شرقي يناسب ذوق العامة (من السكرانين على حد تعبيرها)، وهو إشارة لتحويل قصة الفيلم لهذه الصورة الهزلية لتتناسب مع جمهور السينما الحالي. طاقم التمثيل محمد سعد بدور اللمبي حسن حسني بدور عم بخ حلا شيحة بدور نوسة عبلة كامل بدور فرنسا حجاج عبد العظيم بدور حمودة نشوى مصطفى بدور راقصة الاستعراض لطفي لبيب بدور تمّام