У нас вы можете посмотреть бесплатно مدائح ختمية _ محمد المبارك و هاشم محجوب و مزمل _ مدحة صلاة الله ما نبت الأراك или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
مدائح ختمية _ محمد المبارك و هاشم محجوب و مزمل _ مدحة صلاة الله ما نبت الأراك صلاةُ اللهِ مانبتَ الأراكا ** على طهَ بديعِ الحُسنِ ذاكا وآله والصَّحابةِ ماتغنَّى ** هِزارٌ فوق أغصانٍ تُحاكى أيا ظبىَ المِلاحِ متى لقاكِ ** متى أشهدُ عَرُساً من خِباكا متى عينى تشاهد ياحبيبى ** فريدَ الحُسنِ داخل فى رُباكا متى ثغرى يقبلُ منكَ كفاً ** عسى عطفٌ بلمسٍ من يداكا مليحَ الوجهِ كم هجرٍ وصدٍّ ** أراعِى النَّجمَ من شغفى فِداكا لهُ جِيدٌ يحاكى الظبى طولاً ** ووجنته كوردٍ فى ازدِهاكا وراحته تجودُ بغيرِ حدٍّ ** سحاباً ممطراً فامدُد يداكا لهُ ثغرٌ حوى خمراً وشهداً ** شِفاءٌ للعليلِ فجُد نداكا ومُقلته بنورِ اللهِ تسبى ** وكم سَلَبَت عقولاً فى هواكا وأجملُ منك لم ترَ قط عينى ** وأكملُ فى الصفاتِ وفى سناكا شريفُ الذَّاتِ والأفعالِ طراً ** بديعٌ فى الملاحةِ لا تُحاكى خُلِقتَ مُبَّرأً من كلّ عيبٍ ** وفاق على الورى قَدراً عُلاكا وماشمسُ الضُّحَاءِ وبدرُ تِمٍّ ** وكل الحُسنِ فى معنى سناكا فسبحانَ الذى أنشاكَ بدراً ** يَعُمُّ الخافقينِ سنا عُلاكا حويتَ الحُسنَ والإحسانَ طراً ** بخُلقٍ فائقٍ أعلى ذراكا وحُزتَ مِن المهيمنِ كلَّ فضلٍ ** ومرتبةٍ تفوقُ على السِّماكا حباكَ اللهُ أنواعَ البرايا ** شمائلكَ السَّماحةُ من أباكا وخاطبكَ المهيمنُ ياحبيبى ** تقدَّم لاتخف هذا رُباكا ولاتَكُ مثلَ موسى يامحمد **فَدُس بُسطاً ولاتخلع حِذاكا تمتَّع بالشهودِ أيا مُبرَّا ** وقرَّ عيناً فما قد رُمتَ جاكا وسل ماشئتَ من أربٍ وقصدٍ ** لديك خزائِنِى فامدد يداكا لك السبعُ المثانى وكلُّ فضلٍ ** على مرِّ الدُّهورِ بِلا امتراكا لك القرآنُ معجزةً وشرعاً ** وتِبياناً وأحكاماً تُحاكى به نزل الأمينُ عليكَ وحياً ** كلاماً أعجز البُلغاءَ ذاكا إذا ضاقَ الخِناقُ وعزَّ خطبٌ ** وقال الكلُّ نفسى من لِذاكا يقولُ الأنبيا والرَّسلُ جمعاً ** محمدُ مالها أحدٌ سِواكا فتسجدُ للمهيمنِ عندَ عرشٍ ** وتَحمَدُهُ محامدَ لم تُحاكى يُجاوبكَ النِّداءُ اشفع تُشفع ** فتشفعُ فى العُصاةِ وفى حِماكا لك الحوضُ المُبَّردُ فى القيامه ** وتسقى منه من آتٍ وفاكا لِواءُ الحمدِ يُعقدُ فوقَ رأسٍ ** وجيشُ الأنبيا صفَّاً حِذاكا رءوفاً يارحيماً بالبرايا ** أغثنى ملجَىِ روحى فداكا فجُد بحرَ النَّوالِ على حفيدٍ ** ببابكَ واقفاً راجى عطاكا عُبَيدُكَ نجلُ سِرِّ الختمِ يُدعى ** بتاجِ السِّرِّ عثمانٌ دعاكا فأصلح ياحبيبِ فسادَ قلبى ** وخُذ بيدى وأدخلنى رُباكا ومتِّعنى بنورِ الوجهِ فضلاً ** وأكسينى جمالاً من بهاكا ووجِّه وِجهتى لطريقِ رشدٍ ** وأسقِنى بكأسٍ من يداكا وحول حالتى فى خيرِ كسبٍ ** وعجِّل منكَ قصدى فى رضاكا ودمِر من لنا قد رامَ ذلاً ** بكلِّ كريهةٍ عنَّا تحاكى عليك اللهُ صلَّى ياعمادى ** مع التسليمِ ماطلعَ السِّماكا وآلكَ والصحابةِ ماتغنى ** حمامُ الأيكِ تصرُخُ فى رُباكا ومابرقٌ شدا أو جادَ سُحبٌ ** وهَمَّلَ فى القِفَارِ على الأراكا وماقد قال ذو وجدٍ قديمِ ** أيا ظبىَ الملاح متى لقاكا