У нас вы можете посмотреть бесплатно راجلي ديما مسافر وولدو خدا بلاصتو.. عندو خدمة نقية الليل كامل وهو يحرت حتى بكـ،ـيت или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
هاد القصة ديال عواطف، بنت زوينة بزاف عندها 35 عام، عاشت سنين طويلة بوحد ها ما تزوجاتش، رغم أنها كانت تحلم بالاستقرار والعائلة. كانت تعيش حياة عادية، تخدم فشركة صغيرة، تخرج مع صحاباتها، تضحك وتفرح، ولكن في الليل كانت تحس بالوحدة والخوف من المستقبل. في يوم من الأيام، جاها عرض زواج من راجل محترم اسمو الحاج محمد، عمرُ فوق الخمسين، أرمل وعندو ولد واحد اسمو سماعيل. هو كان يخدم كشيفور رئيسي فشركة نقل كبيرة، عندو فلوس مزيانة ودار فخمة. عواطف ترددت في الأول بسبب فرق العمر الكبير، ولكن شافت فيه راجل هادئ وشارب عقلو، غادي يعطيها الأمان المادي والاستقرار اللي بحثت عليهم سنين. فقررت تعطي لنفسها فرصة ووافقت تزوج بيه. العرس كان بسيط مع العائلة، ودخلت للدار الكبيرة. لقات سماعيل، ولدو، شاب وسيم ومهذب فوق العشرين، يخدم كمهندس ويعاملها بحترام كبير، يناديها "خالتي عواطف". شهر العسل كان رائع، الحاج محمد خذا كونجي شهر كامل، بقا معاها، خرجها، شرا ليها هدايا، هلا فيها بزاف، وسماعيل كان يساعد ويفرح معاهم. منين رجع الحاج محمد للخدمة، بدا يسافر بزاف، يبقى غايب سيمانات طويلة، يرجع غير ينعس ويمشي. كان يقول لولدو "نتا مول الدار فغيابي، تهلا في عواطف". بقاو عواطف وسماعيل بوحدهم فالدار أيام كثيرة. سماعيل كان يجيب حوايج للدار، هدايا صغيرة ليها، يسهر معاها، يضحكو، يشوفو أفلام، يحكيو على حياتهم. تدريجياً، تقربو من بعضياتهم أكثر، النظرات ولات أطول، الضحك أكثر، والجو بيناتهم بدا يتغير. في يوم واحد، فالكوزينة، حصل موقف قربهم بزاف، ومن بعد. عاشو أيام مليئة بالفرحة والقرب، يسهرون، يضحكون، يرتاحون فالدار بحال عائلة صغيرة خاصة بهم. عواطف حسات براسها رجعت شابة، مليئة بالحيوية والسعادة اللي كانت ناقصاها. راجلها كان يوفر ليها الراحة المادية، وسماعيل كان يعطيها الاهتمام اليومي والحنان. عاشت فترة طويلة نسات فيها كلشي، تعيش اللحظة غير، ما تفكرش فالعواقب. ولكن في يوم واحد، جلست بوحداها، راجعت حياتها، صحا ضميرها، حسات بالذنب الكبير والخوف من الله ومن العواقب. قررت توقف كلشي. فالليل، حكات مع سماعيل وقالت ليه خاصهم يوقفو، راه حرام وهي متزوجة. هو وافق، واخا كان متألم. من ذاك النهار، رجعو يعيشو بحال خوت، الدار ولات هادئة، مع ابتسامات حزينة شوية. عواطف بدات تفكر فمستقبلها، واش تبقى فهاد الزواج ولا تبحث على طريق آخر. هادي كانت قصتها، مليئة بفرح ممنوع عاشت فيه بكل قلبها، وندم كبير جاء فالآخر، ودابا تحاول ترجع لحياة عادية وتتعلم من اللي فات.