У нас вы можете посмотреть бесплатно مقتـ ـل или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
وكشف أمر الإحالة في القضية رقم 3118 لسنة 2024 جنايات بدر والمقيدة برقم 473 لسنة 2024 كلى القاهرة الجديدة، أن المتهمين بدائرة قسم بدر بمحافظة القاهرة، قتلا المجني عليه عمدًا مع سبق الإصرار، بأن بيتا النية وعقدا العزم على قتله، وأعدا لذلك الغرض دواء منوم وسلاح أبيض "سكين "وأداة عصا خشبية، وحال وجود المتهمة الأولى وزوجها المجني عليه بمسكن الزوجية، غافلته ودست له أقراص منومة بالطعام، ليتمكن المتهم الثاني من قتله دون مقاومة. وأضاف أمر الإحالة، أنه عقب تيقنه من استغراقه في نومه، كال له عدة ضربات استقرت برأسه باستخدام العصا الخشبية، حتى تأكد من وفاته، قاصدين من ذلك إزهاق روحه، وما إن أيقنا بوفاته وتحقق مبتغاهما حتى نقلا جثمانه إلى دورة المياه، وأقدم المتهم الثاني، على تقطيع جثمانه إلى عدة أجزاء، مستخدمًا في ذلك سكاكين، وتعبئته في أوعية بلاستيكية، وقبراه في صناديق قمامة متفرقة تباعدت عن بعضها البعض، ونالا مرادهما من إخفاء جثمانه على النحو المبين بالتحقيقات. تنظر محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة في التجمع الخامس، اليوم الأربعاء، محاكمة سيدة وعشيقها بتهمة إنهاء حياة زوجها. مارست الرذيلة انا وابن عمه وقطعناه 40 حته".. ليلة مقتل موظف على يد زوجته وعشيقها في بدر كتب- محمود الشوربجي: موظف على يد زوجته وابن عمه في شهر يناير 2024. الضحية زاد من غموض اختفاء الزوج. بعد أيام قليلة توصلت النيابة إلى عدم صحة البلاغ، وبإعادة مناقشة الزوجة اعترفت بوجود علاقة غير شرعية بينها وبين ابن عم زوجها. فقد تعددت المقابلات بين الزوجة وابن عم زوجها، داخل مسكن الزوجية وذلك أثناء نوم زوجها وعند خروجه للعمل "كنت بقابله وجوزي نايم في الأوضة". لم تكتف بخيانة زوجها لمدة عامين مع ابن عمه، فمع تكرار المشاكل بينها وبين زوجها، قررت التخلص منه، واتفقت مع عشيقها على قتله. ثم أعطت زوجها عدداً من الأقراص المخدرة، واتصلت بعشيقها ليحضر إلى المنزل، وضربا المجني عليه على رأسه بعصا خشبية أثناء نومه، ما أدى إلى مصرعه فوراً. بعدها سحبا المجني عليه إلى حمام المنزل، وقاما بتقطيعه إلى 40 جزءاً مقسمين بـ10 أكياس وتوزيعها على صناديق قمامة متفرقة مجاورة للمنزل بمدينة بدر، كي تختفي الجثة، ولا يتوصل رجال المباحث إلى الجريمة. وعندما أنهت جريمتها، أبلغتِ الشرطة بتغيب زوجها منذ اكثر من شهرين، وادَّعت أنه مريض نفسي. وتعود تفاصيل الواقعة عندما تقدمت سيدة مقيمة بمنطقة بدر ببلاغ للأجهزة الأمنية تدَّعي فيه تغيُّب زوجها عن المنزل لأكثر من شهرين ولا تعلم شيئًا عن مكانه، كما ادَّعتِ المتهمة أن زوجها مريض نفسي، ففحصتِ الأجهزة الأمنية البلاغ وأجرت تحريات موسعة حول الواقعة وثبت عدم صحتها. من جانبها أمرت النيابة بحبس المتهمين على ذمة التحقيقات بالواقعة، ولاحقًا جرى إحالتهما إلى محكمة الجنايات لمحاكمتهما فيما نُسب إليهما من اتهامات تتعلق بالقتل العمد. الاعترافات