У нас вы можете посмотреть бесплатно المدخلي حسين العولقي فرح بموت الملثم أبي عبيدة ويريد اتخاذ اليوم عيدا или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
الحسابات الرسمية لمحمد بن شمس الدين: https://mshmsdin.com/links وسائل الدعم: باتريون / mshms باي بال: https://www.paypal.com/paypalme/MShmsDin عرض محتوى القناة من هنا: / @mshmsdin _________________ 00:00 مقدمة حول خبر وفاة أبي عبيدة وردود الأفعال 00:29 السجود شكراً واتخاذ اليوم عيداً بسبب وفاته 01:20 خطورة نشر المقاطع المسيئة لأهل السنة بسبب التعصب 02:02 بث ثلاثة مقاطع فرحاً بموت أبي عبيدة ووصفه بالمبتدع 02:48 كشف التناقض: حب السيسي مقابل الشماتة بأبي عبيدة 03:27 مقارنة بين موت أبي عبيدة وإشاعات موت بوش وأحداث القدس 04:40 التناقض في المواقف والانتقائية في استهداف المسلمين المخالفين 05:03 وصف أبي إسحاق الحويني بأنه من “أهل البدع” عند نفس الشخص 06:22 نقد فكرة اتخاذ وفاة شخص عيداً ومخالفتها للسنة 07:00 تكرار المقاطع واستعراض الموقف المتعصب من المخالفين 08:02 القلوب التي امتلأت حقداً على المسلمين المخالفين 09:01 فساد المنهج والانتقائية السياسية في الموالاة والعداوة 10:13 المنهج المدخلي أقرب للسياسة من الدين 11:02 النصوص الشرعية تُستغل سياسياً عند الحاجة 11:55 الخاتمة ودعوة لتطهير القلوب والرجوع إلى الله الفيديو يناقش مقاطع لأحد الأشخاص الذي أبدى فرحاً شديداً بخبر وفاة أبي عبيدة (الناطق باسم كتائب الق**م)، حيث سجد لله شكراً ونشر عدة مقاطع يصف يوم وفاته بـ“العيد”. المتحدث ينتقد هذا الفعل بشدة ويعتبره دليلاً على شحن القلوب بالحقد والتعصب المذهبي والسياسي، مشيراً إلى التناقض في مواقف ذلك الشخص؛ فهو يشمت بالمسلمين المخالفين كأبي عبيدة والحويني، بينما يثني على سياسيين مثل عبد الفتاح السيسي. كما يوضح أن المنهج الذي يحمله هؤلاء يقوم على الموالاة والعداوة وفق المواقف السياسية لا وفق معايير شرعية، ويؤكد أن اتخاذ وفاة شخص عيداً هو بدعة تخالف السنة. ويختم بدعوة لتطهير القلوب والعودة إلى العدل والإنصاف بين المسلمين.