У нас вы можете посмотреть бесплатно هل البورصة حرام ام حلال ؟ هل اسهم البورصة حرام | الشيخ أبو إسحاق الحوينى или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
في زمن يكثر فيه الحديث عن الاستثمار والأسهم، تبرز تساؤلات شرعية هامة: هل التعامل في البورصة حلال أم حرام؟ الشيخ أبو إسحاق الحويني من العلماء الذين أبدوا رأيًا صارمًا بشأن البورصة، واتهمها بأنها تحمل مظاهر الربا والظلم والمضاربة المحرَّمة في كثير من حالات العمل فيها. في هذا المقال نعرض رأي الشيخ الحويني بشكل منسَّق، نعقّب عليه بالفهم الشرعي، ونطرح ضوابط تعامل المسلم مع البورصة إذا رغب في ذلك. 1. موقف الحويني من البورصة في كتابه دروس تحت عنوان "نظام البورصة في تدمير الاقتصاد"، وصف الحويني البورصة بأنها نظام مالي يقوم على المضاربة والتلاعب بأسعار الأسهم، يُمكِّن القوي من السيطرة على الضعيف ماليًا. يقول إن البورصة “نظام يهودي” في إشارات إلى سيطرة رأس المال الكبير في استغلال الناس، وأن الفوائد المحتملة تشكِّل إغراءً يدفع كثيرًا من الناس إلى المجازفة برؤوس أموالهم بمخاطر كبيرة. الحويني يرى أن بعض عمليات البورصة ليست مجرد تجارة، بل فيها ما يشبه الربا أو الظلم أو الاستغلال، خاصة في حالات المضاربة الصرفة أو تداول الأسهم بأساليب غير شفافة. 2. الأدلة والاستدلال الشرعي ينطلق الحويني من أن الأصل في المعاملات المالية هو ما خالطته فائدة ربح مشروطة بعائد معلوم يُشبه ربا، فإن وصل الميل إلى الربا فإنه محرم. رأي الشيخ أبو إسحاق الحويني في البورصة ليس مفرّطًا في النهي بغير أساس، بل هو نقد صارم لمظاهر التعامل المالي التي يرى أنها تجاوزت الحدود الشرعية في بعض حالات البورصة. وفي المقابل، لا يغلق الباب أمام الفهم الدقيق للتعامل المالي، بل يدعو إلى أن يكون الاستثمار ضمن ضوابط الشريعة، وأن يتحرّى المسلم ما إذا كان النشاط المالي مشروعًا أو قريبًا من الربا أو الظلم. إن هذا الموضوع يحتاج بحثًا علميًّا متأنٍّ من فقهاء المال المعاصر، وهو من القضايا الملحّة في عالم اليوم، فاحرص أن تكون الفتوى والبحث فيها من أهل العلم المختصّين. كما يستشهد بمقاصد الشريعة في حفظ المال ودرء الظلم؛ فإذا كان النظام المالي – كما يرى – يؤدي إلى تفشي الظلم أو استنزاف أموال الناس بلا استثمار حقيقي أو فائدة ملموسة، فالتحذير منه وارد. الحويني كان يربط بين تحريم الربا وتحذير التعاملات التي تشابه الربا في التأثير أو البناء المالي، ويرى أن البنوك والبورصات قد تدخل في هذا النطاق إذا غابت الضمانات الشرعية. 3. أمور مشروعة وفرق بين التعاملات المباحة والمحظورة ليس كل التعامل في البورصة يُحرم بشكل مطلق؛ إذا تحقق فيها شروط الشريعة مثل: • وجود عقد صحيح بين الطرفين • علم الطرفين بما يبيعون ويشترون • عدم وجود ربا أو غش أو غموض شديد • أن يكون الاستثمار في مشاريع حقيقية وليس المضاربة الفجة لكن الحويني يحذّر من المضاربة الصرفة، من بيع ما لا تملك، ومن تداول الأسهم المشكوك في سلامتها، حيث يرى أنها قد تدخل في محظور الربح الفوري والمخاطرة العالية. 4. الانتقادات وردود الفعل بعض المؤسسات الدينية ردّت على فتوى الحويني حول البنوك والربا، معتبرة أن إيداع المال في البنوك ليس دائمًا ربا، بل قد يكون تمويلًا للشركات والمشروعات الحقيقية. ومن جهة أخرى، أنصار مذهب الحويني يعتقدون أن التحذير منه هو دعوة للتريث والتمحيص، وليس مَنَع الاستثمار أو الفهم المالي، بل الحذر من التداول في أماكن الشبهة والضرر. قنوات هامة و مفيدة الشيخ أبو إسحاق الحويني / @alhewenytube تفسير القران الكريم محمد راتب النابلسي كاملا • د.محمد راتب النابلسي - تفسير سورة الفاتحة ... التفسير الميسر للقرآن الكريم مقسم الي أجزاء • 01 تفسير الجزء الاول من القرآن الكريم