У нас вы можете посмотреть бесплатно Touazas BABA HAJJI Maroc diaporamaحفل تابين صوت و صورة الحياة اليومية لتوازة или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
é من ذاكرة تازة.... الحلقة 6... جدلية التخريب والبناء http://www.maghress.com/tazatoday/17388 عبد الاله بسكمار نشر في تازة اليوم وغدا يوم 24 - 05 - 2012 إذا اتجهت أخي المتلقي الكريم جنوب المدينة العتيقة : تازة العليا وعلى الأخص من جهة المصلى ومركز تكوين المعلمين وانقلبت بنظرك نحو باب ” طيطي ” ومدخل حي المستقبل غربا وحتى باب القبور شرقا ( بجانب العمالة ) تتراءى لك المدينة مع أسوارها التاريخية .. وبالمناسبة ، فقد أعيد ترميمها غير ما مرة وبميزانيات متوالية من المال العام ، منذ تسعينيات القرن الماضي ، فتعود الشقوق ليعود الترميم وتعود الميزانية من جديد في دورة مضحكة مبكية ، فضلا عن أن الترميم يطال دائما أجزاء من السور وليس السور بكامله وأحيانا بمواصفات ليست هي الأصل ولا حول ولا قوة إلا بالله .... قلت حينما تستنتج فكرة ما حول الأسوار المحيطة بالمنازل العتيقة والمتجددة ، سرعان ما تلاحظ ويأخذك هذا التشابه الفريد بين تازة العتيقة - على الأقل في هذا الحيز- و ” فاس الجديد ” أي فاس المرينيين ومعه الملاح ( يطلق عليهما المدينة البيضاء ) وبالفعل فالطابع المعماري يتشابه بين المدينتين ، لأن تازة حصنت وسورت من جديد مع الملاح ( أو الحي اليهودي وقد عرفت تازة بدورها هجرة كثير من اليهود إليها بعد التحولات التي حصلت في الأندلس كما تؤكد ذلك كل المصادر والمراجع ولنا عودة للموضوع لاحقا بحول الله ) حصنت تازة وسورت أو أضيف سور جديد إليها في نفس الفترة وعلى عهد المرينيين الذي امتد طيلة قرنين زمنيين (من 668هجرية إلى 869هجرية ) شهد خلالها المغرب الأقصى مدا وجزرا على المستويات السياسية والعسكرية والثقافية والحضارية ، وصولا إلى أزمة القرن الرابع عشر الميلادي والتي آذنت بأفوله الحضاري والسياسي كباقي أنحاء العالم الإسلامي . الوظيفة الأساس بالنسبة لتازة والأحواز تحددت مرة أخرى في البعد العسكري فكانت تازة منطلقا لغزو فاس وقبائل شمال المغرب ثم المغرب الأوسط (حيث سيطر عليها المرينيون سنة 613هجرية ) وشكلت عاصمة بني مرين طيلة الفترة الأولى لدولتهم (ابن خلدون – ابن عذارى المراكشي – الناصري – هنري تيراس – أبو بكر البوخصيبي ...) ثم كانت المنطقة الممتدة بين ملوية وايناون ساحة لصراع رهيب بين الإخوة الأعداء : بني مرين بفاس وبني عبد الواد بتلمسان وكان النصر غالبا من نصيب المرينيين مع أن هذا المسلسل الطويل من الصراع ، أدى إلى تدمير تازة وتلمسان معا سنة 785 هجرية على يد أبي حمو يوسف الزياني مع أولاد حسين من عرب المعقل ثم أبي العباس احمد بن سالم المريني ( ابن خلدون ” تاريخ العبر ” ص445 المجلد السابع ) مع الإشارة إلى المحاولات الأخيرة لإنقاذ الاندلس . هناك البعد السياسي والحضاري ،عبر جدلية التخريب والبناء ، وسيعرف هذا البعد تميزا كبيرا خلال العصر المريني ، فمع أن ممر تازة انتظم كمسلك استراتيجي أيضا في عهد الدولة المرينية ، إلا