У нас вы можете посмотреть бесплатно هل القرآن مُقتبَس من الكتاب المقدس؟ تفنيد أشهر شبهة ضد الإسلام или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
هل القرآن فعلا مُقتبَس من التوراة والإنجيل والكتب السابقة؟ هذه واحدة من أوسع الشبهات انتشارًا ضد الإسلام، وتظهر في تعليقات الملاحدة والمنصِّرين واللادينيين على حدٍّ سواء، حتى ظن بعض الناس أنها شبهة قوية لا يمكن الرد عليها. في هذا الفيديو نفتّش الشبهة من جذورها، ونبيّن كيف تتحول – عند التحقيق – إلى دليل جديد على صدق القرآن ونبوة محمد صلى الله عليه وسلم، لا العكس! سنناقش الشبهة من ثلاثة محاور كبرى: استحالة الاقتباس من حيث الوسيلة هل كان النبي صلى الله عليه وسلم يملك أصلًا أداة الاقتباس: القدرة على القراءة والكتابة، وتوفُّر النصوص بلغة يفهمها؟ وما حقيقة الأمية في الجزيرة العربية زمن البعثة، وهل وُجدت ترجمة عربية للكتاب المقدس في القرن السادس والسابع الميلاديين؟ استحالة الاقتباس من حيث البيئة ما طبيعة المجتمع المكي؟ هل كانت مكة مركزًا لأهل الكتاب، أم بيئة وثنية معزولة لا تعرف المدارس اللاهوتية ولا ثقافة الكتاب المقدس؟ وكيف نفسّر غياب أبسط المعلومات الكتابية عن أهل مكة إذا كانت هذه النصوص متداولة بينهم؟ استحالة الاقتباس من حيث المضمون (الإعجاز والتصحيح) هنا ننتقل إلى قلب الموضوع: كيف يصحح القرآن الأخطاء التاريخية والعقدية الموجودة في التوراة الحالية؟ لماذا يفرّق القرآن بدقة بين «الملك» في قصة يوسف و«فرعون» في قصة موسى؟ كيف يقدّم قصة يوسف برواية متماسكة خالية من التناقضات الموجودة في سفر التكوين؟ لماذا يتجنب القرآن القصص الفاضحة التي تطعن في الأنبياء (زنا لوط، داود، عبادة سليمان للأصنام...) ويقدّم بدلا منها صورة نبيٍّ قدوة متّسقة مع مقام النبوة؟ في هذا الفيديو نعتمد على: قراءة مقارنة بين القرآن والكتاب المقدس. دراسات نقدية معاصرة في تاريخ النصوص الكتابية. طرح هادئ يستعمل الدليل التاريخي والعقلي والنصي بعيدًا عن الصراخ والتهويل. إذا كنت مسلمًا يَتعرّض لهذه الشبهة في حياتك اليومية، أو غير مسلم يبحث بصدق عن الحقيقة، فهذا الفيديو موجَّه إليك. اشترك في القناة وفعّل زر التنبيهات ليصلك باقي الحلقات في سلسلة الرد على الشبهات، ولا تنسَ مشاركة الفيديو مع من يهتم بهذا الموضوع. __ أحمد سبيع على الفيس بوك / ahmedspea أحمد سبيع على تويتر / ahmedspea قناتنا في التيليجرام https://t.me/Albyyinah إذا أردت أن تدعمنا كي نستطيع الاستمرار والتطور وشراء معدات وأدوات أفضل ولعمل إعلانات وتصميمات تبرع للقناة عبر الباتريون / albyyinah للتبرع عبر باي بال [email protected] كذلك يمكنك دعم القناة وكذلك المشاركة في الأجر من خلال "شكرا" الموجودة أسفل الفيديو، أو يمكنك الانتساب للقناة وستتمتع ببعض المميزات مثل بعض الفيديوهات الحصرية للمنتسبين، أو مشاهدة الفيديوهات قبل الجمهور انضم للقناة من هنا / @albyyinah __ لرعاية الحلقات راسلنا على الإيميل [email protected]