У нас вы можете посмотреть бесплатно حياة الشيخ المشري ميسوم و فيديوا جنازته مع الشيخ حيرش بن عودة или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
نبذة عن حياة الشيخ المشري ميسوم و لقطات من يوم جنازته بعد مرور 27 سنة عن وفاته مع الشيخ حيرش بن عودة. الشيخ المشري الميسوم رحمه الله هو علامة وداعية جزائري بارز، وُلد عام 1910 في دوّار “بني لومة” ببلدية الرحوية (شمال ولاية تيارت)، ونشأ في بيئة تُقدّر العلم وتُعلي من قيم الحرية والاستقلال . --- مسيرته العلمية والدعوية تحصيل العلم: حفظ القرآن الكريم في سن مبكرة لا تتجاوز ستة عشر عامًا، وواصل رحلته بين الزوايا العريقة للتفقه في فقه اللغة والنحو. حصل على إجازات من علماء مثل الشيخ بوراس المازوني في العطاف وبن شقرون (معسكر)، وكذلك الشيخ القاسمي في زاوية الهامل (بو سعادة) . العودة للمسؤولية: عاد إلى مسقط رأسه بعد وفاة والده عبد القادر، ليتولى القضاء ويعين مكانه . الإمامة والعمل المجتمعي: في أكتوبر 1955 عُيّن إمامًا لمسجد “أبو عبيدة عامر بن الجراح” في الرحوية، وظل يستمر في دوره حتى وفاته . --- دوره في الثورة والاعتقال الالتحاق بالثورة: التحق بصفوف جيش التحرير الوطني عام 1958 بعدها تعرض للقبض من قبل الجيش الفرنسي مرتين، الأولى عام 1957 والثانية في 1958. خلال الاعتقال، تعبَر الظروف كادت تؤدي به إلى الإعدام، لكنه نجا بمعجزة . العودة بعد الاستقلال: بعد تحرير الجزائر، واصل نشر العلم والإمامة، وتقلّد بعدها منصب نائب مدير الشؤون الدينية لولاية تيارت . --- إنسانيته، إرثه، ووفاته محبوب الجماهير: استمد مكانته من قربه من الناس؛ كان يشاركهم أفراحهم وأتراحهم، يستمع لهم بروح دعابة وحنان جعلت منه قلعة فكرية وإصلاحية واجتماعية في قلوب أهل الرحوية . الممات: انتقل إلى رحمته تعالى يوم 17 ديسمبر 1994، وكان خسارة كبيرة للمجتمع الرحوي، إذ فقد مؤسسه الفكري وروحه الطيبة . تخليد ذكراه: تم تسمية الثانوية القديمة في الرحوية على اسمه تقديرًا لمسيرته وإسهاماته، حيث أصبحت تعرف باسم “ثانوية الشيخ المشري الميسوم” .