У нас вы можете посмотреть бесплатно نبؤة الملاك ميخائيل: الطاعة العمياء أم الجنون؟ هل الإيمان يبرر ذبح طفل بريء؟ حكم السماء يختبرنا! или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
في صمت الليل الكوني، حيث تتراقص النجوم وتتحدث الأسرار، تأتينا نبؤة الملاك ميخائيل، كاشفةً حجابًا طالما ستر حقيقة مؤلمة. يُقال لنا إن الكتاب المقدس هو كلمة الله المطلقة، بوصلة أخلاقية للبشرية، ولكن ماذا لو كانت صفحاته تخبئ بين طياتها ما يهز أركان إيماننا؟ ماذا لو كانت الكلمات التي نُقدسها تحمل في طياتها أوامرًا لا يمكن لأي ضمير إنساني أن يقبلها؟ نحن على وشك رحلة لاكتشاف الوجه الآخر لهذا الكتاب المقدس، الوجه الذي يتجنبه معظم المؤمنين. خلف آيات الحب والرحمة التي تُرتل في كل صباح أحد، تكمن أوامر بالقسوة، بالعبودية، بالإبادة الجماعية، والتمييز الذي لا يمكن لأي عقل حديث أن يستوعبه. هل سمعت من قبل عن كتاب يدعي الكمال يأمر برجم الأطفال حتى الموت لمجرد عصيانهم لوالديهم؟ تخيلوا معي، إلهًا محبًا يأمر الآباء بأخذ أطفالهم ليُعدموا رجماً! الأمر لا يتوقف هنا. هناك نصوص ترى العبد مجرد ملكية، وتبرر ضربه حتى الموت إذا لم يمت فورًا، بل وتعتبره "ملكه". هل هذه هي الأخلاق الإلهية التي ألغت العبودية كما يُزعم؟ أم أنها وثيقة سمحت لمالكي العبيد في الماضي بتبرير أفعالهم الشنيعة باسم الدين؟ وماذا عن النساء؟ هل تعلم أن نصوصًا مقدسة تأمر برجم المرأة حتى الموت إذا لم تكن عذراء ليلة زفافها، أو تجبر ضحية الاغتصاب على الزواج من مغتصبها؟ هل هذه هي العدالة السماوية أم هيمنة ذكورية مكتوبة بماء الذهب؟ الرحلة تستمر لتكشف عن فصول كاملة تأمر بإبادة قبائل بأكملها، أطفالًا ونساءً ورجالًا، وحتى حيواناتهم، باسم الطاعة الإلهية. الإبادة الجماعية لا تُدان، بل تُحتفل بها كواجب مقدس. كيف يمكن لإله المحبة اللانهائية أن يأمر بمثل هذه الفظائع؟ هل هذا هو قدرنا المحتوم، أن نقبل القسوة باسم القداسة؟ ثم نصل إلى مفهوم الجحيم والعذاب الأبدي. هل يمكن لإله محب أن يهدد مخلوقاته بالنار الأبدية لمجرد عدم الإيمان بالنسخة "الصحيحة" منه؟ هل هذه عدالة أم سادية لا تُصدق؟ نبؤة الملاك ميخائيل تدعونا للتفكير: هل نحن أكثر أخلاقية من كتبنا المقدسة؟ هل تطورت ضمائرنا البشرية لتصبح أسمى وأكثر رحمة من تلك التعاليم القديمة التي تُتلى علينا؟ هذا الفيديو ليس للهجوم، بل هو دعوة لإيقاظ الوعي. إنه يكشف أن الإيمان الأعمى يمكن أن يكون طريقًا للظلام، وأن الطاعة بدون عقل يمكن أن تبرر أبشع الجرائم. لقد تجاوزت البشرية هذه القسوة بفضل التعاطف والعقل، لا بفضل الوحي الإلهي في كل الأحيان. عندما يختار الناس تجاهل هذه الآيات المروعة، فإنهم يثبتون شيئًا قويًا: أنهم يعرفون في أعماقهم أن هذه الكلمات خاطئة، وأن ضمير الإنسان، عندما يتحرر من الخوف، هو البوصلة الأخلاقية الحقيقية. انضموا إلينا في هذا الكشف الصادم والمؤثر، ودعونا نتجاوز القراءة الانتقائية لنواجه كل كلمة، لندرك أن الأخلاق الحقيقية لا تأتي من نصوص قديمة، بل من تعاطفنا الإنساني الأصيل وقدرتنا على رؤية المعاناة واختيار وقفها دون الحاجة إلى إذن إلهي. هل حان الوقت لنعيد تعريف معنى القداسة؟