У нас вы можете посмотреть бесплатно فاشل - المتمرد__ولقد نعلم انك يضيق صدرك بما يقولون__مع الكلمات في الوصف или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
ولقد نعلم انك يضيق صدرك بما يقولون من يعطي الناس الحق في الحديث عن الناس وانا الذي اخبرت نفسي مهما اقتنعت مهما غرتي اياك ثم اياك ان تنفلتي بعذر لايقنع ربي فكل ذا الهراء مجرد احساس وعيب عليك يانفسي قبل ان اعيب الناس فشكرا لهم حين يقولون عنا اشرار وشكرا لانهم يريدون اسرارنا ونحن بخلاء لم نهتم مالديهم من اسرار شكرا لانهم يلاحقون اخطائنا ولكل خطأ فينا حارس فارس مغوار يسهرون على عيوبنا ونحن من لانكبر شاخوا عبوساً لاجلنا وعشنا ماتبقى منا مبتسمين لملامح الصغار يحادثوننا بطيبة هم وفاعلوا الشر قلبهم لايرونهم فلا تلقي على الناس باللوم بل قل انا الجاهل ... جاهل كيف اكون مثلهم ولم اتعلم كيف لا ارى قلبي الى اليوم فبأس لي حين لا احدث الاخرين عن الاخرين لابهشهم وسحقا لي لا اختلق حديثا لا اغتاب لاداعب والاعب شياطينهم ياللاسف غير جدير انا بمجالستهم فكل مامررت اقول سلاما واجدني مضجرهم فلم اكن قويا كفاية لاكترث لما يكترثون ولم اكن صلبا كفايه ابدا لاحمل كلامهم منهم الى الاخرين ضننتني اعمل برهة نضرنا لنفس الاشياء لكنني لم ارى مايرون لم اكن بشريا كفاية كانوا متقدما وكنت انا جملة المتأخرين فكنت الجالس الاخرس الهادئ في الخلف معظم الاحيان يستفزون بشجاعتهم العابرين ليروهم واخبأ وجهي بين الحروف والاقلام ابطال مجالسهم ينحرون باسم الله تارةً...... وتارةً بأسم الاسلام لم اكن جيدا كفاية لمستواهم لم احكم فأغفرلي ضعفي يارحمن اخذت اشاعاتهم الطائرة ... ومشت حقيقتي اميالاً على الاقدام قالو مابك يافتى تبدوا متكبرا اتنسا انك مثلنا كانوا بشرا وكيف تقنع البشر انك لاتزال انسان لم اكن جيدا كفاية مثلهم لارى ان لكل شيء ثمن في محاكم اهل الارض جلست على كرسيُ الاتهام أرجل فوق أرجل (رجل فوق رجل) قالو لي لما كذبت لم اجب امسكت ورقه وكتبت قالوا الصمت علامة الرضا حمقى ورغم كل ثرثرتهم يعانون من شتى انواع الكبت قالوا ثبتت ادانتك يامجرم ولاتزال تنكر ككل المجرمين برافوا امسكتموني متلبسا سأدخل الزنزانه انا لكنكم انتم من ستبقون في عقولكم مساجين ها انا ...ها انا لم انتهي مخافة ان لاتجدوا شر بعدي لتحاربوه قلق ان رحلتو فمن ذا الذي تمسكون كلامه لتحرفوه من ستسعون خلف اسمه لتشوهوه فأن رحلت من يضيق صدوركم ويحرس انكم لازلتم تتحركون اخترت ان لاسمعه تصلح للتشويه بعد سمعتي فأمتد صبري فلا صدر يمتعه ضيقه بعد مثل ما يرضيهم ذاك الضيق في صدري أتركهم دون عمل لايصح لوحش مثلي حاشة ملائكة البشر يقتلوننا نحن ثم يحزنون ويتوقفون عن محاربه كل الشر قد تخذلك كل الحروف والكلمات و قد ينصب الواقع كميناً لتبدو لبرهة ودقائق اقذر المخلوقات تقول هذا ليس انا وتقسم يميناً فيخرجون من القاعة صديقا تلو اخٍ تلو حبيب واخر الصدى صوت نفسك حينها سيكون عليك ان تتقبل ان لا احد على هذا الكوكب اللعين