У нас вы можете посмотреть бесплатно اسماعيل تمر || صوت صفير البلبل || مع الكلمات или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
أغنية تتحدث عن قصة واقعية ____________________________ •الموقع الرسمي لـ اسماعيل تمر http://ismaeiltamrofficial.com/ •اسماعيل تمر على الفيس بوك / ismaeiltamrofficial •اسماعيل تمر على الإنستاغرام / ismaeiltamrofficial •اسماعيل تمر على أنغامي https://play.anghami.com/artist/2766298 ---------------------------------------------------------------------- كلمات الأغنية صوت صفير البلبل --------------------- صـوتُ صَفــيرُ البـُلبـُلِ .. هَيـّـجَ قلــــبي الثَّـمِـــــلِ المــاءُ والزهــرُ معـآ . . مع زهـرِ لحـظِ المُـقَـلِ وأنتَ يا سيــــدَ لــي . . وسيـــدي ومـــــولا لي فكـــم فكـــم تـَـيّـمُ لـي . . . غُــزيـّــلٌ عَـقَـيّـــــــقَـلــــي قطفـتـهُ مـن وجـنــةٍ . . مـن لثـمِ وردِ الخجـــــلِ ً فَقَـال َبـْس َبسـَبستَِنـي . . فَلَـم َيجـد بـالقبــل وَ قُـلتُ وَصوص وَصَلىَ . . . فَجَاءَ صَوْتُ من عَلَى فقـــالَ : لا لا . . لا لا لا . . وقـد غــدا مُهــــروِلِ والخُـوذُ مالــت طَـربــاً . . من فعــلِ هذاَ الـرَجُـــلِ فـَـ ولولــت و ولولـت . . فلــي ولــي ، يـا ويــلآ لي فقلــتُ : لا تولــوِلي . . وبـيّـني اللــــؤلــــؤ لـــــي لما رأتهُ أشمطآ . . . يُـريدُ غَـيـرَ القُـبَـلِ و بعدهُ لا يكتَفي . . . إلا بـِـطيبِ الـوصلَ لـي قالت لهُ حينــا كــذا . . انهـض وجِــد بالنُّــقَـــــلِ وفـتـيةٍ سقــوا نـَـني . . قهــوةً كالعســـــلَ لــــــي شَمـمّـتُهـا بـأنـَفي . . أزكــى مـن القَـرنفُـــــــلِ في وسطِ بستـانٍ حُلِي . . بالزَهـرِ والسرورُ لي و العـودُ دَن دَن دَنَـا لِي . . والطَـبـلُ طَب طبَ لـي طب طَبِطَب طب طَبِطَب .. طب طـابَ لي والرقـصُ قد طابَ إلي ... والسَقفُ قـد سَقْ سَقَ لِـي شَـوىَ شَوىَ وشاهِ شو . . على ورق سُـفرجَـلِ وغـــردَ القَـمـِر يصيـح . .ملَــلٍ فـــي ملَـــــــــــلِ ولـو ترانـي راكـِـباً. . علـى حِـمَـــارٍ أهـــــزَلِ يَـمشـــي علـى ثلاثــةٍ . . كَـمشيَــةِ العَرَنجـِــــــلي والنـاس ترجـم جَمَــلِ . . فـي الســوقِ بالقُل قُـلَـلِ والكــلُ كعـكع كَعـي كــع . . خَلفـي ومـن حُـويلَـلـي لَكـن مشيـتُ هاربـــاً . . مـن خَشيـت العَـقَـنـقَــــلي إلـى لِـقـــــــــــــــاءِ مَـلِـكٍ . . مُعظــمٍ مُبجَــــــــــلِ يأمـرُ لــي بخَـلعــةٍ . .حمـــــراءُ كالـدم دَمَـلــــــي أجــرُ فيهــــــــا ماشيـــــاً . . مُـبَـغـدِداً للذِيـَّـــــــــلِ أنـا الأديبُ الألمعــي . . مـن حـي أرضِ الموصــلِ نظِمـتُ قِطعــاً زُخـرِفَـت . . . يعجُز عنها الأدبُ لـــــــي نَـقشتُـها بِـ انمُلي . . . على صخرةٍ من جبـلِ أقــول في مَطلعِهـــا . . صــــــوتُ صَفـــيرُ البُــلبُـلِ ..........................