У нас вы можете посмотреть бесплатно إيران تُجنّد أطفال أيتام الحروب لصناعة حشد إنكشاري إيراني جديد или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
مرحباً بكم مجدداً في عدسات سياسية مع خبير العلاقات الدولية الدكتور عمر عبد الستار—تحليلات سياسية للأحداث التي تؤثر على المشهد الإقليمي والعالمي. • عدسات سياسة ─────────────────────────────────── لا تفوتوا مشاهدة فيديو الأمس: • انتهت حظوظ نوري المالكي حين انتهى شهر... 📰 • إيران تُجنّد أطفال أيتام الحروب لصناعة حشد إنكشاري إيراني جديد • من بين خرافات خلافة خامنئي تجدون هناك حشد جديد كشفه اعداد قتلى حزب الله الكبيرة في لبنان. ١-قتلى الحزب كبير جدا ومن متابعة اسماء القتلى تجد هناك مئات منهم دون اب وام جندهم الحزب وقتلوا ويبدو ان هذا الامر لان الحزب كان يقود الهلال الشيعي ليس لبنانيا فحسب بل ايراني ايضا وهو يشمل سوريا واليمن والعراق وهذا ملف خطير انك تعيد تكرار نموذج انكشاري او نازي وهو عملية مستمرة. ٢-ويبدو ان هذا النهج هو نهج ايراني تعيد ايران فيه اعادة تشكسل حشد ايراني جديد ٣- مثلا اتجهت الميليشيات الحوثية نحو تفريخ جمعيات ودور أيتام في كل المناطق الواقعة تحت سيطرتها، وبالمقابل غيّرت المسؤولين في الدور التابعة للدولة، من أجل أن تسيطر على كل الموارد، سواء المالية أو العينية، التي تحصل عليها الدور من المنظمات الداعمة أو فاعلي الخير أو التجار. ٤-وكانت الميليشيات الحوثية اقتحمت دار أيتام مدينة الحديدة (غرب)، وخطفت جميع الأطفال، ودفعت بهم إلى جبهات القتال، لتعويض النقص البشري في صفوفها، فيما حوّلت عدداً من دور الأيتام في البيضاء وحجة وصعدة وعمران وذمار إلى معسكرات تدريبية أو مقرات للميليشيات. ٦-وبغض النظر عن كل ظروف الحرب السورية، فإن أكاذيب بشار وأسماء في زياراتهم حول رعاية الأطفال في البلاد بهذه الصور وغيرها، تتصادم مع حقيقة أن النظام لم يكن يوماً مهتماً برعاية الأطفال بقدر ما كان مهتماً بأدلجتهم وهو ما يظهر في تصريحات بشار في آذار/مارس الماضي بمناسبة عيد المعلّم، حول ضرورة تدجين الأطفال منذ سن صغيرة. ٧-تتم مواجهة الناشطين والمواطنين الذين ينشرون مقاطع فيديو من هذه النوعية بقانون مكافحة الجريمة المعلوماتية، فيما تضخ وسائل الإعلام الرسمية سردية معاكسة تجرم الأطفال الأيتام والمشردين وتلومهم على بؤسهم بالقول أنهم تابعون لعصابات إجرامية وإرهابية، وأن من يتعاطف معهم يكون شريكاً في المؤامرة التي تستهدف تشويه صورة سوريا، وهي كلمات كانت حاضرة بشكل صريح أكثر من مرة في الصحف الرسمية بما في ذلك صحيفة "تشرين" الحكومية، وفي حديث شخصيات عامة موالية كنقيب الفنانين الراحل زهير رمضان والصحافية غالية طباع. ٨-أماكن مظلمة أشبه بدور الأيتام في روايات الكاتب الإنجليزي تشارلز ديكنز. كما أن النظرة للأيتام بشكل منفصل عن "أبناء الشهداء" في الخطاب الرسمي عملت على شيطنة أطفال أبرياء، بالقول أنهم "مجهولو النسب" وبأنهم "أبناء للإرهابيين" خصوصاً بعد سيطرة النظام على مناطق ثارت ضده وخرجت عن سيطرته، ووصل الأمر إلى حد مناقشة قانون في مجلس الشعبلمنع إعطاء أولئك الأطفال الجنسية السورية العام 2018 بوصفهم خطراً إرهابياً مستقبلياً وكأن "الإرهاب" ينتقل عبر الحمض النووي! ٩-وهكذا، فإن التضاد الفاقع بين الدعاية الأسدية المرحة والواقع المظلم، يحيل إلى حقائق حول الانهيار الاجتماعي في سوريا، حيث ازدادت نسبة الطلاق حسبما تشير تقارير ذات صلة بسبب الحرب التي فرقت العائلات. كما تغيرت ديموغرافية المجتمع مع تهجير ملايين المواطنين السنّة تحديداً من البلاد، وعدم رغبة النظام في عودتهم، وترهيبهم في البروباغندا الرسمية، سواء بالاعتقال أو التجنيد، كحالة الأطفال في الداخل السوري تماماً، فضلاَ عن فرض قوانين تبيح استملاك ممتلكات المعارضين واللاجئين (القانون 10). 📰 • Iran Recruits War Orphans to Create a New Iranian Janissary Force • Amid the myths surrounding Khamenei's Caliphate, there exists a new militia revealed by the large number of Hezbollah casualties in Lebanon. Under the pressure of war and the militias ravaging the region, numerous humanitarian and political issues emerge, raising widespread concern. In Yemen, the Houthi militias are transforming orphanages into training camps, adding a new dimension to the bloody conflict. The militias are abducting children from orphanages in Hudaydah and sending them to the front lines to fill the human resource gap. This approach appears to be part of a broader Iranian strategy aimed at reshaping a new janissary force that bolsters its influence in the region. In Syria, the situation is no different; the regime is combating activists who expose the suffering of orphaned children through the media, attempting to justify its policies with counter-propaganda. The official Syrian narrative promotes the idea that these children are affiliated with terrorist groups, while their dire circumstances are ignored. Additionally, laws that harm human rights are being enforced, such as the denial of citizenship to children believed to be the offspring of "terrorists," as Syrians continue to suffer from forced displacement and the destruction of their social fabric. #عدسات_سياسية #أخبار #سياسة #تحليلات_سياسية 🌐 وسائل التواصل الاجتماعي: ➤ Twitter: / omarabdulsatar ➤ Facebook: / omar.abdulsattar1