У нас вы можете посмотреть бесплатно رأي العلامة البهبودي في كتاب سليم بن قيس الهلالي | السيد كمال الحيدري или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
المرجع والمفكر الإسلامي آية الله السيد كمال الحيدري عنوان الدرس: السّنة النبوية موقعها، حجيتها، أقسامها 22 ولكن (رأي العلامة البهبودي) الذي اعتقده بعد سبر الكتاب صدراً وذيلاً ونقدها كلمة كلمة وتعلمون أن العلامة البهبودي الحق والانصاف من المحققين في هذا المجال في الاسانيد وفي المتون يعني عندما ترجعون انتم الى صحيح الكافي والى الكتب الاخرى تجد وتعليقاته على البحار تجدون انسان محقق لم يختلف احدٌ وتحقيقات البحار في زمن السيد البروجردي كثير من هذه التحقيقات التي موجودة في الحواشي للعلامة البهودي يعني كان ممن يطمئن من تحقيقاته حتى في زمن السيد البروجردي يقول ولكن الذي اعتقده بعد سبر الكتاب صدراً وذيلاً ونقدها كلمة كلمة أن الكتاب موضوعٌ وضعه احد الغلاة على لسان سليم بن قيس الهلالي اذن انظر اهم اصل من اصول الشيعة هذا الطرف وهذا الطرف كتابٌ موضوع ورواية ابن اذينة عن ابان ابن عياش، قال: وانما اختار عمر ابن اذينة لانه كان هارباً من موطنه اتقاء شهر المهدي العباسي في خلافته ومات هناك فدس الزنديق مصنف هذا الكتاب نسخته في الكوفة والبصرة واليمن بأيدي الوراقين المغفلين واخذه الاصحاب يرونه وجادتاً يعني يروي عن الكتاب مكتوب سليم بن قيس فنقول نقولوه وجداة يعني في الكتاب انه يقول كذا وكذا لا انه انت رأيته من مؤلفه وجادة حسب الاجازات التي كانت لهم الى روايات عمر من دون أن يتمكنوا من تحقيق النسخة وقراءتها على ابن اذينة كل ذلك شوقاً منهم في الطعن على اعداء اهل البيت وكسر شوكتهم ومادام وصل الينا هذا الكتاب ويسقط اعتبار اعداءنا فالننشره على الملئ والان في زماننا كذلك موجود انظروا في الفضائيات وانظروا الى المواقع وكذا اذا صدرت كلمة وان لم يكن له اصل الذي يريد أن يستفيد منها ينشرها في كل مكان فكما ترى في اول الكتاب بل وفي اثنائه جعل الواضع الدجال الى آخره هذا هو الموقف الثاني في ازاء كتاب ابن سليم.