У нас вы можете посмотреть бесплатно ماذا جنيت لكي تمل وصالي - الشاعر عبدالله خليل فقيري - بصوت خالد دلبح или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
قناة خالد دلبح لجواهر الأدب ترحب بكم فضلاً وليس أمراً اشترك بالقناة وفعّل خاصية الجرس ليصلك كل جديد وإن أعجبك الفيديو اضغط إعجاب وشاركنا رأيك بتعليق وشكراً. على استعداد تقديم خدمة التعليق الصوتي للنصوص والأشعار لمن يرغب للتواصل على الواتس 0097466685437 أو يمكن مراسلتنا على الايميل : [email protected] وزيارة صفحتي على الفيسبوك : / khaled.dalbah ماذا جَنَيْتُ لِكَيْ تَمِلَّ وِصالِي؟ إِنِّي سَأَلْتُكَ هَلْ تُجِيبُ سُؤالِي؟ ! حاوَلْتُ أَنْ أَلْقَى لِهَجَرِكَ حُجَّةً فَوَقَعَتْ بَيْنَ حَقِيقَةٍ، وَخَيالِي كُنْتُ القَرِيب وَكُنْت أَنْتَ مُقَرَّبِي يَوْمَ الوِفاقِ وَبَهْجَة الإِقْبالِيِّ فَغَدَوْت أَشْبَهَ بِالخَصِيمِ لِخَصْمِهِ عَجَباً إِذاً لِتقَلِّبِ الأَحْوال يا صاحِباً سَكَنَ المَلالُ فُؤادَهُ أَسْمِعْت مِنِّي سَيِّءَ الأَقْوالِ؟ لِتَمِيلَ عَنِّي ثُمَّ تَكْرَه رُؤْيَتِي وَيَكُونُ حُلْمُكَ اِنْ تَرَى إِذْلالِي أَنا ما طَلَبْتُكَ أَنْ تَعُودَ لِصُحْبَتَي بَعْدَ القَطِيعَةِ، أَوْ تَرَقَّ لِحالِي فَأَنا بِغَيْرِكَ كامِلٌ مُتَكَمِّلٌ وَكَذاكَ أَنْتَ عَلَى أَتَمِّ كَمالِ لا أَنْتِ لِي نَقْصٌ وَلا أَنا سالِبٌ مِنْكَ الكَمالَ فَعِشْ عَزِيزاً غالِي وَاِقْطَعْ وِصالكَ ما اِسْتَطَعْتَ، وَعِشْ عَلَى هِجْرِي فَإِنِّي لا أَراك تُبالِي! هِيَ قِصَّةٌ بُدَأَتْ بِحُبٍّ صادِقٍ وَتَنَوَّعْت يَوْماً بِكُلِّ جَمال فَقَضَت ظُرُوف الدَهْرِ أَنْ تَمْضِيَ بِها وَبِنا لأسوأ مُنْتَهَىً وَمَآلِي أَنا لَنْ أُجادِلَكَ الوَفاءَ فَما مَضَى قَدْ يُسْتَحالُ رُجُوعُهُ، بِجِدالٍ! لَوْ أَنَّ فِيكَ مِنْ الوَفاءِ بَقِيَّة لَذَكَرْتَ أَيّاماً مَضَتْ وَلَيالِي وَوَهَبْتَنِي أَسَمَّى خِصالَكَ مِثْلَما أَنا قَدْ وَهَبْتُكَ مِنْ جَمِيلِ خِصالِي كَمْ قُلْتُ إنَّكَ خَيْرَ مَنْ عاشَرْتهُمْ فَأَتَيْت أَنْتَ مُخَيِّباً آمالِي للشاعر عبدالله خليل