У нас вы можете посмотреть бесплатно شرح قصيدة روعة البيان للشاعر شفيق جبري - الصف التاسع - اللغة العربية - قناة لقمان التعليمية или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
روعةُ البيانِ الدرس السّابع مدخلٌ إلى النصِّ: تَغنّى الشاعرُ بسِحرِ الكلمةِ وجمالِ العبارةِ بعد مضيِّ سنواتِه الستّين، فاختارَ الشِّعرَ؛ ليُفصِحَ عن ذاتِه، ومجَّدَهُ بهذه القصيدَة التي أظهرَتِ افتتانَه بجمالِ الكلامِ، وشعورَه بالراحةِ عندَ لجوئِهِ إلى هذا الفنِّ. شفيق جبري ( 1897 - 1980 م): شاعرٌ عربيٌّ سوريٌّ عُيِّنَ رئيساً لديوان الوزارة، ثمّ عميداً لكلّيّة الآدابِ في جامعةِ دمشقَ. نشرَ العديدَ من المقالاتِ والقصائدِ في الصّحفِ والمجلّت. من آثاره المطبوعة: أنا والشعر - أنا والنثر -ديوان نوح العندليب. النّصّ: 1 رُدِّي عيَّ بياناً سِحرُهُ جمحَا ضنَّ الزَّمانُ بهِ مِن بعدِما سَمَحَا ٢ لم يبقَ من لذّةٍ يلهو الفؤادُ بها إ لّ البيانُ وطِيبٌ منهُ قد نفحَا ٣ قد عشْتُ منه زماناً لستُ أذكرُهُ إ لّ ذكرتُ بهِ الألاءَ والمرحَا ٤ ستّون عاماً وما جرّتْ شدائدُها نفضْتُ منها اعتاجَ الهمِّ والرََّحَا ٥ جرَّبْتُ كلَّ نعيمٍ في مدارجِها أكانَ مُغْتَبَقاً أم كانَ مُصطَبَحَا ٦ فا صفوتُ بغرِ الشِّعرِ في كدرٍ أنفي بهِ ما برى منّي وما فدحَا ٧ فإنْ تجدْ مِنحةً للعلمِ سابغةً ألا ترى الشِّعرَ ما أعطى وما منحَا ٨ غنَّى فأعطَتْ نعيمَ القلبِ نغمتُهُ كالطَّرِ يُعطي نعيمَ الأُذْنِ إنْ صدحَا ٩ أكرمْ بقومٍ علَتْ فيهم مكانتُهُ حتَّى رأوْهُ عى الأفاكِ قد رَجَحَا ١٠ إنْ كانَ في العلمِ ما تسمو العقولُ بهِ فالقلبُ بالشِّعرِ يسمو بعدَما رزحَا