У нас вы можете посмотреть бесплатно اتصلت بيه وقالتله أنا هتجوزك النهارده. القصة السرية لأجرأ عرض زواج في تاريخ النجوم سينما الصعيد или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
أهلاً بكم في قناة سينما الصعيد. قناتنا التي تُعيد إليكم ذكريات الزمن الجميل، وتحكي لكم قصص الحب والفن والإبداع من وراء الكاميرات. عدنا إليكم اليوم بتقرير فني جديد، يحمل بين سطوره قصة حب ناعمة، نشأت بين ممثلة من طراز خاص، وإعلامي يُعد من رموز الكلمة الحرة والضمير النقي. إنها قصة نجلاء فتحي وحمدي قنديل. وُلدت الفنانة نجلاء فتحي بقلبٍ يمتلئ بالشغف والأنوثة والرقة. ورغم أنها كانت من أشهر نجمات السينما في سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي، فإنها احتفظت بخصوصيتها كامرأة، وبهدوئها الذي جعلها مختلفة عن بنات جيلها. مرّت بتجربة زواج لم تكتمل، لكنها لم تفقد إيمانها بالحب الحقيقي. أما حمدي قنديل، فقد كان رجلًا لا يشبه أحدًا. إعلامي مثقف، كلمته نابعة من ضميره، وصوته كان صوت الشعوب المستضعفة. رجل مواقف ومبادئ، مرّ هو الآخر بتجربة زواج انتهت، وظن أنه أغلق باب القلب إلى الأبد. لكن القدر، كان يُمهّد لهما طريقًا مختلفًا. جمعت بينهما علاقة صداقة ومودة في البداية، علاقة قائمة على الاحترام والتفاهم والتشابه في التفكير والمبادئ. وجدت نجلاء فتحي فيه الرجل الذي يُشبهها، ويُفكر مثلها، ويُقدّرها كامرأة وفنانة، ويتعامل مع إنسانيتها بتقدير عميق. حتى توجهاتهما السياسية كانت متقاربة، وكأنهما نُسختان من روح واحدة. وفي لحظة صفاء، جلست نجلاء مع نفسها، وقررت أن تخوض تجربة الحياة معه. اتصلت به وسألته: "أنت فين النهارده؟"، فقال لها: "أنا في النادي"، فقالت له بكل بساطة وثقة: "طيب، جهّز نفسك... أنا هتجوزك النهارده!" تفاجأ قنديل ولم يجد ردًا إلا أن يقول: "عظيم... عظيم!" وفعلًا، في نفس اليوم، تم الزواج، وعاشا معًا حياة مختلفة، حياة قائمة على الوعي، وعلى الحب الناضج. فيما بعد، كتب حمدي قنديل مذكراته بعنوان: "عِشتُ مرتين"، وقال فيها إن كل ما عاشه قبل نجلاء، كان مجرد "حياة"، أما مع نجلاء، فكانت "حياة أخرى تمامًا". ولهذا أطلق على كتابه ذلك العنوان البليغ. قصة نجلاء وقنديل ليست مجرد حكاية رومانسية، بل هي درس في الحب الناضج، وفي اختيار الشريك المناسب، الذي يُشبهنا ويفهمنا ويتناغم مع روحنا. ليس صحيحًا أن الإنسان يحب مرة واحدة فقط، وليس صحيحًا أن الطلاق أو الفشل العاطفي يعني نهاية المطاف. وليس من المنطقي أن نبحث عن النقيض لنكمل بعضنا، بل الأصدق أن نختار من يشبهنا، من يرى العالم بعيوننا، ويفرح بما نفرح له، ويحزن لحزننا. إنها دعوة مفتوحة لكل من يبحث عن شريك حياة، أن يبحث عن من يتناغم مع قلبه وعقله وروحه، لأن هذه العلاقات فقط، هي التي تُكتب لها الاستمرارية. لا تنسوا الاشتراك في القناة وتفعيل زر الجرس ليصلكم كل جديد. كان معكم عاطف الشريف من قناة سينما الصعيد. دمتم في رعاية الله وأمنه، وإلى اللقاء في تقرير فني جديد عن قصة حب أخرى من الزمن الجميل.