У нас вы можете посмотреть бесплатно العقار في المغرب 2026 🤔 واش نشري دابا أو أنتظر ؟ или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
#سوق_العقار #أسعار_العقار #شراء_منزل #كريدي_البنكة #الذكاء_الاصطناعي #المغرب هل هذا هو الوقت المناسب لشراء عقار؟ أم يجب الانتظار حتى عام 2026؟ يقدم هذا الفيديو تحليلاً مفصلاً حول العوامل الرئيسية التي تؤثر على استقرار أسعار العقارات، مؤكداً أن الأسعار تختلف حالياً بشكل كبير من مدينة إلى أخرى بناءً على العرض والطلب. نستعرض تأثير رفع البنك المركزي لنسبة الفائدة لمحاربة التضخم، مما جعل تكلفة القروض العقارية ترتفع، وهو ما خلق خوفاً وحذراً لدى الأغلبية التي تعتمد على القروض للشراء. كما نناقش كيف يؤثر عدم الاستقرار المهني والخوف من تأثير الذكاء الاصطناعي على قرارات الشراء طويلة الأمد، حيث أن بعض المهن أصبحت مهددة بعدم الاستقرار. بالإضافة إلى ذلك، نحلل تداعيات الإجراءات الحكومية الجديدة على الشراء النقدي (الكاش) في بداية 2026، حيث سيؤدي فرض ضريبة 3% ومخاطر دفع 37% ضريبة في حال عدم التصريح بمصدر الأموال، إلى إحجام الكثيرين عن الشراء بالكاش، مما سيؤثر سلباً على المقاولين وضعف الطلب. ومع زيادة عدد المقاولين والمنافسة القوية، سيضطر بعضهم إلى خفض الأسعار، خاصة مع وجود جشع لدى بعض المقاولين الذين يستغلون دعم الدولة لرفع الأسعار الحقيقية للشقق. كما نسلط الضوء على التحول الشبابي نحو الكراء أو شراء عقارات صغيرة، مفضلين القرب من العمل على الاستثمار في مساكن كبيرة. الخلاصة هي أن سوق العقار في 2026 سيكون "غير مستقر"، وقد يشهد انخفاضاً في بعض المدن بنسبة 20% أو 30% تحت ضغط التنافسية وضعف الشراء، بينما قد ترتفع الأسعار بشكل خيالي في مدن أخرى ذات طلب عالٍ. الصراع الكبير: شراء العقار الآن أم انتظار انهيار الأسعار في 2026؟ أزمة العقار: كيف سيؤثر الذكاء الاصطناعي وارتفاع الفائدة على ثمن منزلك المستقبلي؟ تحليل صادم: مدن سترتفع فيها الأسعار ومدن ستنهار بنسبة 30% في 2026! الكاش ممنوع: كيف ستؤدي الضرائب الجديدة إلى "تكسير" أسعار الشقق؟ جشع المقاولين والدعم الحكومي: متى سيتوقف تضخم أسعار العقار؟