У нас вы можете посмотреть бесплатно انقلاب الموازين.. اليمنيون يضعون أمريكا في مأزق عسكري или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
يسعدنا انضمامك كداعم للقناة من خلال الرابط المرفق / @malekcars لبيع سيارتك او لمشاهدة السيارات المعروضة للبيع علي موقع ملك كارز اضغط علي الرابط التالي : https://bit.ly/4hjeJ3J ************************************************************************ في تصعيد خطير يشهده البحر الأحمر، نفذ اليمنيون عملية عسكرية ضخمة استهدفت حاملة الطائرات الأمريكية "هاري ترومان" باستخدام 18 صاروخًا باليستيًا ومجنحًا، بالإضافة إلى طائرات مسيرة. هذه الضربة لم تكن مجرد هجوم عابر، بل هي إعلان واضح بأن البحر الأحمر بات ساحة مواجهة مفتوحة بين الولايات المتحدة واليمن، مع احتمالات امتداد التصعيد إلى الخليج وإيران. السؤال الأهم الآن: هل واشنطن وجدت نفسها في فخ لا مخرج منه؟ وما هو الرد الأمريكي المتوقع؟ إدارة بايدن.. فشل في منع التصعيد عندما تولى بايدن الرئاسة، سعى لخفض التوتر في الشرق الأوسط عبر تقليل الدعم العسكري لبعض الحلفاء وسحب تصنيف اليمنيين من قائمة الإرهاب، لكنه وجد نفسه أمام واقع جديد حيث طور اليمنيون قدراتهم الهجومية. الضربات التي شنتها أمريكا كانت محدودة ولم تؤثر بشكل كبير، مما أعطى اليمنيين الفرصة للتوسع. رئيس أمريكا السابق والضربة الاستباقية رئيس أمريكا السابق، الذي يفكر بجدية في العودة للبيت الأبيض، يرى في هذه الأحداث فرصة لإعادة فرض الهيمنة الأمريكية في المنطقة. الضربات العسكرية لم تكن مجرد رد فعل، بل هي خطة مدروسة تهدف إلى تقويض القدرات العسكرية لليمنيين، وإرسال رسالة ردع إلى إيران. تفاصيل الهجوم الأمريكي ردًا على الهجوم اليمني، نفذت أمريكا ضربات جوية استهدفت مواقع عسكرية يمنية، بما في ذلك مخازن الأسلحة، والرادارات، ومنصات إطلاق الصواريخ والطائرات المسيّرة. الاستراتيجية الأمريكية تعتمد على "الضربة الساحقة"، التي تهدف للقضاء على التهديد قبل أن يتفاقم. لماذا هدد رئيس أمريكا السابق إيران؟ رئيس أمريكا السابق، سواء في الماضي أو حاليًا عبر الحزب الجمهوري، يرى أن أي انتصار لليمنيين هو بمثابة تعزيز للنفوذ الإيراني. وبالتالي، التهديدات الأمريكية لطهران ليست مجرد تصريحات إعلامية، بل تهدف إلى تحجيم نفوذها وإجبارها على التراجع. تأثير الحرب على التجارة العالمية البحر الأحمر يُعد واحدًا من أهم الممرات البحرية في العالم، و70% من التجارة بين آسيا وأوروبا تمر من خلاله. ومع استهداف السفن التجارية، بدأت شركات الشحن بتحويل مساراتها، مما يعني ارتفاعًا كبيرًا في تكلفة النقل، وهو ما قد يُسبب أزمة اقتصادية عالمية. هل البحر الأحمر دخل في حرب مفتوحة؟ الوضع حاليًا ينذر بأن البحر الأحمر تحول إلى ساحة مواجهة حقيقية، حيث تحاول أمريكا حماية نفوذها، بينما اليمنيون يسعون لإثبات أنهم قوة عسكرية لا يمكن تجاهلها. في حال استمرار المواجهة، قد نرى هجمات على القواعد الأمريكية في الخليج، وضربات أكبر على السفن الحربية. رد اليمنيين.. مفاجأة ثقيلة! لم يتأخر اليمنيون كثيرًا في الرد، إذ استهدفوا المدمرة الأمريكية، وهو ما يؤكد أنهم على أتم الاستعداد لتوسيع رقعة المعركة. هذه الضربة لم تكن مجرد تحرك تكتيكي، بل هي رسالة واضحة لأمريكا بأنهم مستعدون للتصعيد. هل اليمنيون قادرون على مواجهة أمريكا؟ من الناحية النظرية، أمريكا تمتلك قوة عسكرية ضخمة، لكن الواقع على الأرض يُظهر أن اليمنيين قادرون على الصمود، خاصة وأنهم نجحوا في مواجهة تحالفات أقوى في السابق. الدعم الإيراني ليس العامل الوحيد في قوتهم، بل يمتلكون تصنيعًا عسكريًا متطورًا وخبرات قتالية مكتسبة من الحرب. الخليج بين المطرقة والسندان دول الخليج، وخاصة السعودية والإمارات، تواجه تحديًا كبيرًا في ظل هذا التصعيد. القواعد العسكرية الأمريكية في المنطقة قد تصبح أهدافًا مستقبلية، كما أن حركة التجارة قد تتأثر بشكل سلبي، مما يُهدد استقرار الاقتصاد الخليجي. موقف إيران من التهديدات الأمريكية إيران تدرك أن المواجهة مع أمريكا ليست في مصلحتها حاليًا، لكنها لن تتراجع عن دعم حلفائها. طهران تتبنى سياسة "الردع بالمثل"، حيث أكد المسؤولون العسكريون الإيرانيون أن أي ضربة أمريكية لإيران ستُقابل برد مدمر. تأثير الحرب على مصر مصر تُعتبر واحدة من أكثر الدول تأثرًا بهذا الصراع، إذ أن قناة السويس تُعد شريانًا رئيسيًا للتجارة العالمية. أي اضطرابات في البحر الأحمر ستؤدي إلى خسائر اقتصادية كبيرة للقاهرة، مما يجعلها طرفًا مهتمًا بتهدئة الأوضاع. السؤال الكبير: كيف نجت حاملة الطائرات الأمريكية؟ على الرغم من حجم الهجوم اليمني، إلا أن الحاملة الأمريكية لم تُصب بشكل مباشر، بفضل الأنظمة الدفاعية المتطورة التي تمتلكها: نظام Aegis القتالي، الذي يُدير الدفاعات الجوية بالكامل. صواريخ SM-2 و SM-3 لاعتراض الصواريخ الباليستية والمجنحة. نظام Phalanx CIWS المضاد للصواريخ والطائرات المسيّرة. أنظمة التشويش الإلكتروني التي أربكت الصواريخ اليمنية. المقاتلات F/A-18 Super Hornet التي تدخلت لإسقاط الأهداف. تكلفة التصدي للهجوم مقارنة بتكلفة الصواريخ اليمنية الولايات المتحدة أنفقت ما لا يقل عن 50-70 مليون دولار في عملية التصدي، بينما التكلفة الإجمالية للصواريخ اليمنية لم تتجاوز 5-10 ملايين دولار، مما يعكس عدم التوازن في التكلفة. الخلاصة: من سيفرض قواعد اللعبة؟ الأحداث الحالية تُشير إلى أن البحر الأحمر دخل مرحلة جديدة من الصراع. أمريكا تحاول فرض سيطرتها بالقوة، بينما اليمنيون يُغيرون قواعد اللعبة. الأيام القادمة ستكشف مَن سيتمكن من فرض إرادته في هذا النزاع المحتدم.