У нас вы можете посмотреть бесплатно كيف تستضيف مجد الله بدلاً من تجنب الجحيم؟ تخلّص من هذه العادات الخمسة اليوم! или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
أحبائي، هل شعرتم يوماً أن الله بعيد عنكم؟ كأن صلواتكم تصطدم بسقف زجاجي، أو أن عبادتكم أصبحت مجرد طقوس فارغة، وقلوبكم جافة وثقيلة؟ ماذا لو كان السبب ليس خطيئة صاخبة أو تمرداً واضحاً، بل عادات هادئة وصامتة نمارسها كل يوم دون أن ندرك خطورتها؟ هذا ليس مجرد فيديو، بل هو دعوة عاجلة من السماء إلى قلبك. إنه ضوء التحذير الروحي الذي كنت تنتظره. يقول الكتاب المقدس في أفسس 4:30: "وَلَا تُحْزِنُوا رُوحَ ٱللهِ ٱلْقُدُّوسَ ٱلَّذِي بِهِ خُتِمْتُمْ لِيَوْمِ ٱلْفِدَاءِ". كثيرون منا يقرأون هذه الآية ويفكرون في الخطايا الكبرى، لكن الحقيقة الصادمة هي أن الروح القدس، حضور الله الحي فينا، يمكن أن يحزن، ويُخمد، بل وينسحب تدريجياً بسبب سلوكيات نعتقد أنها "غير ضارة". في هذا اللقاء الروحي، سنغوص عميقاً في خمسة أفخاخ خفية، خمس عادات صامتة يقع فيها الملايين من المؤمنين، معتقدين أنها جزء طبيعي من الحياة، بينما هي في الواقع تغلق الباب في وجه الله وتخنق صوته في حياتنا. إذا كنت تتساءل عن سبب شعورك بالصمت في السماء، أو لماذا أصبحت علاقتك بالله فاترة، فقد يكون هذا هو السبب الحقيقي. هذه العادات الخمس التي تطفئ الروح هي: المرارة وعدم التسامح: هذا ليس مجرد جرح، بل هو قرار بإبقاء الجرح مفتوحاً. سنكتشف كيف أن التمسك بالضغينة هو بمثابة شرب السم وانتظار موت الشخص الآخر، وكيف أن الغفران ليس خياراً، بل هو مفتاح أساسي لسماع صوت الله مرة أخرى. "لَوْ رَاعَيْتُ إِثْمًا فِي قَلْبِي لَمْ يَسْتَمِعْ لِي ٱلرَّبُّ" (مزمور 66: 18). الكبرياء والاعتماد على الذات: هذا هو الخطر الذي يختبئ في وضح النهار، متنكراً في ثوب الثقة بالنفس. يعلمنا الكتاب أن "ٱللهَ يُقَاوِمُ ٱلْمُسْتَكْبِرِينَ، وَأَمَّا ٱلْمُتَوَاضِعُونَ فَيُعْطِيهِمْ نِعْمَةً" (يعقوب 4: 6). سنرى كيف أن الاعتماد على فهمنا وخططنا الخاصة، حتى مع ذكر اسم الله، هو شكل من أشكال التمرد الصامت الذي يجعل الله نفسه يقف ضدنا. الانحراف الجنسي المعتاد: في عالم مشبع بالشهوة، أصبحنا غير مبالين بالنجاسة. لكن الحقيقة لا تنتهي صلاحيتها. الخطيئة الجنسية المتكررة ليست مجرد فعل، بل هي تلوث لهيكل الروح القدس. "لِأَنَّ هَذِهِ هِيَ إِرَادَةُ ٱللهِ: قَدَاسَتُكُمْ. أَنْ تَمْتَنِعُوا عَنِ ٱلزِّنَا" (1 تسالونيكي 4: 3). لا يمكنك طرد ما تستمر في دعوته، والروح القدس لا يشارك مسكنه مع النجاسة. التذمر المزمن وعدم الامتنان: هذا السلوك يبدو بسيطاً، لكنه في عيون السماء صاخب ومدمر. إنه يعيد كتابة ذاكرتك لترى النقص فقط حتى في وسط البركات. شعب إسرائيل اشتاق إلى "ثوم مصر" ونسي المن السماوي، فمات جيل كامل في البرية ليس بسبب العمالقة، بل بسبب التذمر. "اِفْعَلُوا كُلَّ شَيْءٍ بِلَا دَمْدَمَةٍ وَلَا مُجَادَلَةٍ" (فيلبي 2: 14). إهمال العبادة واللامبالاة الروحية: هذا هو القاتل الأكثر صمتاً وخطورة. إنه التآكل البطيء للرغبة، حيث تصبح الصلاة عبئاً، وقراءة الكلمة واجباً، والعبادة مجرد أداء. "لَا تُطْفِئُوا ٱلرُّوحَ" (1 تسالونيكي 5: 19). لا يتعين عليك أن تلعن الله لتفقد حضوره، عليك فقط أن تتوقف عن البحث عنه. هذه الرسالة ليست لتسليط الضوء على العار، بل هي دعوة إلى الحميمية. السماء لا تستجيب فقط للصلاة، إنها تستجيب للموقف. الله يتوق إلى السكن معك، والتحدث إليك، واستخدامك، لكنه لن يتنافس مع أصنامك الصامتة. إذا كنت ترى هذا الآن، فهذا ليس مجرد خوارزمية، إنه موعد إلهي لك. حان الوقت للتوبة، وإعادة التوافق، وإعادة إشعال نارك لله. انضم إلينا في هذه الرحلة لكشف هذه الأفخاخ، وفي نهاية الفيديو، سنختتم معًا بصلاة قوية للترحيب بعودة حضور الروح القدس إلى حياتك كما لم يحدث من قبل. لا تدع هذه الفرصة تفوتك. اكتب "آمين" في التعليقات كإعلان جريء بأنك لن تدفع الروح بعيدًا بعد الآن، وشارك هذا الفيديو مع كل شخص يحتاج إلى هذه الصحوة الروحية. الروح القدس, الله, يسوع المسيح, الصلاة, العبادة, الإيمان المسيحي, المرارة, عدم التسامح, الغفران, الكبرياء, التواضع, الطهارة, القداسة, التذمر, الشكر, الامتنان, اللامبالاة الروحية, الحميمية مع الله, كيف أسمع صوت الله, لماذا الله صامت, تجديد الإيمان, التوبة, النعمة, أفسس 4:30, 1 تسالونيكي 5:19, عظة مسيحية, روحانيات, علاقتي مع الله, شفاء القلب, النهضة الروحية