الكاملة للزوجة الخائنة وقالت المتهمة في اعترافاتها، إنهما خططا لقتله لكي ترثه المتهمة، كما أنهما حاولا إبعاد الشكوك عنهما من خلال بلاغ تغيب وهمي قامت المتهمة بتحرير بقسم الشرطة، قائلة إن عشيقها كان يقول لها «تعالي نخلص منه وتورثيه ونتجوز»، وتابعت: «أنا كنت رافضة وكنت بقول له تعالى نهرب وهو رفض، ومن حوالي أسبوعين قالي إحنا لازم نخلص عليه ونقطع جثته ونرميها، وهخليكي تروحي تبلغي إنه نزل الشغل ومرجعش، وأنا قولت له إن الحكومة هتعرف قالي لا متقلقيش». وتابعت: «قالي أنا هاجي بليل وهقتله وملكيش أنتِ دعوه بأي حاجة، بس كل اللي عليكِ تديله الأقراص المنومة، وأنا فعلا عملت كده وحطيت قرصين في الأكل وهو نام فعلا، وبعد كده كل لما يفوق كنت بقوله ضغطك عالي وأدي له قرص، لحد لما خلصت شريط البرشام». وأوضحت أنهما بعد إنهاء الجريمة حاولوا تنظيف بقع الدماء لإخفاء أي دليل حول الجريمة، قائله: «قالي انزلي وملكيش دعوه بحاجة وأنا هخلص عليه وأنا اخدت ابني ونزلت، وبعدها بربع ساعه كلمني في التليفون وقالي اطلعي ولما طلعت شوفت ياسر متغطي بالبطانية وكان عليها دم على السرير في أوضة النوم بتاعتنا، وابني حسن كان قاعد في الصالة ومشفش حاجة». وأكملت الزوجة أنهما بعد قتلهما المجني عليه لم يهتما بما ارتكبا بل أقاما علاقة جنسية بجوار الجثمان، قائلة: «وبعد كدا دخلت الأوضة التانية وقعدنا نتكلم هنعمل إيه في الجثة وبعد كده عملنا علاقة زوجية، وبعد لما خلصنا سيد نام في الأرضية، وأنا طلعت مع ابني بره لحد الصبح، وتاني يوم ابني صحي وفطرته ونزلته الشارع عشان يلعب، وإحنا نتخلص من جثة ياسر، لفينا الجثة في البطانية وسحبتها أنا وهو على الحمام، وكانت المرتبة فيها دم وقلبها على ضهرها وأخد مخدة السرير القطن عشان يحط فيها الجثة، وبعد كده طلب مني أنزل أسحب فلوس من البوستة من الحساب بتاعي وأجيب أكياس زبالة كبيرة سودة وأجيب سكينة كبيرة، وأنا سحبت الفلوس وجبت الحاجة جبت كيلو أكياس الزبالة من محل في شارع الخزان، والسكينة جبتها من واحد فارش في السوق، وبعد كده طلعت البيت إديته الحاجة وكانت الساعة 1 مساءً، وهو قالي خليكِ بره وأنا هقطع الجثة وأعبيها في الأكياس، وتنزل ترميها في الزبالة ولقيته خرج لي من الحمام، وقالي أنا خلصت وبدأ يحول الأكياس على الأوضة بتاعت النوم اللي قتل فيها ياسر». وأشارت إلى أنهم اشتروا كلور وأكياس قمامة كبيرة بالإضافة إلى أسلحة بيضاء لتقطيع الجثمان ووضعها داخل الأكياس وإخفاء أثر الدماء بالكلور، قائلة: «وأنا شوفته وهو بيحولها وكان عددها 11 كيس كبار، وكان في واحد بتاع منظفات بينادي تحت البيت قالي اشتري منه كلور خام وأنا اشتريت كيسين كلور خام، وهو خدهم مني وبدأ ينضف الحمام من الدم وبعد كده لما خلص نزل أول كيسين كان فيهم أجزاء من الجثة بتاعت ياسر، وقعد شوية على القهوة وبعد كده طلع قالي إن الأكياس دي ممكن تتقطع وعايزين نجيب أكياس أجمد، وبعد كده اتغدينا ونمنا مع بعض وكنا قافلين الباب على نفسنا، وكان ابني في الصالة ولما خلصنا طلعت نمت جنب ابني لحد الصبح».