سيعرفك كما تعرف نفسك واخبروهم ان ذا الفنان قد جن وصار آفة المجتمع أنبذوه وأشتموه وأَهينوا كل من قال فيه آمن بربكم كفاكم مجداً مصطنع استحقوا مجدا حقيقيا فالتنحروني وتدخلوا فورا لتلك الجنة قلت اني احب الجميع لكن تبا لحب لايفهمه هذا القطيع فاشل مثلي في اطلاق الاحكام يرى حزنك يتفهم فضولك فرحك وحماسك يفهم ألمك وضياعك وايمانك فاشل مثلي وحده من يمكنه ان يشعر بك حقا المتمرد................... ولقد نعلم انك يضيق صدرك بما يقولون من يعطي الناس الحق في الحديث عن الناس وانا الذي اخبرت نفسي مهما اقتنعت مهما غرتي اياك ثم اياك ان تنفلتي بعذر لايقنع ربي فكل ذا الهراء مجرد احساس وعيب عليك يانفسي قبل ان اعيب الناس فشكرا لهم حين يقولون عنا اشرار وشكرا لانهم يريدون اسرارنا ونحن بخلاء لم نهتم مالديهم من اسرار شكرا لانهم يلاحقون اخطائنا ولكل خطأ فينا حارس فارس مغوار يسهرون على عيوبنا ونحن من لانكبر شاخوا عبوساً لاجلنا وعشنا ماتبقى منا مبتسمين لملامح الصغار يحادثوننا بطيبة هم وفاعلوا الشر قلبهم لايرونهم فلا تلقي على الناس باللوم بل قل انا الجاهل ... جاهل كيف اكون مثلهم ولم اتعلم كيف لا ارى قلبي الى اليوم فبأس لي حين لا احدث الاخرين عن الاخرين لابهشهم وسحقا لي لا اختلق حديثا لا اغتاب لاداعب والاعب شياطينهم ياللاسف غير جدير انا بمجالستهم فكل مامررت اقول سلاما واجدني مضجرهم فلم اكن قويا كفاية لاكترث لما يكترثون ولم اكن صلبا كفايه ابدا لاحمل كلامهم منهم الى الاخرين ضننتني اعمل برهة نضرنا لنفس الاشياء لكنني لم ارى مايرون لم اكن بشريا كفاية كانوا متقدما وكنت انا جملة المتأخرين فكنت الجالس الاخرس الهادئ في الخلف معظم الاحيان يستفزون بشجاعتهم العابرين ليروهم واخبأ وجهي بين الحروف والاقلام ابطال مجالسهم ينحرون باسم الله تارةً...... وتارةً بأسم الاسلام لم اكن جيدا كفاية لمستواهم لم احكم فأغفرلي ضعفي يارحمن اخذت اشاعاتهم الطائرة ... ومشت حقيقتي اميالاً على الاقدام قالو مابك يافتى تبدوا متكبرا اتنسا انك مثلنا كانوا بشرا وكيف تقنع البشر انك لاتزال انسان لم اكن جيدا كفاية مثلهم لارى ان لكل شيء ثمن في محاكم اهل الارض جلست على كرسيُ الاتهام أرجل فوق أرجل (رجل فوق رجل) قالو لي لما كذبت لم اجب امسكت ورقه وكتبت قالوا الصمت علامة الرضا حمقى ورغم كل ثرثرتهم يعانون من شتى انواع الكبت قالوا ثبتت ادانتك يامجرم ولاتزال تنكر ككل المجرمين برافوا امسكتموني متلبسا سأدخل الزنزانه انا لكنكم انتم من ستبقون في عقولكم مساجين ها انا ...ها انا لم انتهي مخافة ان لاتجدوا شر بعدي لتحاربوه قلق ان رحلتو فمن ذا الذي تمسكون كلامه لتحرفوه من ستسعون خلف اسمه لتشوهوه فأن رحلت من يضيق صدوركم ويحرس انكم لازلتم تتحركون اخترت ان لاسمعه تصلح للتشويه بعد سمعتي فأمتد صبري فلا صدر يمتعه ضيقه بعد مثل ما يرضيهم ذاك الضيق في صدري أتركهم دون عمل لايصح لوحش مثلي حاشة ملائكة البشر يقتلوننا نحن ثم يحزنون ويتوقفون عن محاربه كل الشر..........